قصة سيدنا ابراهيم الخليل بشكل جديد ومشوق للاطفال والكبار الحلقة السابعة
- قصة سيدنا ابراهيم الخليل بشكل جديد ومشوق للاطفال والكبار الحلقة الرابعة
- قصة سيدنا ابراهيم الخليل بشكل جديد ومشوق للاطفال والكبار الحلقة الثالثة
- قصة سيدنا ابراهيم الخليل بشكل جديد ومشوق للاطفال والكبار الحلقة الثانية
- قصة سيدنا ابراهيم الخليل بشكل جديد ومشوق للاطفال والكبار الحلقة الأولى
كان يا ما كان يا سادة يا كرام ولا يحلى الكلام إلا بذكر الله وحب النبى عليه الصلاة والسلام، ويا همام الكلام التمام جابه عم الشيخ الحاج عبد النبى بعد ما زار سيدنا النبى اللى ما كان معاه نبى ولا بعده نبى ولكن سيدنا أبو خليل كان معاه بالدليل سيدنا لوط ابن عمه وسيدنا لقمان نبى بلاد النوبه ما كان لونه ولا دمه، والحاصل واصل حتى ولو بعد الفاصل لأن التاريخ أصـبح طبيخ وأكل بطيخ وبرضه فى سمك الرنجه تلاقى البطريخ، واحنا فى زمن الصواريخ، وبيقولوا على كلامنا زيف وتخريف لكن حتى التخاريف لها أصول، ستنا السيدة عائشه بعد ما حـكى لها سيدنا النبى حكاية بلطافه قالت كأنه حديث خرافة فقال الحبيب (رحم الله خرافة كان رجلا صالحا اختطفه الجن سنين فلما خرج إلى الناس حدثهم بما رأى فقالوا حديث خرافة) وده كلام شرحه يطول واللى ما مصدق يتعشى فول عشان عقله يزيد وفهمه ينـول وعلى الله القبول، وسيدنا لوط قال لقومه ﴿لو أن لى بكم قوة أو آوى إلى ركن شـديد﴾ قال صلى الله عليه وسلم (رحم الله أخى لوط لقد كان يأوى إلى ركن شديد) أصل معنى لوط عندنا السفيه، وفى الإسرائيليين يعنى اللى متكئ ضهره على الله، يعنى اللى متكل على الله (رحم الله أخى لوط لقد كان يأوى إلى ركن شديد) يعنى مش عايز يبطل الإتكال على الله، ولوط يعنى اللى متكل ظهره على الله، معناه كويس، زى لفظ النصارى مش اسم وحش، سيدنا عيسى قال ﴿من أنصارى إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله﴾ وكمان الواحد فى الرؤية المنامية شاف واحد نصرانى معناه النصر واليهود كذلك ﴿إنا هدنا إليك﴾ يعنى أسرعنا المجئ إليك وده معناه فى الرؤية الإسراع بالتوبة والهداية، نرجع لسيدنا لوط وكان يشتغل بقسم (هلل هوالله) ومع طول الزمان مازالوا بيغنوا بالإسم ذاته ولكن بنغم ويقولوا (هالالويا هالالويا) وهى مشهوره عند ناس الغرب ولكن الأصل فيها (هللو يا) فيرد الناس (لا إله إلا الله) ده الاسم بس، الاسم يأتى على حسب الإرشاد، ويعطى للمريد البخيل ليتعلم الكرم لكن ده ثمن السير عند الأنبياء، كل السبعة ثمن السير لما يتم الواحد فيهم يترقى للمرتبة التانية يعنى الأقسام للأنبياء مش زى نظام الأولياء، وسيدنا إدريس عمل واحد وأربعين قسم من كل واحد مئات العلوم تتوسم وتترسم، لغاية ما جه سيدنا هارون ووضع للأقسام قانون حارب به الساحر وبه شفى المجنون.
