التصوف بكل لغات العالم :
باب ما ورد في المجرة والقوس
عرق الأفعى
أخرج الطبراني وأبو الشيخ من طرق عن معاذ ابن جبل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: )المجرة التي في السماء من عرق الأفعى التي تحت العرش(.
أهل الكتاب يسألون
وأخرج الطبراني عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله لعيه وسلم: )يا معاذ إني مرسلك إلى قوم أهل كتاب، فإذا سئلت عن المجرة التي في السماء فقل: هي لعاب حية تحت العرش(.
وأخرج أبو الشيخ عن خالد بن معدان قال: )المجرة التي في السماء من عرق الهوام الذين يحملون العرش(.
المجرة أبواب السماء
وأخرج ابو الشيخ من طرق عن علي بن أبي طالب قال: )المجرة أبواب السماء التي صب الله منها الماء المنهمر على قوم نوح(.
وأخرج ابو الشيخ بسند صحيح عن ابن عباس قال: )المجرة أبواب السماء التي صب الله منها الماء المنهمر على قوم نوح(.
وأخرج أبو الشيخ بسند صحيح عن ابن عباس قال: )المجرة باب السماء والذي تنشق منه(.
وأخرج من وجوه أخر عن ابن عباس قال: )المجرة باب السماء وطرفها من ههنا مهب الدبور تتيامن وتتياسر(.
هرقل يسال عن
وأخرج سعيد بن منصور في مسنده بسند صحيح عن سعيد بن جبير أن هرقل كتب إلى معاوية يسأله عن المجرة وعن القوس وعن مكان طلعت فيه الشمس ثم لم تطلع فيه قبل ذلك ولا بعده فقال معاوية: من لي بذلك فقيل: ابن عباس، فكتب إليه يسأله، فكتب إليه ابن عباس: )أما المجرة فباب السماء، وأما القوس فإنه أمان لأهل الأرض من الغرق، وأما المكان الذي طلعت فيه الشمس فالمكان من البحر حين انفلق لبني إسرائيل(.
لا تقولوا قوس قزح
وأخرج أبو نعيم في الحلية عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: )لا تقولوا قوس قزح فإن قزح شيطان ولكن قولوا قوس الله فهو أمان لأهل الأرض( واخرج الحاكم في المستدرك عن ابن عباس مرفوعا: وأخرج إسحاق بن بشر، وابن عساكر من طريق جبير، ومقاتل عن الضحاك في قوله تعالى: (وَقيلَ يا أَرضُ اِبلَعي ماءَكِ وَيا سَماءُ أَقلِعي)، فابتلعت الأرض ماءها، وارتفع ماء السماء حتى بلغ عنان السماء رجاء أن يعود إلى مكانه، فأوحى الله إليه أن ارجع فإنك رجس وغضب، فرجع الماء فملح، وحمّ، وتردد، فأصاب الناس منه الأذى، فأرسل الله الريح، فجمعه في مواضع البحار، فصار زعاما، مالحا لا ينتفع به، وتطلع نوح فنظر، فإذا الشمس قد طلعت وبدا له اليد من السماء، وكان ذلك آية ما بينه وبين ربه عزوجل أمان من الغرق، واليد القوس الذي يسمونه قوس قزح، ونهى أن يقال قوس قزح، لأن قزح شيطان وهو قوس الله، وزعموا أنه كان يمتد عليه وتر وسهم قبل ذلك في السماء، فلما جعله الله أمانا لأهل الأرض من الغرق نزع الله الوتر والسهم(
باب ما ورد في المجرة والقوس
عرق الأفعى
أخرج الطبراني وأبو الشيخ من طرق عن معاذ ابن جبل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: )المجرة التي في السماء من عرق الأفعى التي تحت العرش(.
أهل الكتاب يسألون
وأخرج الطبراني عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله لعيه وسلم: )يا معاذ إني مرسلك إلى قوم أهل كتاب، فإذا سئلت عن المجرة التي في السماء فقل: هي لعاب حية تحت العرش(.
وأخرج أبو الشيخ عن خالد بن معدان قال: )المجرة التي في السماء من عرق الهوام الذين يحملون العرش(.
المجرة أبواب السماء
وأخرج ابو الشيخ من طرق عن علي بن أبي طالب قال: )المجرة أبواب السماء التي صب الله منها الماء المنهمر على قوم نوح(.
وأخرج ابو الشيخ بسند صحيح عن ابن عباس قال: )المجرة أبواب السماء التي صب الله منها الماء المنهمر على قوم نوح(.
وأخرج أبو الشيخ بسند صحيح عن ابن عباس قال: )المجرة باب السماء والذي تنشق منه(.
وأخرج من وجوه أخر عن ابن عباس قال: )المجرة باب السماء وطرفها من ههنا مهب الدبور تتيامن وتتياسر(.
هرقل يسال عن
وأخرج سعيد بن منصور في مسنده بسند صحيح عن سعيد بن جبير أن هرقل كتب إلى معاوية يسأله عن المجرة وعن القوس وعن مكان طلعت فيه الشمس ثم لم تطلع فيه قبل ذلك ولا بعده فقال معاوية: من لي بذلك فقيل: ابن عباس، فكتب إليه يسأله، فكتب إليه ابن عباس: )أما المجرة فباب السماء، وأما القوس فإنه أمان لأهل الأرض من الغرق، وأما المكان الذي طلعت فيه الشمس فالمكان من البحر حين انفلق لبني إسرائيل(.
لا تقولوا قوس قزح
وأخرج أبو نعيم في الحلية عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: )لا تقولوا قوس قزح فإن قزح شيطان ولكن قولوا قوس الله فهو أمان لأهل الأرض( واخرج الحاكم في المستدرك عن ابن عباس مرفوعا: وأخرج إسحاق بن بشر، وابن عساكر من طريق جبير، ومقاتل عن الضحاك في قوله تعالى: (وَقيلَ يا أَرضُ اِبلَعي ماءَكِ وَيا سَماءُ أَقلِعي)، فابتلعت الأرض ماءها، وارتفع ماء السماء حتى بلغ عنان السماء رجاء أن يعود إلى مكانه، فأوحى الله إليه أن ارجع فإنك رجس وغضب، فرجع الماء فملح، وحمّ، وتردد، فأصاب الناس منه الأذى، فأرسل الله الريح، فجمعه في مواضع البحار، فصار زعاما، مالحا لا ينتفع به، وتطلع نوح فنظر، فإذا الشمس قد طلعت وبدا له اليد من السماء، وكان ذلك آية ما بينه وبين ربه عزوجل أمان من الغرق، واليد القوس الذي يسمونه قوس قزح، ونهى أن يقال قوس قزح، لأن قزح شيطان وهو قوس الله، وزعموا أنه كان يمتد عليه وتر وسهم قبل ذلك في السماء، فلما جعله الله أمانا لأهل الأرض من الغرق نزع الله الوتر والسهم(