برهانيات كوم
حزب الخوف لسيدى عبد السلام الاسمر الطريقة العروسية
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يَا اللهُ(5) مرات
يا حفيظُ، يا عليُّ،يا عليمُ، يا قويُّ، يا حليمُ يَا رَبَّ الأَرْبَابِ، وَيَا مُسَبِّبَ الأَسْبَابِ، وَيَا مُعْتِقَ الرِّقَابِ، وَيَا شَدِيدَ الْعِقَابِ، ويا عزيزُ يَا وَهَّابُ، وَيَا مُنْزِلَ الْغَيْثِ بِإِذْنِكَ مِنَ السَّحَابِ، وَيَا عَالِمَ مَا فِي قَلْبِ عَبْدِكَ مِنَ الوَسَاوِسِ الْوَارِدَاتِ، الْمَذْمُومَاتِ وَالمْحْمُودَاتِ يَا حاضرًا لِي في كلِّ شِدَّةٍ، ويا مُؤْنِسِي في كلِّ غُرْبَةٍ، وَيا مُفَرِّجَ عَنِّي كُلَّ كُرْبَةٍ، وَيا مُخَلِّصَ وَحْلَتِي، وَيا مُبَاعِدَ غَفْلَتِي، عَلِّمْنِي مِنْ عِلْمِكَ، وَاحْفَظْنِي بِحِفْظِكَ، وَنَجِّنِي مِنَ الضَّلاَلَةِ وَالْجَهَالَةِ، وَاسْقِنِي مِنْ كُؤُوسِ الْوِصَالِ, وَمِنْ شَرَابِ الصُّوفِيَّةِ، فِي الْحَضْرَةِ الْعَلِيَّةِ، بَيْنَ سَادَتِي وَأَحِبَّتِي
اللَّهُمَّ قَرِّبْنِي وَلاَ تُبْعِدْنِي، وَأَحْبِبْنِي وَلاَ تُبْغِضْنِي، وَأَسْعِدْنِي وَلاَ تُشْقِنِي، وَأَصْلِحْنِي وَلاَ تُذَبْذِبْنِي
اللَّهُمَّ وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيَّ عَبدًا مِنْ عَبِيدِكَ لاَ يَخَافُكَ وَلاَ يَرْحَمُنِي، وَاحْفَظْنِي بِحِفْظِكَ الَّذِي حَفِظْتَ بِهِ أَنْبِيَاءَكَ، وَأَوَلِيَاءَكَ، وَأَصْفِيَاءَكَ
اللَّهُمَّ نَجِّنِي بِنَجَاةٍ مِنْكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، كَمَا نَجَّيَتَ سَيِّدَنَا مُوسَى مِنْ فِرْعَوْنَ عَدُوِّهِ وَنَجِّنيِ مِنْ أَعْدَائِكَ، وَنَجِّ فُقَرَائِي،وَأَحْبَابِي، وَأَوْلاَدِي من أَعْدَائِهِمْ، كَمَا أَنْجَيْتَ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ الخليلَ مِنَ النَّارِ ومِنْ الزَّمْهَريرِ
اللَّهُمَّ ولاَ تَشْفِ فِيَّ أَعْدَائِي كَمَا لمَ تَشْفِ فِي أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ عَلَيهِ السّلَام النمرودَ لَعَنَهُ اللهُ
اللَّهُمَّ نَجِّنَا وَسَلِّمْنَا وَاحْفَظْنَا، كَمَا نَجَّيْتَ وَحَفِظْتَ سَيِّدَنَا نُوحًا في السَّفينةِ مِنَ الغَرَقِ وَالطُّوفَانِ، يَا عزيزُ يَا رحمنُ، يَا مالكُ يا ديَّانُ
اللَّهُمَّ وَسَخِّرْ لَنَا بِإِذْنِكَ كُلَّ شَيْءٍ، وَاجْعَلْهُ مُطِيعًا لَنَا وَسَمِيعًا وَتَابِعًا لَنَا،كَمَا سَخَّرْتَ لِسَيِّدِنَا سُليمانَ عَلَيهِ السّلَام الرِّيحَ والطُّيورَ والإِنسَ والْجَانَّ
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا وَانْصُرْناَ نَصْرًا عَزِيزًا، كَمَا حَفِظْتَ وَنَصَرْتَ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً صلي الله عليه وسلم عَلَى أَبِي جَهْلٍ لَعنهُ اللهُ
اللَّهُمَّ أَوْلِنَا كَمَا أَوْلَيْتَ سَيِّدَنَا يُوسُفَ عَلَيهِ السّلَام بَعْدَ رَمْيِهِ فِي الْجُبِّ،وَسَجْنِهِ فِي مِصْرَ، فَعَزَزْتَهُ بَعْدَ ذُلِّهِ، وَسَلْطَنْتَهُ بَعْدَ اثقافه،وَأَظْهَرْتَهُ بَعْدَ احْتِقَارِهِ وَعَلَى أَبِيهِ وَأُمِّهِ، وَإِخْوَتِهِ وَأَصْحَابِهِ السّلَام
