تخريج حديث
الزموا مودتنا أهل البيت فإنه من لقي الله عز وجل وهو يودنا دخل الجنة بشفاعتنا
الزموا مودتنا أهل البيت فإنه من لقي الله عز وجل وهو يودنا دخل الجنة بشفاعتنا
- سند المريد : تجميع لمئات الاحاديث الشريفة التى يجهلها كثير من المريدين ابناء الطرق الصوفية
- سلسلة النبي المعلم صلى الله عليه وسلم
- أخي هذه المقالة ظلت حبيسة عقلي وأدراج مكتبتي طيلة ما يزيد على خمس سنوات
وورد أنه قال: (يرد الحوض أهل بيتي ومن أحبهم من أمتي كهاتين السبابتين) ويشهد له خبر (يحشر المرء مع من أحب) وروى أنه قال (الزموا مودتنا أهل البيت فإنه من لقي الله عز وجل وهو يودنا دخل الجنة بشفاعتنا، والذي نفسي بيده لا ينفع عبداً عمله لا بمعرفة حقنا) وصح (أن العباس شكا إلى رسول الله ما تفعل قريش من تعبيسهم في وجوههم، وقطعهم حديثهم، عند لقائهم فغضب غضباً شديداً حتى احمر وجهه ودر عرق بين عينيه وقال: (والذي نفسي بيده لا يدخل قلب رجل الإيمان حتى يحبكم لله ولرسوله) وفي رواية صحيحة أيضاً (ما بال أقوام يتحدثون فإذا رأوا الرجل من أهل بيتي قطعوا حديثهم والله لايدخل قلب رجل الإيمان حتى يحبهم لقرابتهم مني).
وفي أخرى (والذي نفسي بيده لايدخلوا الجنة حتى يؤمنوا ولا يؤمنوا حتى يحبوكم لله ولرسوله أيرجون شفاعتي ولا يرجوها بنو عبد المطلب).
وروى الديلمي والطبراني وأبو الشيخ وابن حبان والبيهقي مرفوعاًأنه قال (لا يؤمن عبد حتى أكون أحب إليه من نفسه وتكون عترتي أحب إليه من عترته، وأهلي أحب إليه من أهله، وذاتي أحب إليه من ذاته).
وفي أخرى (والذي نفسي بيده لايدخلوا الجنة حتى يؤمنوا ولا يؤمنوا حتى يحبوكم لله ولرسوله أيرجون شفاعتي ولا يرجوها بنو عبد المطلب).
وروى الديلمي والطبراني وأبو الشيخ وابن حبان والبيهقي مرفوعاًأنه قال (لا يؤمن عبد حتى أكون أحب إليه من نفسه وتكون عترتي أحب إليه من عترته، وأهلي أحب إليه من أهله، وذاتي أحب إليه من ذاته).
- يشهد العالم اليوم أولى الخطى فى سبيل التغيير نحو تحقيق الأفضل، والبعض لا يستوعب التغييرَ بل يخافه ويخشاه
- مَنْ سَتَرَ عَوْرَةَ مُؤْمِنٍ فَكَأَنَّمَا اسْتَحْيَا مَوْءُودَةً مِنْ قَبْرِهَا
- لا تكونوا عيابين ولا مداحين ولا طعانين ولا متماوتين
تعليقات: 0
إرسال تعليق