تحميل كتاب تأويل وشرح القصيدة التائية من ديوان شراب الوصل
- تحميل كتاب قصص الانبياء لسيدى فخر الدين
- تحميل كتاب شرح أوراد الطريقة البرهانية
- تحميل كتاب تأويل وشرح القصيدة التائية
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا * فَأَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا مُسْتَقِيما} ..
سورة النِّسَاء : 174 ، 175
رَوَيْتُ عَنِ الْمَحْبُوبِ مَا قَدْ رَأَيْتُهُ *** وَسِرُّ أَبِي الْعَيْنَيْنِ مَتْنُ رِوَايَتِي
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
وبِه نَسْتَعِين ، وبِه الإعانة بَدْءاً وخَتْماً ، وصَلَّى اللَّه على سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ذاتاً ووَصْفاً واسْما { إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينا } .. وبَعْدُ ..
advertising
فَهَذَا هو النَّسَب الشَّرِيف لِلسَّيِّد الإمام الشَّيْخ / مُحَمَّد بن السَّيِّد الإمام الشَّيْخ / إبراهيم وارِث والِدِه الإمام الشَّيْخ مُحَمَّد عُثْمَان عَبْدُه الْبُرْهَانِيّ الْمُكَنَّى بِـ" فَخْر الدِّين " رَضِي اللَّه عَنْه ، غَوْث زَمَانِه ، القُطْب الفَرْد الْجَامِع الكَبِير ، الْمَالِكِيّ الْمَذْهَب ، والسُّودَانِيّ الْمَوْلِد سَنَة 1902 م ، والذي لَحِق بالرَّفِيق الأعلى في الْحَادِي والعشرين مِنْ جُمَادَى الثّانِيَة سَنَة 1403 هـ الْمُوَافِق الرّابع مِنْ أبريل سَنَة 1983 م ..
فَهُو رَضِي اللَّه عَنْه : السَّيِّد / مُحَمَّد بن السَّيِّد / عُثْمَان ابن السَّيِّدَة / آسيا بِنْت السَّيِّدَة / كلثومة بِنْت السَّيِّدَة / تُكة بِنْت السَّيِّد / مُوسَى بن السَّيِّد / عالِم بن السَّيِّد / خضر بن السَّيِّد / عَلِيّ بن السَّيِّد / نَصْر اللَّه بن السَّيِّد / مُوسَى بن السَّيِّد / عِيسَى بن السَّيِّد / شَرِيف بن السَّيِّد / يُوسُف بن السَّيِّد / عرك الدِّين بن السَّيِّد / نَصْر الدِّين بن السَّيِّد / سِرَاج الدِّين بن السَّيِّد / عَوْن بن السَّيِّد / هُوبر بن السَّيِّد / حُسَيْن بن السَّيِّد / نَصْر الدِّين بن السَّيِّد / قَيْس بن السَّيِّد / نافِع بن السَّيِّد / قاسِم بن السَّيِّد / عُمَر بن السَّيِّد / عِمْرَان بن السَّيِّد / نُور الدِّين بن السَّيِّد / مُفرج بن السَّيِّد / الْحُسَيْن بن السَّيِّد / إبراهيم بن السَّيِّد / مُحَمَّد بن السَّيِّد / أبِي بَكْر بن السَّيِّد / إسْمَاعِيل ( ساكِن فاس ) بن السَّيِّد / عُمَر بن السَّيِّد / عَلِيّ بن السَّيِّد / عُثْمَان بن السَّيِّد / حُسَيْن بن السَّيِّد / مُحَمَّد بن السَّيِّد / مُوسَى بن السَّيِّد / يَحْيَى بن السَّيِّد / عِيسَى بن السَّيِّد الإمام / حَسَن الْخَالِص الْمُلَقَّب بِـ" الْحَسَن العَسْكَرِيّ " بن السَّيِّد الإمام / عَلِيّ الْهَادِي بن السَّيِّد الإمام / مُحَمَّد الْجَوّاد بن السَّيِّد الإمام / عَلِيّ الرِّضَا بن السَّيِّد الإمام / مُوسَى الكاظم بن السَّيِّد الإمام / جَعْفَر الصّادِق بن السَّيِّد الإمام / مُحَمَّد الباقر بن السَّيِّد الإمام / عَلِيّ زَيْن العابدين بن سَيِّدِنَا الإمام / الْحُسَيْن ابن السَّيِّدَة / فاطِمَة الزَّهْرَاء بِنْت سَيِّدِنَا ومَوْلاَنَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وسَلَّم .
هَذَا النَّسَب مَنْقُول مِنْ نَسَب السَّيِّد / حَسَن بن إدريس ، والنُّسْخَة الأصليَّة عِنْد السَّيِّد / إدريس سليمان مِنْ أهالي صرص ، وصُحِّح بِيَد الأستاذ / مُحَمَّد سِرّ الْخَتْم الْمِيرغَنِيّ رَضِي اللَّه عَنْه .
إِذَا فُتِحَتْ أَبْوَابُ خَيْرٍ فَأَقْبِلُوا *** مَوَائِدُ أَهْلِ اللَّهِ خَيْرُ الْمَوَائِدِ
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا * فَأَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا مُسْتَقِيما} ..
