أخبار مولانا : جلسة تسامر مع مولانا الشيخ محمد بتاريخ 22/5/2015
منقول عن الاخ عبد الحفيظ :
يا احباب مولانا الشيخ محمد (رضى الله عنه)ةفى جلسة تسامر الأمس 22/5/2015
هنالك من أشار إلى الإخوان بأننا المفروض أن نتعامل مع مولانا معاملة شريعة، يقصد بذلك انه يجب عدم إزعاجه بعملية السلام عندما يعود(يوميا) من عمله إلى المقام قبل المغرب بى نصف أو ثلث ساعة، ويمثل ذلك بأن أى رجل منكم عندما يعود من عمله لا يتحمل اى إزعاج من أحد أيا كان ، لأن الواحد فينا بكون مشغول بشئون معينة مثل الخلد إلى الراحة، تناول وجبة الغداء، لذلك يجب علينا جميعا، ، وكما لا نرضاها لانفسنا ، يجب علينا عدم إزعاج حبيبنا ومولانا وحامى حمانا، وأيضا عندما نلتقى به فى السوق أو فى الشارع يجب عدم لفت النظر للعامية من الناس بانو ده مولانا شيخ الطريقة البرهانية ، ،وقال الرجل حديثه هذا والجميع يوافقونه على ذلك ولماذا؟ ؟؟ يحبون مولانا حبا شديدا، ،ولا يرتضون بإزعاجه بشئونهم وإنشغاله بهم ، فهم يعتقدون أن هنالك أولويات أهم منهم بالنسبة لمولانا لكن ىا أحبة المحبة والصفا أتدرون بماذا رد مولانا الحبيب ؟وكيف تفاجئنا فرحا وزغاريدا برده
( مولانا الشيخ محمد رضى الله عنه) :بدأ الحبيب مولانا رده قائلاً إن لديه تعليقين :التعليق الأول : فيم يتعلق بكلام الأخ اللى بتكلم عن الموضوع بتاع مولانا، وجاى قبل المغرب وكده وكده الكلام يعنى بالنسبة لى مولانا قال لا يشغلنى بعض شأنى عن بنى عهدى ولا عن صفوة الابناء وكان رد فعل الإخوان فرح والأخوات زغاريد واصل مولانا بمنتهى الحب الموضوع ده ما موضوع عمل أو تعب هى الدنيا كلها تعب، والحاجة الوحيدة اللى أنا بتمناها، يعنى نحن كأخوان، او كأخوات، أو كأحباب انو الواحد لما يعاملك المفروض يعاملك كحبيب وما يعاملك كعدو، بمعنى شنو؟ بمعنى انك لما تسلم ما فى داعى للمناتلة، يعنى انت قضيتك كلها انك داير تلتقى مع شخص، أو داير تكلمو بى كلمة، أو داير تقعد قعدة بتاعت تسامر أو قصائد أو درس : فده كل الموضوع فمهما كان التعبالراحة ما بتجى إلا بالأحباب إذن الشغلانة دى الواحد مهما كان (زغاريد+زغاريد +فرح) ويمكن البعض منكم بعرف واصل مولانا : الإنشغال من الناس هو بيكون لانو الزمن واحد طبعا ، وإنك إنت لما الواحد يتثل عليك ، ، والحمد لله الواحد عندو تلفونين ، فإنت بتتصل على واحد وبكون عندك واحد تانى متصل وده السبب اللى بخلى الواحد ما مايعمل يعنى نظام التكنولوجيا خلى الإتصالات بالنسبة للناس كتيرة
والزمن بقى واحد والواحد ما بقدر يقسم الزمن ، وياها إل 24 ساعة، ده اللى انا بتمناهو التواصل والمحبة اللى بين الناس ما موضوع تعب الواحد مش ما عاوز يقابل الناس بالعكس بعدين زى ما انت عندك الحق تحضر الحضرة ، أتمنى إنو الواحد يكون عندو نفس الحق انو يحضر الحضرة مع الاخوان ، لكن لما يكون الواحد عندو موضوع زى ما بقولوا احبابنا هنا : بقولوا ليك المهندسين مثلاً ، يعنى نحن لو اتفقنا عليها واتمنى الحاجة دى ، وعملنا أوقات للناس تقابل بعض ده انا بفتكر انو بكون حاجة جميلة
بالنسبة للتعليق التانى لى مولانا :
هو الحتة بتاعت القصص فى القرآن الكريم ، ربنا سبحانه وتعالى ما جابها ساي فثلث القرآن من القصص ، والقصص نحن بناخدها للإعتبار، وانو الناس تتفكر فيها فدى حاجة كويسة ، القصص اللى فيها مغزى أو هدف نستفيد منه ، لكن اللى داير يتكلم عن شخصو هو ده يمكن ما فيهو فائدة للناس، مثلا يقول ليك: انا كنت زمان بلعب كورة أو انا كنت كريم : --يمكن ده بالنسبة للناس ما عندو مغزى ، ، لكن الواحد اللى بزكرك بالصحابة أو بالسيرة أو بالأنبياء أو بالقرآن أو بالدروس دى أنا بفتكر ما فيها كلام اللقاء بين الأحبة كلما زاد انا بفتكر بيكون كويس ، لكن هسه شايف نحن لما نجى نتكلم والواحد قبل ما يطلع انتو بتعملوها قصائد ، وأنا شايف أنكم بتمنعونا من المدد ده ومولانا قال وانى فى كلامى قد حضرت
