التصوف بكل لغات العالم :
في معنى آله صلى الله عليه وسلم.
قال ابن حجر في كتابه الجوهر المنظم: {المراد بهم هنا أي في الصلاة عليهم عند الشافعي رحمه الله تعالى والجمهور من حرمت عليهم الزكاة وهم مؤمنو بني هاشم والمطلب. وقيل أزواجه وذريته. وقيل ذرية فاطمة رضي الله عنها وعنهم خاصة. وقيل ذرية عليّ والعباس وجعفر وعقيل وحمزة. وبالغ بعضهم في الانتصار لهذا، وقيل جميع قريش وقيل جميع أمة الإجابة. ومال إليه مالك رحمه الله واختاره الأزهري وبعض الشافعية ورجحه النووي في شرح مسلم لكن قيده القاضي حسين وغيره بالأتقياء منهم وضُعِّف بأن المراد بالصلاة عليهم الرحمة المطلقة وهي تعم غير الأتقياء أيضاً وخبر آل محمد كل تقيّ سنده واه جداً. وروي من قول جابر بسند ضعيف والصلاة على الأصحاب معهم في غير تشهد الصلاة سنة بقياس الأولى لأنهم أفضل من الآل غير الصحابة فقول ابن عبد السلام رحمه الله تعالى الأولى الاقتصار على الوارد ضعيف} ا.ه.
وقال العارف بالله سيدي الشيخ عبد الغني النابلسي في أوائل شرح الصلوات المحمدية للغوث الرباني سيدي عبد القادر الجيلاني عند قوله وعلى آل محمد: {أي الذين آلوا إليها رجعوا بالنسب أو الإتباع إلى يوم الاجتماع وهم العارفون الكاملون من أهل الاجتماع الروحاني واللقاء الجسماني} ا.ه.
الفصل الثاني: في الأحاديث التي ورد فيها الترغيب في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم بصيغة الأمر ونحوه وما ورد فيها ذكر الأعداد كقوله عليه الصلاة والسلام من صلى عليَّ صلاة صلى الله عليه بها عشراً وما يناسب ذلك.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ بِهَا عَشْراً} رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{صَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَك عَلَيَّ زَكَاةٌ لَكُمْ وَإِنَّهَا أَضْعَافٌ مُضَاعَفَةٌ}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{صَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ يُصَلِّي عَلَيْكُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{لاَ تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيداً وَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{حَيْثُمَا كُنْتُمْ فَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{حَيْثُمَا كُنْتُمْ فَصَلُّوا عَلَيُّ فَإِنُّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{إِنُّ لله مَلاَئِكَةً سَيّاحِينَ يُبَلِّغُونِي عَنْ أُمُّتِي السَّلاَمَ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلُّى عَلَيُّ بَلَغَتْنِي صَلاَتُهُ وَصَلُّيْتُ عَلَيْهِ وَكُتِبَ لَهُ سِوَى ذَلِكَ عَشْرُ حَسَنَاتٍ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلُّى عَلَيُّ عِنْدَ قَبْرِي سَمِعْتُهُ وَمَنْ صَلُّى عَلَيَّ غَائِباً بُلِّغْتُهُ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيُّ إِلاَّ رَدَّ الله عَلَيَّ رُوحِي حَتَّى أَرُدَّ عَلَيْهِ السَّلاَمَ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{لَقِيتُ جِبْرِيلَ فَقَالَ لِي إِنِّي أُبَشِّرُكَ أَنَّ يَقُولُ مَنْ سَلَّمَ عَلَيْكَ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ وَمَنْ صَلَّى عَلَيْكَ صَلَّيْتُ عَلَيْهِ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{جَاءَِنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ لاَ يُصَلِّي عَلَيْكَ أَحَدٌ إٍلاَّ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ وَمَنْ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{إِنَّ لله تَعَالَى مَلَكاً أَعْطَاهُ أَسْمَاعَ الْخَلاَئِقِ قَائِمٌ عَلَى قَبْرِي إِذَا مُتُّ فَلَيْسَ أَحَدٌ يُصَلِّي عَلَيَّ صَلاَةً صَادِقاً مِنْ قَلْبِهِ إِلاَّ قَالَ: يَا مُحَمُّدٌ صَلَّى عَلَيْكَ فُلاَنٌ ابْنُ فُلاَنٍ قَالَ فَيُصَلِّي الرَّبُّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى ذَلِكَ الرَّجُلِ بِكُلِّ وَاحِدَةٍ عَشْراً وَتُصَلِّي عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ مَا دَامَ يُصَلِّي عَلَيَّ}.
