(1) 1- رُبَّمَا كانَ أخاه سَيِّدِي عبد الله القرشيّ - رضي الله عنه - الكائن ضريحه الشريف بجوار سَيِّدَتِنَا فاطمة النَّبَوِيَّة - رضي الله عَنْهَا - في القاهرة بمصر المحروسة .
وكتابُ الأَلِفِ الذي ذكرَهُ سَيِّدِي فَخْرُ الدِّينِ - رضي الله عنه - باستفاضةٍ وكأنَّهُ يقرأُهُ أوْ يُقرِئُهُ هوَ عنوان كتابٍ لِسَيِّدِي محيي الدِّينِ بنِ عربيٍّ - رضي الله عنه - ، وبدأَ سَيِّدِي فَخْرُ الدِّينِ يَفُكُّ طلاسمَ هذَا الكتابِ فقالَ ما معناهُ : معنى القِصَّةِ :
- خُلِقَتِ الأرواحُ قبلَ الأجسادِ بِكذا وكذا ألفِ سنة .
- أُقِيمَتْ هذهِ الأرواحُ في البرزخِ ، وأُقِيمَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - عليْها مدرِّساً ، فدَرَّسَ لَهُمْ في هذَا الموطنِ الذي هوَ ( العقلُ الأولُ ) يعني أولُ مَنْ فهمَ عَنِ اللهِ ..
تعليقات: 0
إرسال تعليق