برهانيات كوم
حزب الفلاح لسيدى عبد السلام الاسمر من اوراد الطريقة العروسية
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَصلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وعلَى آلهِ وصَحبهِ وَسَلَّمْ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ منَ الشَّيْطَانِ الرَّجيمِ، يا اللهُ، يا اللهُ، يا اللهُ، يا رَبَّ الأَرْبَابِ، يَا مَنْ خَلَقَ آدَمَ مِنَ التُّرَابِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَظَمَتِكَ الْعَظِيمَةِ، وَأنْتَ الْعَظِيمُ الأَعْظَمُ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحِكْمَتِكَ الحَكِيمَةِ، وَأَنْتَ الْحَكِيمُ الأَكْرَمُ
اللَّهُمَّ أَنْتَ الإِلَهُ وَأَنَا عَبْدُكَ الْفَقِيرُ، وَأنتَ الرَّحيمُ الأَرْحَمُ
اللَّهُمَّ إِنِّا بِأَمْرِكَ نَتَصَرَّفُ وَنُخْفِي وَنُظْهِرُ، وَلاَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّماءِ وَأَنْتَ الْكَرِيمُ الأَعْلَمُ
إِلهي تَكَرَّمْ عَلَيْنَا وَجُدْ عَلَيْنَا بِنِعَمٍ مِنْكَ لاَ تُحْصَى، وَلاَ يَعْلَمُ بِهَا أَحَدٌ إِلاَّ أَنْتَ، وَهَبْ لَنَا مِنْكَ رَحْمَةً خَافِيَةً، وَعَفْوًا مِنْكَ وَعَافِيَةً، فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَفِي إِيمَانِنَا، وَأَرْوَاحِنَا، وَأَبْدَانِنَا، وَأَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَعِيَالِنَا، وَأَمْوَالِنَا، وَأَوْلاَدِنَا، وَأَصْحَابِنَا، فِي الدِّينِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ يَا رَبَّ الْعَالمَينَ
اللَّهُمَّ إِنَّنَا نَطْلُبُ مِنْكَ عَفْوًا تَامَّا، وَدِينًا سَالِمًا، وَقَلْبًا خَاشِعًا، وَبَصَرًا بَاكِياً، وَسَمْعًا سَامِعًا، وَلِسَانًا ذَاكِرًا، حَامِدًا شَاكِرًا، إِنَّكَ وَدُودٌ غَافِرٌ لِعَبْدٍ مُتَّبِعٍ هَوَى نَفْسِهِ عَاصِي؛ فَيَا مَوْلاَيَ اغْفِرْ لِمَنْ عَصَاكَ، وَلاَ تُؤَاخِذْ مَنْ نَسَاكَ، وَتُبْ عَلَيْهِ وَأَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
اللَّهُمَّ وَاجْعَلْهُ مِنْ أَحْبَابِكَ اللَّهُمَّ وَاسْقِهِ مِنْ كُؤُوسِ مَوَدَّتِكَ، وَغَطِّهِ بِرِدَائِكَ، وَاجْعَلْهُ مِنْ أَهْلِ الْكَمَالِ مَقْبُولاً مَعْشُوقًا اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنْهُ بَلاَءَكَ، وَاجْعَلْ حَالَهُ مَصُونًا، وَلَفْظَهُ مَوْزُونًا، وَحِزْبَهُ مَمْكُونًا، مَحْفُوظًا مِنَ النَّفْسِ وَالْهَوَى وَالشَّيْطَانِ، وَتَخَبُّطِ الْجُنُونِ، وَيَهِيمُ بِالْفُنُونِ اللَّهُمَّ وَنَجِّهِ مِنَ الْفِتَنِ، وَاعْفُ عَنْهُ، وَاغْفِرْ لَهُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
اللَّهُمَّ أَقِلْ عَثْرَتَهُ، وَاغْفِرْ زَلَّتَهُ، إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرٌ، يَا سَمِيعُ يَا بَصِيرُ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِالصِّفَاتِ الْعُلَى، وَبِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى، أَنْ تَحْفَظَنَا، وَتَحْفَظَ ذُرِّيَّتَنَا، وَفُقَرَاءَنَا، وَأَحْبَابَنَا، وَأَهْلَ حِزْبِنَا، وَكُلَّ مَنِ انْتَسَبَ إِلَيْنَا، وَارْحَمْنَا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
