من الذاكرة : الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان يفتتح زاوية باريس الجديدة
- من أدب سيدى فخر الدين : أنه يسلم عليك واقفاً, بصوت خفيض, لا يرفع راسه, هاشاً باشاً, ضاحكاً مستبشراً
- من دروس سيدى فخر الدين : سر الأخوان يمكن سيدي إبراهيم يضع سره في علوية ده
- مناقب مولانا الشيخ ابراهيم : نحنا عندنا كبير الجمل
- مناقب سيدى فخر الدين : لم يكن يريد أن يتميز بذلك مع أن ناس كثر يلبسونه و لكنه التواضع
- شمائل ادب مولانا سيدى فخر الدين : إنهم ليس لديهم شيخ (ما عندهم شيخ)
خــلال جولتــه الأوروبيـــة
الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان يفتتح زاوية باريس الجديدة
وكانت زيارة إيطاليا من أهم الزيارات حيث التف حول الشيخ أكثر من خمسين أسرة إيطالية غير أبناءه من العرب المقيمين في إيطاليا وفي روما وفي وادي أوريليو حيث تطل الزاوية البرهانية على الوادي كان أكثر من لقاء على مدى عشرة أيام حيث استقبل الشيخ مريديه وزواره من أبناء الجاليات العربية والإسلامية وشهدت الزاوية البرهانية دروسا في الشريعة والتصوف وحضرات الذكر والمديح وقد دخل الإسلام أسرتين وثلاثة من الشباب الإيطالي وقد لقنهم الشيخ الشهادة وعلمهم بعض المبادئ الشرعية .
ثم كانت الرحلة إلى فرنسا حيث تم افتتاح الزاوية البرهانية في باريس على نهر السين وفي حضور عدد كبير من أبناء الطريقة البرهانية من العرب والفرنسيين والألمان ومن أميركا وتحدث الشيخ عن أهمية المواظبة على قراءة الأوراد وحضور الحضرة ولقاء الإخوان المتواصل لتدارس الفقه وكتب سيدي فخر الدين رضي الله عنه وقصائده التي تعتبر إعجاز العصر وذلك لأن العبادة على علم هي خير وأحب إلى الله سبحانه وتعالى
- مناقب سيدى فخر الدين : و إن مريدي تحت سيف حمايتي
- من كرامات سيدى فخر الدين : أنا عطيك مهلة لغاية طلوع الفجر ترحل من هنا
- من كرامات سيدى فخر الدين : عندهم تلاتة يوم لو زادوا عليها أرمي السبحة دي
- كرامات مولانا سيدى فخر الدين : إذا تحدث الشيخ بإشارة فاين تقع منك تلك الإشارة؟
تعليقات: 0
إرسال تعليق