طيب يا عم الشيخ الحاج عبد النبى إيش قولك هل كان سيدنا لقمان نبى؟ وفى أى زمن ومكان كان؟ عمنا الشيخ الحاج عبد النبى قال أنا كلام الكتب ما بكذبوا ولكن بضيف عليه وأهذبوا عشان كده السامعين له يشتاقوا ويستعذبوا لأن السيرة فى الأنبيا خير من الكلام فى الغير والغيبة والنميمة تحلق لك دينك وعبادتك زى حلاق الغبره كلامه يبرد المواسير ويملى منه الزير وما يفرق فى كلامه ما بين خفير ووزير، المهم يا ناس يا طيبين سيدنا لوط وسيدنا لقمان تلامذة سيدنا إبراهيم، ده من النوبة وده ابن عمه، سيدنا لوط ابن عم سيدنا إبراهبم وسيدنا لقمان من النوبة، سيدنا إبراهيم توفى فى الشام سيدنا لوط فى المدينة، سيدنا لقمان من البرابرة، سيدنا لقمان زهق قال حاافتش على أخويا لوط، سافر وصى ولده قال له يا بنى إن استطعت كن ملكا وإن لم تستطع فكن ناسكا وإن لم تستطع فكن لمالكك مطيع، واحنا كده لا سلامه من اللسان، ابنه اعترض وقال يعنى الناس تتكلم فى الفاضى والمليان، إحنا لو عملنا الصح ما ممكن حد يتكلم إلا لسان فلتان، بعدين سافروا للشام عشان يمروا فى طريقهم على سيدنا لوط ووجدوا ان سيدنا لوط سافر الحجاز من جهة الشام، اشتروا حمار، ركب فيه سيدنا لقمان ومشى الولد، الناس قالوا راجل ماعنده رحمه بوليد هزلان، بعدين ركب الولد، ومشى سيدنا لقمان، الناس قالوا قله أدب من الصبيان لما يركبوا والعجايز وراهم كما الجرزان، بعدين ركبوا الإثنين على الحمار، الناس قالوا الرحمة يا رحمن عشان حمار ما عندو بيان ولا لسان يقول بيه أنا تعبان، نزلوا الإثنين، الناس قالوا الفرق فين بين الحيوان والإنسان، والحمير للركوب مش للفسحه فى الغيطان، قاموا شالوا الحمار على أكتافهم، الناس قالوا عين الجنان بدل مايركبوه ركبهم وديله مرفوع زى قبة الميزان، فقام سيدنا لقمان قال لابنه: شفت يا بنى أنا قلت لك لا سلامة من اللسان، ومن الصعب تلاقى رضى الإنسان، وده حال الرجال فما بالك من النسوان.
وتانى حكمة قال لإبنه يا ولدى الخير فى الواقع، الولد قال إيه ده يعنى قول كده وسمعنى، قربوا من قرية سيدنا لوط شافوا نار فى بلد سيدنا لوط سيدنا لقمان قال نبيت هنا والصبح نكمل سير، الولد لدغه عقرب والدنيا ليل، بقى يبكى ويقول الخير فى الواقع وهم بره البـلد، الصبح لقوا ناس بيجروا حوالين البلد سألوا واحد مش دى قرية سيدنا لوط؟ قال نعم، قال لهم انتم أغراب وجايين لسيدنا لوط؟ قالوا له أيوه، قال لهم يا سلام الحمد لله اللى ما دخلتم المدينة، قالوا ليه؟ قال لهم جه سيدنا جبريل فى الليل لسيدنا لوط وقال لسيدنا لوط بعد 12 ساعة كل واحد يجرى بأقرب طريق من البلد عشان سيدنا جبريل ها يرفع القرية لفوق حتى ان الملائكة تسمع صياح الديوك، ويقلبها لتحت ويصب عليها البلاء طول عمرها، سيدنا لقمان قال لإبنه أنا مش قلت لك الخير فى الواقع، يعنى لدغة العقرب كانت من البلا مهرب وكان يا ما كان ..