﴿رَبَّنَا ءَاتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾
وَصلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وعلَى آلهِ وصَحبهِ وَسَلَّمْ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ منَ الشَّيْطَانِ الرَّجيمِ، يا اللهُ، يا اللهُ، يا اللهُ، يا رَبَّ الأَرْبَابِ، يَا مَنْ خَلَقَ آدَمَ مِنَ التُّرَابِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَظَمَتِكَ الْعَظِيمَةِ، وَأنْتَ الْعَظِيمُ الأَعْظَمُ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحِكْمَتِكَ الحَكِيمَةِ، وَأَنْتَ الْحَكِيمُ الأَكْرَمُ
اللَّهُمَّ أَنْتَ الإِلَهُ وَأَنَا عَبْدُكَ الْفَقِيرُ، وَأنتَ الرَّحيمُ الأَرْحَمُ
اللَّهُمَّ إِنِّا بِأَمْرِكَ نَتَصَرَّفُ وَنُخْفِي وَنُظْهِرُ، وَلاَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّماءِ وَأَنْتَ الْكَرِيمُ الأَعْلَمُ
إِلهي تَكَرَّمْ عَلَيْنَا وَجُدْ عَلَيْنَا بِنِعَمٍ مِنْكَ لاَ تُحْصَى، وَلاَ يَعْلَمُ بِهَا أَحَدٌ إِلاَّ أَنْتَ، وَهَبْ لَنَا مِنْكَ رَحْمَةً خَافِيَةً، وَعَفْوًا مِنْكَ وَعَافِيَةً، فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَفِي إِيمَانِنَا، وَأَرْوَاحِنَا، وَأَبْدَانِنَا، وَأَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَعِيَالِنَا، وَأَمْوَالِنَا، وَأَوْلاَدِنَا، وَأَصْحَابِنَا، فِي الدِّينِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ يَا رَبَّ الْعَالمَينَ
اللَّهُمَّ إِنَّنَا نَطْلُبُ مِنْكَ عَفْوًا تَامَّا، وَدِينًا سَالِمًا، وَقَلْبًا خَاشِعًا، وَبَصَرًا بَاكِياً، وَسَمْعًا سَامِعًا، وَلِسَانًا ذَاكِرًا، حَامِدًا شَاكِرًا، إِنَّكَ وَدُودٌ غَافِرٌ لِعَبْدٍ مُتَّبِعٍ هَوَى نَفْسِهِ عَاصِي؛ فَيَا مَوْلاَيَ اغْفِرْ لِمَنْ عَصَاكَ، وَلاَ تُؤَاخِذْ مَنْ نَسَاكَ، وَتُبْ عَلَيْهِ وَأَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
اللَّهُمَّ وَاجْعَلْهُ مِنْ أَحْبَابِكَ اللَّهُمَّ وَاسْقِهِ مِنْ كُؤُوسِ مَوَدَّتِكَ، وَغَطِّهِ بِرِدَائِكَ، وَاجْعَلْهُ مِنْ أَهْلِ الْكَمَالِ مَقْبُولاً مَعْشُوقًا اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنْهُ بَلاَءَكَ، وَاجْعَلْ حَالَهُ مَصُونًا، وَلَفْظَهُ مَوْزُونًا، وَحِزْبَهُ مَمْكُونًا، مَحْفُوظًا مِنَ النَّفْسِ وَالْهَوَى وَالشَّيْطَانِ، وَتَخَبُّطِ الْجُنُونِ، وَيَهِيمُ بِالْفُنُونِ اللَّهُمَّ وَنَجِّهِ مِنَ الْفِتَنِ، وَاعْفُ عَنْهُ، وَاغْفِرْ لَهُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
اللَّهُمَّ أَقِلْ عَثْرَتَهُ، وَاغْفِرْ زَلَّتَهُ، إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرٌ، يَا سَمِيعُ يَا بَصِيرُ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِالصِّفَاتِ الْعُلَى، وَبِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى، أَنْ تَحْفَظَنَا، وَتَحْفَظَ ذُرِّيَّتَنَا، وَفُقَرَاءَنَا، وَأَحْبَابَنَا، وَأَهْلَ حِزْبِنَا، وَكُلَّ مَنِ انْتَسَبَ إِلَيْنَا، وَارْحَمْنَا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
﴿رَبَّنَا ءَاتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