بماذا تميزت الطريقة البرهانية عن غيرها
- مناقب سيدى فخر الدين : يا عمي الشيخ الليلة جبنا أوضة النوم
- مناقب سيدى فخر الدين : كان أحلي طبق سلطة فواكه في حياتي
- من مناقب سيدى فخر الدين : جاء سيدي أحمد البدوي ليقبل يده
- مناقب الاولياء : صاحب الدرك محافظ المنطقة
سيدي فخر الدين و سيدي أبو العينين رضي الله عنهما, اختارا طريقتهما لأواخر الأزمان, و مقتضيات هذا الزمن – زمن سيدي أبي العينين – الذي عبر عنه سيدي فخر الدين قائلاً :
ثلاثة أرباع المحبين تابعي ... و سادتهم طوعي و رهن إشارتي
يشير بذلك لأبناء طرق الأقطاب الأقطاب الثلاثة الباقين (سيدي أحمد الرفاعي, سيدي عبد القادر الجيلاني و سيدي أحمد البدوي) – أما الربع الرابع فهم أبناء طريقته. و لاتخرج طريقة من أن تنتسب لأحد الأقطاب رضي الله عنهم.
1) ... سهل الشيخ أخذ العهد بالطريقة – حيث يمكن لأي شخص أخذ الطريقة قبل دقايق أن يعطيها لطالب الطريقة الجديد.
2) ... ليس هناك إلزام بزي معين – أو شروط معينة غير أن يلتزم الشخص بشعائر الدين و الأوراد و التواصل مع الأخوان
3) ... بسط الشيخ علوم الشريعة و الحقيقة بما لم يكن متاحاً إلا للخاصة, فتجد أن كل ما هو قائم في عالم الحس لا يضاهي تلك المعرف اللدنية و الحقائق الإلهية – و أذكر عندما أعلن الأمريكان وصولهم إلي سطح القمر, استفسر الناس إن كان تفسير الآية (يا معشر الجن و الإنس إن استطعتم أن تنفذوا فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان) هل ذلك السلطان هو "العلم" كما حاول بعض علماء المسلمين القول به (لإثبات تطابق القرآن مع الإكتشافات العلمية) , قال مولانا: لا, "سلطان" هنا تعني قوة الأسماء الإلهية. و ضرب مثلاً بالرئيس نميري وقتها الذي انقلب بالقوة علي الأزهري رئيس السودان السابق و أستاذ الرياضيات و العالم, كيف أن نمير يبالقوة زج بالأزهري في السجن برغم علمه.
4) ... أوراد الطريقة عالية ... السير فيها المراقبة و الإسم ... و لغي الشيخ مسائل مثل الخلوة و السياحة التي كانت تمارس في الطرق قبله, لأنه أدري بطبيعة مريديه. ... (واحد قال له يا مولانا أنا عندي صاحبي رجل كويس جداً عاوز أجيبه نعطيه الطريقة, فقال له مولانا: الكويس ده ما خلاص كويس, نحنا عاوزين اللي ما كويس عشان نبقيه كويس).
5) ... و حاصل الأمر أنك لا تحصي الكرامات لمولانا الشيخ و مولانا الشيخ إبراهيم أو مولانا الشيخ محمد من بعده من شدة أنها أصبحت إعتيادية, و لكن عدم انشغالنا بها حسب توجيههيم ... لا يجعلنا نتوقف عندها كثيراً. و حصلت كرامات لأخوان كثيراً و عندما يخبروه يقو لهم: هذا سيدي إبراهيم جاء في صورتي لأنه أنتو بتعرفوني. و لكل شخص لو انتبه يجد أن الشيخ خصه بكرام في وقت ما. و لكن أكبر الكرامات هي هدايتنا إلي الله في هذا الزمن الذي يجري فيه صراع بين المادة و الدين من جانب و صراع بين جماعات المسلمين, لولا أنها وجدت تياراً قويا كطريقتنا ليقاومها لمحت دولة الإيمان ... و هدمت صوامع و دكت جوامع ... و هنا نعيد قوله رضي الله عنه:
لي بين أهل الله عقبي دارهم ... و ستشهد الأزمان و الأحقاب
6) ... و هو آخر دول الأقطاب. التي أشار إليها حبيبنا الشيخ محمد في خطابه السنوي للعام السابق: (و تلك الأيام نداولها بين الناس).