طيب يا عم الشيخ الحاج عبد النبى إيش قولك هل كان سيدنا لقمان نبى؟ وفى أى زمن ومكان كان؟ عمنا الشيخ الحاج عبد النبى قال أنا كلام الكتب ما بكذبوا ولكن بضيف عليه وأهذبوا عشان كده السامعين له يشتاقوا ويستعذبوا لأن السيرة فى الأنبيا خير من الكلام فى الغير والغيبة والنميمة تحلق لك دينك وعبادتك زى حلاق الغبره كلامه يبرد المواسير ويملى منه الزير وما يفرق فى كلامه ما بين خفير ووزير، المهم يا ناس يا طيبين سيدنا لوط وسيدنا لقمان تلامذة سيدنا إبراهيم، ده من النوبة وده ابن عمه، سيدنا لوط ابن عم سيدنا إبراهبم وسيدنا لقمان من النوبة، سيدنا إبراهيم توفى فى الشام سيدنا لوط فى المدينة، سيدنا لقمان من البرابرة، سيدنا لقمان زهق قال حاافتش على أخويا لوط، سافر وصى ولده قال له يا بنى إن استطعت كن ملكا وإن لم تستطع فكن ناسكا وإن لم تستطع فكن لمالكك مطيع، واحنا كده لا سلامه من اللسان، ابنه اعترض وقال يعنى الناس تتكلم فى الفاضى والمليان، إحنا لو عملنا الصح ما ممكن حد يتكلم إلا لسان فلتان، بعدين سافروا للشام عشان يمروا فى طريقهم على سيدنا لوط ووجدوا ان سيدنا لوط سافر الحجاز من جهة الشام، اشتروا حمار، ركب فيه سيدنا لقمان ومشى الولد، الناس قالوا راجل ماعنده رحمه بوليد هزلان، بعدين ركب الولد، ومشى سيدنا لقمان، الناس قالوا قله أدب من الصبيان لما يركبوا والعجايز وراهم كما الجرزان، بعدين ركبوا الإثنين على الحمار، الناس قالوا الرحمة يا رحمن عشان حمار ما عندو بيان ولا لسان يقول بيه أنا تعبان، نزلوا الإثنين، الناس قالوا الفرق فين بين الحيوان والإنسان، والحمير للركوب مش للفسحه فى الغيطان، قاموا شالوا الحمار على أكتافهم، الناس قالوا عين الجنان بدل مايركبوه ركبهم وديله مرفوع زى قبة الميزان، فقام سيدنا لقمان قال لابنه: شفت يا بنى أنا قلت لك لا سلامة من اللسان، ومن الصعب تلاقى رضى الإنسان، وده حال الرجال فما بالك من النسوان.
وتانى حكمة قال لإبنه يا ولدى الخير فى الواقع، الولد قال إيه ده يعنى قول كده وسمعنى، قربوا من قرية سيدنا لوط شافوا نار فى بلد سيدنا لوط سيدنا لقمان قال نبيت هنا والصبح نكمل سير، الولد لدغه عقرب والدنيا ليل، بقى يبكى ويقول الخير فى الواقع وهم بره البـلد، الصبح لقوا ناس بيجروا حوالين البلد سألوا واحد مش دى قرية سيدنا لوط؟ قال نعم، قال لهم انتم أغراب وجايين لسيدنا لوط؟ قالوا له أيوه، قال لهم يا سلام الحمد لله اللى ما دخلتم المدينة، قالوا ليه؟ قال لهم جه سيدنا جبريل فى الليل لسيدنا لوط وقال لسيدنا لوط بعد 12 ساعة كل واحد يجرى بأقرب طريق من البلد عشان سيدنا جبريل ها يرفع القرية لفوق حتى ان الملائكة تسمع صياح الديوك، ويقلبها لتحت ويصب عليها البلاء طول عمرها، سيدنا لقمان قال لإبنه أنا مش قلت لك الخير فى الواقع، يعنى لدغة العقرب كانت من البلا مهرب وكان يا ما كان ..
- قصة سيدنا يوسف الصديق من منظور صوفى بشكل جديد ومشوق الحلقة الثالثة
- قصة سيدنا يوسف الصديق من منظور صوفى بشكل جديد ومشوق الحلقة الثانية
- قصة سيدنا يوسف الصديق من منظور صوفى بشكل جديد ومشوق الحلقة الأولى
تعليقات: 0
إرسال تعليق