سورة النِّسَاء : 174 ، 175
رَوَيْتُ عَنِ الْمَحْبُوبِ مَا قَدْ رَأَيْتُهُ *** وَسِرُّ أَبِي الْعَيْنَيْنِ مَتْنُ رِوَايَتِي
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
وبِه نَسْتَعِين ، وبِه الإعانة بَدْءاً وخَتْماً ، وصَلَّى اللَّه على سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ذاتاً ووَصْفاً واسْما { إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينا } .. وبَعْدُ ..
advertising
فَهَذَا هو النَّسَب الشَّرِيف لِلسَّيِّد الإمام الشَّيْخ / مُحَمَّد بن السَّيِّد الإمام الشَّيْخ / إبراهيم وارِث والِدِه الإمام الشَّيْخ مُحَمَّد عُثْمَان عَبْدُه الْبُرْهَانِيّ الْمُكَنَّى بِـ" فَخْر الدِّين " رَضِي اللَّه عَنْه ، غَوْث زَمَانِه ، القُطْب الفَرْد الْجَامِع الكَبِير ، الْمَالِكِيّ الْمَذْهَب ، والسُّودَانِيّ الْمَوْلِد سَنَة 1902 م ، والذي لَحِق بالرَّفِيق الأعلى في الْحَادِي والعشرين مِنْ جُمَادَى الثّانِيَة سَنَة 1403 هـ الْمُوَافِق الرّابع مِنْ أبريل سَنَة 1983 م ..
فَهُو رَضِي اللَّه عَنْه : السَّيِّد / مُحَمَّد بن السَّيِّد / عُثْمَان ابن السَّيِّدَة / آسيا بِنْت السَّيِّدَة / كلثومة بِنْت السَّيِّدَة / تُكة بِنْت السَّيِّد / مُوسَى بن السَّيِّد / عالِم بن السَّيِّد / خضر بن السَّيِّد / عَلِيّ بن السَّيِّد / نَصْر اللَّه بن السَّيِّد / مُوسَى بن السَّيِّد / عِيسَى بن السَّيِّد / شَرِيف بن السَّيِّد / يُوسُف بن السَّيِّد / عرك الدِّين بن السَّيِّد / نَصْر الدِّين بن السَّيِّد / سِرَاج الدِّين بن السَّيِّد / عَوْن بن السَّيِّد / هُوبر بن السَّيِّد / حُسَيْن بن السَّيِّد / نَصْر الدِّين بن السَّيِّد / قَيْس بن السَّيِّد / نافِع بن السَّيِّد / قاسِم بن السَّيِّد / عُمَر بن السَّيِّد / عِمْرَان بن السَّيِّد / نُور الدِّين بن السَّيِّد / مُفرج بن السَّيِّد / الْحُسَيْن بن السَّيِّد / إبراهيم بن السَّيِّد / مُحَمَّد بن السَّيِّد / أبِي بَكْر بن السَّيِّد / إسْمَاعِيل ( ساكِن فاس ) بن السَّيِّد / عُمَر بن السَّيِّد / عَلِيّ بن السَّيِّد / عُثْمَان بن السَّيِّد / حُسَيْن بن السَّيِّد / مُحَمَّد بن السَّيِّد / مُوسَى بن السَّيِّد / يَحْيَى بن السَّيِّد / عِيسَى بن السَّيِّد الإمام / حَسَن الْخَالِص الْمُلَقَّب بِـ" الْحَسَن العَسْكَرِيّ " بن السَّيِّد الإمام / عَلِيّ الْهَادِي بن السَّيِّد الإمام / مُحَمَّد الْجَوّاد بن السَّيِّد الإمام / عَلِيّ الرِّضَا بن السَّيِّد الإمام / مُوسَى الكاظم بن السَّيِّد الإمام / جَعْفَر الصّادِق بن السَّيِّد الإمام / مُحَمَّد الباقر بن السَّيِّد الإمام / عَلِيّ زَيْن العابدين بن سَيِّدِنَا الإمام / الْحُسَيْن ابن السَّيِّدَة / فاطِمَة الزَّهْرَاء بِنْت سَيِّدِنَا ومَوْلاَنَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وسَلَّم .
هَذَا النَّسَب مَنْقُول مِنْ نَسَب السَّيِّد / حَسَن بن إدريس ، والنُّسْخَة الأصليَّة عِنْد السَّيِّد / إدريس سليمان مِنْ أهالي صرص ، وصُحِّح بِيَد الأستاذ / مُحَمَّد سِرّ الْخَتْم الْمِيرغَنِيّ رَضِي اللَّه عَنْه .
إِذَا فُتِحَتْ أَبْوَابُ خَيْرٍ فَأَقْبِلُوا *** مَوَائِدُ أَهْلِ اللَّهِ خَيْرُ الْمَوَائِدِ
- تحميل كتاب انتصار أولياء الرحمن على أولياء الشيطان
- تحميل كتاب أحسن القصص البرهانية
- تحميل كتاب قبس من النور المبين
تعليقات: 0
إرسال تعليق