قصة سيدنا ادريس الحلقة الرابعةيا احباب مولانا الشيخ محمد (رضى الله عنه)ةفى جلسة تسامر الأمس 22/5/2015
هنالك من أشار إلى الإخوان بأننا المفروض أن نتعامل مع مولانا معاملة شريعة، يقصد بذلك انه يجب عدم إزعاجه بعملية السلام عندما يعود(يوميا) من عمله إلى المقام قبل المغرب بى نصف أو ثلث ساعة، ويمثل ذلك بأن أى رجل منكم عندما يعود من عمله لا يتحمل اى إزعاج من أحد أيا كان ، لأن الواحد فينا بكون مشغول بشئون معينة مثل الخلد إلى الراحة، تناول وجبة الغداء، لذلك يجب علينا جميعا، ، وكما لا نرضاها لانفسنا ، يجب علينا عدم إزعاج حبيبنا ومولانا وحامى حمانا، وأيضا عندما نلتقى به فى السوق أو فى الشارع يجب عدم لفت النظر للعامية من الناس بانو ده مولانا شيخ الطريقة البرهانية ، ،وقال الرجل حديثه هذا والجميع يوافقونه على ذلك ولماذا؟ ؟؟ يحبون مولانا حبا شديدا، ،ولا يرتضون بإزعاجه بشئونهم وإنشغاله بهم ، فهم يعتقدون أن هنالك أولويات أهم منهم بالنسبة لمولانا لكن ىا أحبة المحبة والصفا أتدرون بماذا رد مولانا الحبيب ؟وكيف تفاجئنا فرحا وزغاريدا برده
( مولانا الشيخ محمد رضى الله عنه) :بدأ الحبيب مولانا رده قائلاً إن لديه تعليقين :التعليق الأول : فيم يتعلق بكلام الأخ اللى بتكلم عن الموضوع بتاع مولانا، وجاى قبل المغرب وكده وكده الكلام يعنى بالنسبة لى مولانا قال لا يشغلنى بعض شأنى عن بنى عهدى ولا عن صفوة الابناء وكان رد فعل الإخوان فرح والأخوات زغاريد واصل مولانا بمنتهى الحب الموضوع ده ما موضوع عمل أو تعب هى الدنيا كلها تعب، والحاجة الوحيدة اللى أنا بتمناها، يعنى نحن كأخوان، او كأخوات، أو كأحباب انو الواحد لما يعاملك المفروض يعاملك كحبيب وما يعاملك كعدو، بمعنى شنو؟ بمعنى انك لما تسلم ما فى داعى للمناتلة، يعنى انت قضيتك كلها انك داير تلتقى مع شخص، أو داير تكلمو بى كلمة، أو داير تقعد قعدة بتاعت تسامر أو قصائد أو درس : فده كل الموضوع فمهما كان التعبالراحة ما بتجى إلا بالأحباب إذن الشغلانة دى الواحد مهما كان (زغاريد+زغاريد +فرح) ويمكن البعض منكم بعرف واصل مولانا : الإنشغال من الناس هو بيكون لانو الزمن واحد طبعا ، وإنك إنت لما الواحد يتثل عليك ، ، والحمد لله الواحد عندو تلفونين ، فإنت بتتصل على واحد وبكون عندك واحد تانى متصل وده السبب اللى بخلى الواحد ما مايعمل يعنى نظام التكنولوجيا خلى الإتصالات بالنسبة للناس كتيرة
والزمن بقى واحد والواحد ما بقدر يقسم الزمن ، وياها إل 24 ساعة، ده اللى انا بتمناهو التواصل والمحبة اللى بين الناس ما موضوع تعب الواحد مش ما عاوز يقابل الناس بالعكس بعدين زى ما انت عندك الحق تحضر الحضرة ، أتمنى إنو الواحد يكون عندو نفس الحق انو يحضر الحضرة مع الاخوان ، لكن لما يكون الواحد عندو موضوع زى ما بقولوا احبابنا هنا : بقولوا ليك المهندسين مثلاً ، يعنى نحن لو اتفقنا عليها واتمنى الحاجة دى ، وعملنا أوقات للناس تقابل بعض ده انا بفتكر انو بكون حاجة جميلة
بالنسبة للتعليق التانى لى مولانا :
هو الحتة بتاعت القصص فى القرآن الكريم ، ربنا سبحانه وتعالى ما جابها ساي فثلث القرآن من القصص ، والقصص نحن بناخدها للإعتبار، وانو الناس تتفكر فيها فدى حاجة كويسة ، القصص اللى فيها مغزى أو هدف نستفيد منه ، لكن اللى داير يتكلم عن شخصو هو ده يمكن ما فيهو فائدة للناس، مثلا يقول ليك: انا كنت زمان بلعب كورة أو انا كنت كريم : --يمكن ده بالنسبة للناس ما عندو مغزى ، ، لكن الواحد اللى بزكرك بالصحابة أو بالسيرة أو بالأنبياء أو بالقرآن أو بالدروس دى أنا بفتكر ما فيها كلام اللقاء بين الأحبة كلما زاد انا بفتكر بيكون كويس ، لكن هسه شايف نحن لما نجى نتكلم والواحد قبل ما يطلع انتو بتعملوها قصائد ، وأنا شايف أنكم بتمنعونا من المدد ده ومولانا قال وانى فى كلامى قد حضرت
قصة سيدنا ابراهيم الخليل بشكل جديد ومشوق للاطفال والكبار الحلقة الثانية