برهانيات كوم / الطريقة البرهانية
السائل (معلقاً): عم الشيخ فيه بعض المخلوقات اللى زى الذباب والناموس، مثلا فيه علاقة تلمهم ياعم الشيخ ودى أصلاً موجودة عندها.
مولانا الشيخ: أيوه ما أصلاً حاجة ربنا يخلقه صنفه ما بيتعدم من الدنيا لازم يكون فيه صنف ، بقاء الصنف ضرورى بالنسبة للأسماء الإلهية، مثلا ً، ربنا جل وعلا خلق (الصافنات الجياد) (الصافنات الجياد) يعنى حصين مخلوق من الريح، ديل اتعدموا، سيدنا سليمان قتلهم كلهم، مش كده؟ ربنا عاوز بقاء الصنف، فكان لَمن الحمار ينط على الفرسة يتولد الهوارى ده مشيه زى الحمير وسرعته سرعة الخيول، واحد قول.سيدنا إبراهيم دعا على البغال اللى حمل حطب عشان يحرقوه بيهُ، سيدنا إبراهيم دعا عليهم انهم مايولدوش، البغلة ماتلد لكن لما الحصان ينط على الحمارة تتولد البغلة، بقاء الصنف، مش كده؟الزنان ده، الزنان، الزنان، النبى دعا عليهُ ماعندوش ذرية لماتيجى الحيضة بتاعها تعمل بيت فى الحيطة تمشى تشوف أى دود من أى زرع تبقى زنان، بقاء الصنف.النمر مابيلدش، لما تيجى الحيضة بتاعها تشيل الفطيسة تحضنه يبقى نمر، العادة الإلهية كده.السائل: النمر برضه مدعى ياعم الشيخ، النمر؟مولانا الشيخ: أيوه أيوه، نبى من الأنبياء دعا عليه.السائل (معلقاً): طيب ياعم الشيخ، الزنان ده الدودة اللى بيجيبها مش نافعة.مولانا الشيخ: لا من الزرع بيجيب أى دودة، انت ماشفته؟السائل (معلقاً): أيوة بس لقيناه مخبيه فى محل، يعمل منه.
مولانا الشيخ: أيوه، بيعمل بيوت كده فى الحيطة، بيوت الزنان، وبعدين لمن يجى وقت الحيضة بتاعه تعمل البيوت ده وتمشى تجيب أى دودة، ترقد عليهُ تبقى زنان، وانتوا التاريخ كمان ما قريتوه، الدروشة خليناه، تاريخ ساكت ما قريتوا.السائل (معلقاً): تاريخ مابيعرفوه.مولانا الشيخ: أمال يجيبوه من وين؟ قالوا إذا واحد حلف طلاق، إنه ربنا خلق حاجة وعقبه مافى، قالوا بس آية سورة الكوثر (إن شانئك هو الأبتر) لما سيدنا إبراهيم اتوفى النبى دمع، المنافقين قالوا النبى ديل أولاده بيموتوا، بعدين أخيراً مايكونش عنده أولاد، دينه راح يروح، احنا نرجع لأصنامنا، لأصنامنا النبى زعل شوية فى ده نزلت (إنا أعطيناك الكوثر فصلى لربك وانحر إن شانئك) اللى بيشين سمعتك (هو الأبتر) اللى مقطوع الذرية.السائل: طيب الآية دى سرمدية تحت الحكم بتاعها، كل من يشين سمعة الرسول عليه الصلاة والسلام يكون أبتر؟مولانا الشيخ: لالالا، لا خطاب زمنى، النبى زعل شوية لما سيدنا إبراهيم مات، خصوصا بكلام المنافقين، نزل (إنا أعطيناك) إنا سنعطيك (فصلى لربك وانحر) الضحية بتاعة عيد الضحية، نحر الجمال يعنى (إن شانئك) اللى بيشين سمعتك (هو الأبتر).نهاية درس
مولانا الشيخ: أيوه ما أصلاً حاجة ربنا يخلقه صنفه ما بيتعدم من الدنيا لازم يكون فيه صنف ، بقاء الصنف ضرورى بالنسبة للأسماء الإلهية، مثلا ً، ربنا جل وعلا خلق (الصافنات الجياد) (الصافنات الجياد) يعنى حصين مخلوق من الريح، ديل اتعدموا، سيدنا سليمان قتلهم كلهم، مش كده؟ ربنا عاوز بقاء الصنف، فكان لَمن الحمار ينط على الفرسة يتولد الهوارى ده مشيه زى الحمير وسرعته سرعة الخيول، واحد قول.سيدنا إبراهيم دعا على البغال اللى حمل حطب عشان يحرقوه بيهُ، سيدنا إبراهيم دعا عليهم انهم مايولدوش، البغلة ماتلد لكن لما الحصان ينط على الحمارة تتولد البغلة، بقاء الصنف، مش كده؟الزنان ده، الزنان، الزنان، النبى دعا عليهُ ماعندوش ذرية لماتيجى الحيضة بتاعها تعمل بيت فى الحيطة تمشى تشوف أى دود من أى زرع تبقى زنان، بقاء الصنف.النمر مابيلدش، لما تيجى الحيضة بتاعها تشيل الفطيسة تحضنه يبقى نمر، العادة الإلهية كده.السائل: النمر برضه مدعى ياعم الشيخ، النمر؟مولانا الشيخ: أيوه أيوه، نبى من الأنبياء دعا عليه.السائل (معلقاً): طيب ياعم الشيخ، الزنان ده الدودة اللى بيجيبها مش نافعة.مولانا الشيخ: لا من الزرع بيجيب أى دودة، انت ماشفته؟السائل (معلقاً): أيوة بس لقيناه مخبيه فى محل، يعمل منه.