وعن أبي طلحة رضي الله عنه قال:
دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فرأَيت من بشره وَطَلاَقَتِهِ ما لم أَرَهُ قَطُّ فَسَأَلْتُهُ فَقَالَ:
{وَمَا يَمْنَعُنِي وَقَدْ خَرَجَ جِبْرِيلُ آنِفاً فَأَتَانِي بِبِشَارَةٍ مِنْ رَبِّي إِنَّ الله بَعَثَنِي إِلَيْكَ أُبَشِّرُكَ أَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أُمَّتِكَ يُصَلِّي عَلَيْكَ إِلاَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَمَلاَئِكَتُهُ بِهَا عَشْراً}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْراً وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ عَشْراً صَلَّى الله مِائَةً وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِائَةً كَتَبَ الله لَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ بَرَاءَةً مِنَ النِّفَاقِ وَبَرَاءَةً مِنَ النًارِ وَأَسْكَنَهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ الشُّهَدَاءِ فَأَكْثِرُوا مِنَ الصَّلاَةِ عَلَيَّ كُلَّمَا ذُكِرْتُ فَإِنَّهَا كَفَّارَةٌ لِسَيِّئَاتِكُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ مَرَّةً وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ عَشْرَ مَرَّاتٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ مِائَةَ مَرَّةٍ وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِائَةَ مَرًةٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ أَلْفَ مَرَّةٍ وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ أَلْفَ مَرَّةٍ حَرَّمَ الله جَسَدَهُ عَلَى النَّارِ وَثَبَّتَهُ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ عِنْدَ الْمَسْأَلَةِ وَجَاءَتْ صَلاَتُهُ عَلَيَّ نُوراً لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى الصِّرَاطِ مَسِيرَةَ خَمْسِمِائَةِ عَامٍ وَأَعْطَاهُ الله بِكُلِّ صَلاَةٍ صَلاَّهَا قَصْراً فِي الْجَنَّةِ قَلَّ ذَلِكَ أَوْ كَثُرَ}. وفي رواية: {وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ أَلْفاً زَاحَمَتْ كَتِفُهُ كَتِفِي عَلَى بِابِ الْجَنًةِ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاَةً مِنْ أُمَّتِي كَتَبَ الله لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ وَرَفَعَهُ بِهَا عَشْرَ دَرَجَاتٍ وَكُنَّ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ}. وفي رواية: {مَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِنْ أُمَّتِي صَلاَةً مُخْلِصاً مِنْ قَلْبِهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ بِهَا عَشْرَ صَلَوَاتٍ وَرَفَعَهُ بِهَا عَشْرَ دَرَجَاتٍ وَكَتَبَ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صلى الله عليهِ وَمَلاَئِكَتُهُ سبعينَ صَلاَةً}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ فِي يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ لَمْ يَمْتُ حَتَّى يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ قَضَى الله لَهُ مِائَةَ حَاجَةٍ أَيْسَرُهَا عِتْقُهُ مَنَ النَّارِ}.
في معنى آله صلى الله عليه وسلم.
قال ابن حجر في كتابه الجوهر المنظم: {المراد بهم هنا أي في الصلاة عليهم عند الشافعي رحمه الله تعالى والجمهور من حرمت عليهم الزكاة وهم مؤمنو بني هاشم والمطلب. وقيل أزواجه وذريته. وقيل ذرية فاطمة رضي الله عنها وعنهم خاصة. وقيل ذرية عليّ والعباس وجعفر وعقيل وحمزة. وبالغ بعضهم في الانتصار لهذا، وقيل جميع قريش وقيل جميع أمة الإجابة. ومال إليه مالك رحمه الله واختاره الأزهري وبعض الشافعية ورجحه النووي في شرح مسلم لكن قيده القاضي حسين وغيره بالأتقياء منهم وضُعِّف بأن المراد بالصلاة عليهم الرحمة المطلقة وهي تعم غير الأتقياء أيضاً وخبر آل محمد كل تقيّ سنده واه جداً. وروي من قول جابر بسند ضعيف والصلاة على الأصحاب معهم في غير تشهد الصلاة سنة بقياس الأولى لأنهم أفضل من الآل غير الصحابة فقول ابن عبد السلام رحمه الله تعالى الأولى الاقتصار على الوارد ضعيف} ا.ه.
وقال العارف بالله سيدي الشيخ عبد الغني النابلسي في أوائل شرح الصلوات المحمدية للغوث الرباني سيدي عبد القادر الجيلاني عند قوله وعلى آل محمد: {أي الذين آلوا إليها رجعوا بالنسب أو الإتباع إلى يوم الاجتماع وهم العارفون الكاملون من أهل الاجتماع الروحاني واللقاء الجسماني} ا.ه.
