-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

الاثنين، 12 مارس 2018

شرح معنى نصحت لوجه الله أبغى رضاءه وحب ذوى القربى وبرأت ذمتى

شرح معنى نصحت لوجه الله أبغى رضاءه وحب ذوى القربى وبرأت ذمتى
شراب الوصل مختوم شراب الوصل pdf شراب الوصل mp3 شراب الوصل الطريقة البرهانية شراب الوصل البرهانيه شراب الوصل apk شراب الوصل فيس بوك شراب الوصل الوصية كتاب شراب الوصل شراب الوصل شراب الوصل قصائد الأمام فخر الدين شراب الوصل يوتيوب ديوان شراب الوصل للشيخ محمد عثمان عبده البرهانى شراب الوصل لسيدي فخر الدين كتاب شراب الوصل pdf كلمات شراب الوصل كتاب شراب الوصل للطريقة البرهانية شرح شراب الوصل شروحات شراب الوصل سر شراب الوصل ديوان شراب الوصل ديوان شراب الوصل pdf ديوان شراب الوصل word ديوان شراب الوصل doc ديوان شراب الوصل mp3 تحميل شراب الوصل تحميل شراب الوصل pdf تفسير شراب الوصل تدارس شراب الوصل


شرح معنى نصحت لوجه الله أبغى رضاءه وحب ذوى القربى وبرأت ذمتى



نصحت لوجه الله أبغى رضاءه وحب ذوى القربى وبرأت ذمتى


فى صحيح مسلم عن تميم الدارى رضى الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (الدين النصيحة، قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله وكتابه ورسوله وأئمة المسلمين وعامتهم) فقد وصف الحبيب صلوات ربى وسلامه عليه الدين بأنه النصيحة.

وكان الإمام فخر الدين رضى الله عنه أجود ما يكون بالنصح الذى هو لب الإرشاد فى هذا الدين الحنيف، كما يقول رضى الله عنه بأن خدمته فى هذا الدين كانت لوجه الله، فلا يريد من الناس أن يقولوا أنه عالم فيفسد القصد، كما أنه أدى الأجر لرسول الله صلى الله عليه وسلم بحبه لذوى القربى كما أمر الحق تبارك وتعالى فى سورة الشورى ﴿ذلك الذى يبشر الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة فى القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور﴾ ليس ذلك فحسب بل برأ ذمته بالنصح للناس بتأدية ذلك الأجر الواجب على كل مسلم، كذلك برأ ذمته بخفائه كى لا يقولوا عالم فيضيع الأجر فأول من يحاسب من الناس العلماء.

وعن زيد بن أرقم رضى الله تعالى عنه قال: لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ونزل غدير خم، أمر بدوحات، فقمن، فقال )كأنى قد دعيت فأجبت، إنى قد تركت فيكم الثقلين، أحدهما أكبر من الآخر، كتاب الله تعالى، وعترتى، فانظروا كيف تخلفونى فيهما، فإنهما لن يتفرقا حتى يردا على الحوض) ثم قال (إن الله عز وجل مولاى وأنا مولى كل مؤمن) ثم أخذ بيد الإمام على رضى الله تعالى عنه فقال (من كنت مولاه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه).



مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم