التصوف بكل لغات العالم :
الصلاة الحادية والستون: للبديري
للشيخ محمد البديري رحمه الله
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ الرَّسُولِ الْكَامِلِ الرَّحْمَةِ الشَّامِلِ وَعَلَى آلِهِ وأَصْحَابِهِ وَأَحْبَابِهِ عَدَدَ مَعْلُومَاتِ الله بِدَوَامِ الله صَلاَةً تَكُونُ لَكَ يَا رَبَّنَا رِضَاءً وَلِحَقِّهِ أَدَاءً وَأَسْأَلُكَ بِهِ مِنَ الرَّفِيقِ أَحْسَنَهُ وَمِنَ الطَّرِيقِ أَسْهَلَهُ وَمِنَ الْعِلْمِ أَنْفَعَهُ وَمِنَ الْعَمَلِ أَصْلَحَهُ وَمِنَ الْمَكَانِ أَفْسَحَهُ وَمِنَ الْعَيْشِ أَرْغَدَهُ وَمِنَ الرِّزْقِ أَطْيَبَهُ وَأَوْسَعَهُ.
هذه الصلاة الشريفة وجدت في بعض المجاميع منسوبة للأستاذ العلامة العارف بالله تعالى الشيخ محمد البديري الدمياطي المشهور بابن الميت وقال رجوت من الله سعادة الدارين ورفع الدرجات لمن واظب عليها ولو في اليوم سبع مرات وإنما الأعمال بالنيات ويكفي دلالة على جلالة قدره رحمه الله أن من تلاميذه العارف الكبير والولي الشهير السيد مصطفى البكري الصديقي رحمه الله تعالى فقد قال أبو الفضل خليل أفندي المرادي في تاريخه سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر في ترجمة السيد مصطفى البكري ثم توجه إلى زيارة القطب العارف سيدي السيد أحمد البدوي قدس الله سره ومن هناك سار إلى دمياط وأقام هناك في جامع البحر وأخذ بها عن علامتها الشمس محمد البديري الشهير بابن الميت وقرأ عليه الكتب الستة والمسلسل بالأولية والمصافحة وبلفظ أنا أحبك وإجازة إجازة عامة بسائر مروياته وتأليفاته.
الصلاة الحادية والستون: للبديري
للشيخ محمد البديري رحمه الله
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ الرَّسُولِ الْكَامِلِ الرَّحْمَةِ الشَّامِلِ وَعَلَى آلِهِ وأَصْحَابِهِ وَأَحْبَابِهِ عَدَدَ مَعْلُومَاتِ الله بِدَوَامِ الله صَلاَةً تَكُونُ لَكَ يَا رَبَّنَا رِضَاءً وَلِحَقِّهِ أَدَاءً وَأَسْأَلُكَ بِهِ مِنَ الرَّفِيقِ أَحْسَنَهُ وَمِنَ الطَّرِيقِ أَسْهَلَهُ وَمِنَ الْعِلْمِ أَنْفَعَهُ وَمِنَ الْعَمَلِ أَصْلَحَهُ وَمِنَ الْمَكَانِ أَفْسَحَهُ وَمِنَ الْعَيْشِ أَرْغَدَهُ وَمِنَ الرِّزْقِ أَطْيَبَهُ وَأَوْسَعَهُ.
هذه الصلاة الشريفة وجدت في بعض المجاميع منسوبة للأستاذ العلامة العارف بالله تعالى الشيخ محمد البديري الدمياطي المشهور بابن الميت وقال رجوت من الله سعادة الدارين ورفع الدرجات لمن واظب عليها ولو في اليوم سبع مرات وإنما الأعمال بالنيات ويكفي دلالة على جلالة قدره رحمه الله أن من تلاميذه العارف الكبير والولي الشهير السيد مصطفى البكري الصديقي رحمه الله تعالى فقد قال أبو الفضل خليل أفندي المرادي في تاريخه سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر في ترجمة السيد مصطفى البكري ثم توجه إلى زيارة القطب العارف سيدي السيد أحمد البدوي قدس الله سره ومن هناك سار إلى دمياط وأقام هناك في جامع البحر وأخذ بها عن علامتها الشمس محمد البديري الشهير بابن الميت وقرأ عليه الكتب الستة والمسلسل بالأولية والمصافحة وبلفظ أنا أحبك وإجازة إجازة عامة بسائر مروياته وتأليفاته.