7) ... و للذين يقلقهم من يسمون نفسهم ب"السلفيون" من اشتات زرع محمد بن عبد الوهاب فقد بشر الشيخ بزول اثنين: الشيوعية و الوهابية, التي ستنحي من الأذهان كما انمحت الوهابية. و أن الزمن سيعود تصوفاً صرفاً. (برهانياً)
8) ... انتشار الطريقة ينبن يعلي خوارق عادات لا تحصي:
طريقة قبل البعث تالله إنها ... تقوم علي إتيان خرق العوائد
9) ... تلاحظ أن أقسي الأمور و أصعبها يهون و أنت تقرأ الأوراد و تقرأ الفواتح للمشائخ
و كل مريد يسال الله حاجة .. إذا قرأ الأوراد يغنم فوائدي
10) ... و أحياناً أنت كابن طريقة تهم بأمر و يقضي ... ما يعرف بتعلق الهمة
11) ... و لكن المشائخ لا يريدوننا أن ننشغل بالأحوال و الخوراق و لا بالمشاهدات بل بالسير ثم السير ... نضّر الله وجه الراحل المترحل.
12) ... و مما هو معلوم لدينا أن المشائخ متابعون للمريد في كل حركاته و سكناته ...
13) ... ثم أنظر كرامته – من آيتي (أي كرامتي) و هي القصائد البرزخية – يستقي أرباب حظوتنا عذب الحديث ومنها طيب الكلم.
14) ... و لكن أشار إلي الكرامة الكبري التي تأتي علي رءوس الأشهاد يوم البعث, هناك ادخر له كرامة لا يتميز بها أحدُ غيره في ذلك الموقف:
وَتَحْتَ لِوَاءِ الْحَمْدِ يُجْمَعُ شَمْلُنَا *** وَيَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ يَوْمُ كَرَامَتِي
ثلاثة أرباع المحبين تابعي ... و سادتهم طوعي و رهن إشارتي
يشير بذلك لأبناء طرق الأقطاب الأقطاب الثلاثة الباقين (سيدي أحمد الرفاعي, سيدي عبد القادر الجيلاني و سيدي أحمد البدوي) – أما الربع الرابع فهم أبناء طريقته. و لاتخرج طريقة من أن تنتسب لأحد الأقطاب رضي الله عنهم.
و لأن هذا الزمن زمن طفرات في العلوم و التطور المادي, تميزت طريقة مشايخنا في هذا الزمان, بمميزات غير مسبوقة:
1) ... سهل الشيخ أخذ العهد بالطريقة – حيث يمكن لأي شخص أخذ الطريقة قبل دقايق أن يعطيها لطالب الطريقة الجديد.
2) ... ليس هناك إلزام بزي معين – أو شروط معينة غير أن يلتزم الشخص بشعائر الدين و الأوراد و التواصل مع الأخوان
3) ... بسط الشيخ علوم الشريعة و الحقيقة بما لم يكن متاحاً إلا للخاصة, فتجد أن كل ما هو قائم في عالم الحس لا يضاهي تلك المعرف اللدنية و الحقائق الإلهية – و أذكر عندما أعلن الأمريكان وصولهم إلي سطح القمر, استفسر الناس إن كان تفسير الآية (يا معشر الجن و الإنس إن استطعتم أن تنفذوا فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان) هل ذلك السلطان هو "العلم" كما حاول بعض علماء المسلمين القول به (لإثبات تطابق القرآن مع الإكتشافات العلمية) , قال مولانا: لا, "سلطان" هنا تعني قوة الأسماء الإلهية. و ضرب مثلاً بالرئيس نميري وقتها الذي انقلب بالقوة علي الأزهري رئيس السودان السابق و أستاذ الرياضيات و العالم, كيف أن نمير يبالقوة زج بالأزهري في السجن برغم علمه.