الفصل الثاني: في الأحاديث التي ورد فيها الترغيب في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم بصيغة الأمر ونحوه وما ورد فيها ذكر الأعداد كقوله عليه الصلاة والسلام من صلى عليَّ صلاة صلى الله عليه بها عشراً وما يناسب ذلك.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ بِهَا عَشْراً} رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{صَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَك عَلَيَّ زَكَاةٌ لَكُمْ وَإِنَّهَا أَضْعَافٌ مُضَاعَفَةٌ}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{صَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ يُصَلِّي عَلَيْكُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{لاَ تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيداً وَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{حَيْثُمَا كُنْتُمْ فَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{حَيْثُمَا كُنْتُمْ فَصَلُّوا عَلَيُّ فَإِنُّ صَلاَتَكُمْ تَبْلُغُنِي}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{إِنُّ لله مَلاَئِكَةً سَيّاحِينَ يُبَلِّغُونِي عَنْ أُمُّتِي السَّلاَمَ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلُّى عَلَيُّ بَلَغَتْنِي صَلاَتُهُ وَصَلُّيْتُ عَلَيْهِ وَكُتِبَ لَهُ سِوَى ذَلِكَ عَشْرُ حَسَنَاتٍ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلُّى عَلَيُّ عِنْدَ قَبْرِي سَمِعْتُهُ وَمَنْ صَلُّى عَلَيَّ غَائِباً بُلِّغْتُهُ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيُّ إِلاَّ رَدَّ الله عَلَيَّ رُوحِي حَتَّى أَرُدَّ عَلَيْهِ السَّلاَمَ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{لَقِيتُ جِبْرِيلَ فَقَالَ لِي إِنِّي أُبَشِّرُكَ أَنَّ يَقُولُ مَنْ سَلَّمَ عَلَيْكَ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ وَمَنْ صَلَّى عَلَيْكَ صَلَّيْتُ عَلَيْهِ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{جَاءَِنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ لاَ يُصَلِّي عَلَيْكَ أَحَدٌ إٍلاَّ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ وَمَنْ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{إِنَّ لله تَعَالَى مَلَكاً أَعْطَاهُ أَسْمَاعَ الْخَلاَئِقِ قَائِمٌ عَلَى قَبْرِي إِذَا مُتُّ فَلَيْسَ أَحَدٌ يُصَلِّي عَلَيَّ صَلاَةً صَادِقاً مِنْ قَلْبِهِ إِلاَّ قَالَ: يَا مُحَمُّدٌ صَلَّى عَلَيْكَ فُلاَنٌ ابْنُ فُلاَنٍ قَالَ فَيُصَلِّي الرَّبُّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى ذَلِكَ الرَّجُلِ بِكُلِّ وَاحِدَةٍ عَشْراً وَتُصَلِّي عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ مَا دَامَ يُصَلِّي عَلَيَّ}.
وعن أبي طلحة رضي الله عنه قال:
دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فرأَيت من بشره وَطَلاَقَتِهِ ما لم أَرَهُ قَطُّ فَسَأَلْتُهُ فَقَالَ:
{وَمَا يَمْنَعُنِي وَقَدْ خَرَجَ جِبْرِيلُ آنِفاً فَأَتَانِي بِبِشَارَةٍ مِنْ رَبِّي إِنَّ الله بَعَثَنِي إِلَيْكَ أُبَشِّرُكَ أَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أُمَّتِكَ يُصَلِّي عَلَيْكَ إِلاَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَمَلاَئِكَتُهُ بِهَا عَشْراً}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْراً وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ عَشْراً صَلَّى الله مِائَةً وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِائَةً كَتَبَ الله لَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ بَرَاءَةً مِنَ النِّفَاقِ وَبَرَاءَةً مِنَ النًارِ وَأَسْكَنَهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ الشُّهَدَاءِ فَأَكْثِرُوا مِنَ الصَّلاَةِ عَلَيَّ كُلَّمَا ذُكِرْتُ فَإِنَّهَا كَفَّارَةٌ لِسَيِّئَاتِكُمْ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ مَرَّةً وَاحِدَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ عَشْرَ مَرَّاتٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ مِائَةَ مَرَّةٍ وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِائَةَ مَرًةٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ أَلْفَ مَرَّةٍ وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ أَلْفَ مَرَّةٍ حَرَّمَ الله جَسَدَهُ عَلَى النَّارِ وَثَبَّتَهُ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ عِنْدَ الْمَسْأَلَةِ وَجَاءَتْ صَلاَتُهُ عَلَيَّ نُوراً لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى الصِّرَاطِ مَسِيرَةَ خَمْسِمِائَةِ عَامٍ وَأَعْطَاهُ الله بِكُلِّ صَلاَةٍ صَلاَّهَا قَصْراً فِي الْجَنَّةِ قَلَّ ذَلِكَ أَوْ كَثُرَ}. وفي رواية: {وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ أَلْفاً زَاحَمَتْ كَتِفُهُ كَتِفِي عَلَى بِابِ الْجَنًةِ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاَةً مِنْ أُمَّتِي كَتَبَ الله لَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ وَرَفَعَهُ بِهَا عَشْرَ دَرَجَاتٍ وَكُنَّ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ}. وفي رواية: {مَنْ صَلَّى عَلَيَّ مِنْ أُمَّتِي صَلاَةً مُخْلِصاً مِنْ قَلْبِهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ بِهَا عَشْرَ صَلَوَاتٍ وَرَفَعَهُ بِهَا عَشْرَ دَرَجَاتٍ وَكَتَبَ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ}.
وقال صلى الله عليه وسلم:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صلى الله عليهِ وَمَلاَئِكَتُهُ سبعينَ صَلاَةً}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ فِي يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ لَمْ يَمْتُ حَتَّى يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ}.
وكان صلى الله عليه وسلم يقول:
{مَنْ صَلَّى عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ قَضَى الله لَهُ مِائَةَ حَاجَةٍ أَيْسَرُهَا عِتْقُهُ مَنَ النَّارِ}.