فَأحْفَظْنَا يَا حَفِيظُ، وَأحْفَظْ ذُرِّيَتَنَا،وَأَوْلاَدَنَا، وَعِيَالَنَا،وَآلَنَا، وَأَصْحَابَنَا، وَفُقَرَاءَنَا، وَتَلاَمِذَتَنَا، وَأَمْوَالَنَا، فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، حِفْظًا دَائِمًا مَادَامَ مُلْكُكَ،وَتَعَاظَمَ قَدْرُكَ
اللَّهُمَّ إِنَّنَا نَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ لِدُخُولِ جَنَّتِكَ، وَالتَّخْلِيدِ فِي رِضْوَانِكَ، مَعَ أَحْبَابِي، وَإِخْوَانِي، فِي أَعْلَى عِلِّيِّينَ، مَعَ الأَنْبِيَاءِ، وَالأَولِيَاءِ، وَالأَتْقِيَاءِ، وَالأَصْفِيَاءِ
يـَا رَبُّ، يَتَضَرَّعُ إِلَيْكَ عَبْدُكَ، وَأَقَلُّ عَبِيدِكَ، يَشْتَكِى إِلَيْكَ مِنْ عَظَمَةِ الأَمْرِ، وَوَسَاوِسِ الصَّدْرِ، وَظُلْمِ الْخَلْقِ، وَكَشْفِ السِّتْرِ، وَإِشْكَالِ الأَمْرِ، وَقِلَّةِ النَّهْيِ، وَتَبْدِيلِ الأُمُورِ، وَالنُّطْقِ بِالْبَاِطِلِ، وَشَهَادَةِ الزُّورِ، وَجَوْرِ الْمُخَازِنِيَّةِ، وَظُلْمِ الْجَبَابِرَةِ الْعَادِيَةِ
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا وَقِنَا مِنْهُمْ، وَاجْبُرْنَا يَا جَابِرَ الْعَظْمِ الْمَكَسُورِ
اللَّهُمَّ وَاحْرُسْنَا بِعَيْنِكَ الَّتِي لاَ تَنَامُ، وَلاَ تَغْفَلْ عَنَّا يَا عَزِيزُ يَا غَفُورُ
اللَّهُمَّ وَأَلْهِ عَنَّا أّعْدَاءَنَا، وَأَلْجِمْهُمْ بِلِجَامِ قُدْرَتِكَ، وَاكْفِنَاهُمْ بِإِكْمَالِ حِكْمَتِكَ، وَأَلْهِ عَنَّا جَمِيعَ الْهَمَّازِينَ، وَاللَّمَّازِينَ، وَالْغَمَّازِينَ، وَالْمُغْتَابِينَ، وَالنَّمَّامِينَ، وَالْمُنَغِّصِينَ، وَالْمُبْغِضِينَ، وَالْمُسْتَكْبِرِينَ، مِنَ الْجَاهِلِينَ الْحَالِفِينَ الْحَانِثِينَ، الَّذِينَ هُمْ عَلَى مَا فَرَضَ اللهُ وَرَسُولُهُ مُخَالِفُونَ
اللَّهُمَّ وَغَطِّنَا بِرِدَاءِ سَتْرِكَ، وَرِدَاءِ عَافِيَتِكَ، وَدَوِّرْ بِنَا سُورَكَ الْحَصِينَ
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ أَنْفُسِنَا، وَشَرِّ أَعْدَائِنا، وَشَرِّ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
اللَّهُمَّ وَكُنْ لَنَا نَاصِرًا، وَحَافِظًا، وَمُعِينًا، يـَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
﴿رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ﴾
﴿اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ ﴾(3)مرات
﴿فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ﴾(3)مرات
﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَام عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
يَا اللهُ(5) مرات