4) ... أوراد الطريقة عالية ... السير فيها المراقبة و الإسم ... و لغي الشيخ مسائل مثل الخلوة و السياحة التي كانت تمارس في الطرق قبله, لأنه أدري بطبيعة مريديه. ... (واحد قال له يا مولانا أنا عندي صاحبي رجل كويس جداً عاوز أجيبه نعطيه الطريقة, فقال له مولانا: الكويس ده ما خلاص كويس, نحنا عاوزين اللي ما كويس عشان نبقيه كويس).
5) ... و حاصل الأمر أنك لا تحصي الكرامات لمولانا الشيخ و مولانا الشيخ إبراهيم أو مولانا الشيخ محمد من بعده من شدة أنها أصبحت إعتيادية, و لكن عدم انشغالنا بها حسب توجيههيم ... لا يجعلنا نتوقف عندها كثيراً. و حصلت كرامات لأخوان كثيراً و عندما يخبروه يقو لهم: هذا سيدي إبراهيم جاء في صورتي لأنه أنتو بتعرفوني. و لكل شخص لو انتبه يجد أن الشيخ خصه بكرام في وقت ما. و لكن أكبر الكرامات هي هدايتنا إلي الله في هذا الزمن الذي يجري فيه صراع بين المادة و الدين من جانب و صراع بين جماعات المسلمين, لولا أنها وجدت تياراً قويا كطريقتنا ليقاومها لمحت دولة الإيمان ... و هدمت صوامع و دكت جوامع ... و هنا نعيد قوله رضي الله عنه:
لي بين أهل الله عقبي دارهم ... و ستشهد الأزمان و الأحقاب
6) ... و هو آخر دول الأقطاب. التي أشار إليها حبيبنا الشيخ محمد في خطابه السنوي للعام السابق: (و تلك الأيام نداولها بين الناس).
7) ... و للذين يقلقهم من يسمون نفسهم ب"السلفيون" من اشتات زرع محمد بن عبد الوهاب فقد بشر الشيخ بزول اثنين: الشيوعية و الوهابية, التي ستنحي من الأذهان كما انمحت الوهابية. و أن الزمن سيعود تصوفاً صرفاً. (برهانياً)
8) ... انتشار الطريقة ينبن يعلي خوارق عادات لا تحصي:
طريقة قبل البعث تالله إنها ... تقوم علي إتيان خرق العوائد
9) ... تلاحظ أن أقسي الأمور و أصعبها يهون و أنت تقرأ الأوراد و تقرأ الفواتح للمشائخ
و كل مريد يسال الله حاجة .. إذا قرأ الأوراد يغنم فوائدي
10) ... و أحياناً أنت كابن طريقة تهم بأمر و يقضي ... ما يعرف بتعلق الهمة
11) ... و لكن المشائخ لا يريدوننا أن ننشغل بالأحوال و الخوراق و لا بالمشاهدات بل بالسير ثم السير ... نضّر الله وجه الراحل المترحل.
12) ... و مما هو معلوم لدينا أن المشائخ متابعون للمريد في كل حركاته و سكناته ...
13) ... ثم أنظر كرامته – من آيتي (أي كرامتي) و هي القصائد البرزخية – يستقي أرباب حظوتنا عذب الحديث ومنها طيب الكلم.
14) ... و لكن أشار إلي الكرامة الكبري التي تأتي علي رءوس الأشهاد يوم البعث, هناك ادخر له كرامة لا يتميز بها أحدُ غيره في ذلك الموقف:
وَتَحْتَ لِوَاءِ الْحَمْدِ يُجْمَعُ شَمْلُنَا *** وَيَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ يَوْمُ كَرَامَتِي
- من مناقب سيدى فخر الدين : غفر الله لنا و لكم
- المناقب : من شبّ علي شئ شاب عليه
- مناقب الأولياء : الشيخ فرح و د تكتوك حلّال المشبوك
- درس خاص من مولانا سيدى فخر الدين , كيف التعامل مع الأخوان
وكل نور لنا من نوره قبس
ردحذفونخة من فيه مافينا ....
اللهم صلي علي الحبيب المصطفي والصحب والال اهل الفضاءل والمواهب والرشاد
مدد
ردحذف