يا حفيظُ، يا عليُّ،يا عليمُ، يا قويُّ، يا حليمُ يَا رَبَّ الأَرْبَابِ، وَيَا مُسَبِّبَ الأَسْبَابِ، وَيَا مُعْتِقَ الرِّقَابِ، وَيَا شَدِيدَ الْعِقَابِ، ويا عزيزُ يَا وَهَّابُ، وَيَا مُنْزِلَ الْغَيْثِ بِإِذْنِكَ مِنَ السَّحَابِ، وَيَا عَالِمَ مَا فِي قَلْبِ عَبْدِكَ مِنَ الوَسَاوِسِ الْوَارِدَاتِ، الْمَذْمُومَاتِ وَالمْحْمُودَاتِ يَا حاضرًا لِي في كلِّ شِدَّةٍ، ويا مُؤْنِسِي في كلِّ غُرْبَةٍ، وَيا مُفَرِّجَ عَنِّي كُلَّ كُرْبَةٍ، وَيا مُخَلِّصَ وَحْلَتِي، وَيا مُبَاعِدَ غَفْلَتِي، عَلِّمْنِي مِنْ عِلْمِكَ، وَاحْفَظْنِي بِحِفْظِكَ، وَنَجِّنِي مِنَ الضَّلاَلَةِ وَالْجَهَالَةِ، وَاسْقِنِي مِنْ كُؤُوسِ الْوِصَالِ, وَمِنْ شَرَابِ الصُّوفِيَّةِ، فِي الْحَضْرَةِ الْعَلِيَّةِ، بَيْنَ سَادَتِي وَأَحِبَّتِي
اللَّهُمَّ قَرِّبْنِي وَلاَ تُبْعِدْنِي، وَأَحْبِبْنِي وَلاَ تُبْغِضْنِي، وَأَسْعِدْنِي وَلاَ تُشْقِنِي، وَأَصْلِحْنِي وَلاَ تُذَبْذِبْنِي
اللَّهُمَّ وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيَّ عَبدًا مِنْ عَبِيدِكَ لاَ يَخَافُكَ وَلاَ يَرْحَمُنِي، وَاحْفَظْنِي بِحِفْظِكَ الَّذِي حَفِظْتَ بِهِ أَنْبِيَاءَكَ، وَأَوَلِيَاءَكَ، وَأَصْفِيَاءَكَ
اللَّهُمَّ نَجِّنِي بِنَجَاةٍ مِنْكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، كَمَا نَجَّيَتَ سَيِّدَنَا مُوسَى مِنْ فِرْعَوْنَ عَدُوِّهِ وَنَجِّنيِ مِنْ أَعْدَائِكَ، وَنَجِّ فُقَرَائِي،وَأَحْبَابِي، وَأَوْلاَدِي من أَعْدَائِهِمْ، كَمَا أَنْجَيْتَ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ الخليلَ مِنَ النَّارِ ومِنْ الزَّمْهَريرِ
اللَّهُمَّ ولاَ تَشْفِ فِيَّ أَعْدَائِي كَمَا لمَ تَشْفِ فِي أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ عَلَيهِ السّلَام النمرودَ لَعَنَهُ اللهُ
اللَّهُمَّ نَجِّنَا وَسَلِّمْنَا وَاحْفَظْنَا، كَمَا نَجَّيْتَ وَحَفِظْتَ سَيِّدَنَا نُوحًا في السَّفينةِ مِنَ الغَرَقِ وَالطُّوفَانِ، يَا عزيزُ يَا رحمنُ، يَا مالكُ يا ديَّانُ
اللَّهُمَّ وَسَخِّرْ لَنَا بِإِذْنِكَ كُلَّ شَيْءٍ، وَاجْعَلْهُ مُطِيعًا لَنَا وَسَمِيعًا وَتَابِعًا لَنَا،كَمَا سَخَّرْتَ لِسَيِّدِنَا سُليمانَ عَلَيهِ السّلَام الرِّيحَ والطُّيورَ والإِنسَ والْجَانَّ
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا وَانْصُرْناَ نَصْرًا عَزِيزًا، كَمَا حَفِظْتَ وَنَصَرْتَ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً صلي الله عليه وسلم عَلَى أَبِي جَهْلٍ لَعنهُ اللهُ
اللَّهُمَّ أَوْلِنَا كَمَا أَوْلَيْتَ سَيِّدَنَا يُوسُفَ عَلَيهِ السّلَام بَعْدَ رَمْيِهِ فِي الْجُبِّ،وَسَجْنِهِ فِي مِصْرَ، فَعَزَزْتَهُ بَعْدَ ذُلِّهِ، وَسَلْطَنْتَهُ بَعْدَ اثقافه،وَأَظْهَرْتَهُ بَعْدَ احْتِقَارِهِ وَعَلَى أَبِيهِ وَأُمِّهِ، وَإِخْوَتِهِ وَأَصْحَابِهِ السّلَام
فَأحْفَظْنَا يَا حَفِيظُ، وَأحْفَظْ ذُرِّيَتَنَا،وَأَوْلاَدَنَا، وَعِيَالَنَا،وَآلَنَا، وَأَصْحَابَنَا، وَفُقَرَاءَنَا، وَتَلاَمِذَتَنَا، وَأَمْوَالَنَا، فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، حِفْظًا دَائِمًا مَادَامَ مُلْكُكَ،وَتَعَاظَمَ قَدْرُكَ
اللَّهُمَّ إِنَّنَا نَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ لِدُخُولِ جَنَّتِكَ، وَالتَّخْلِيدِ فِي رِضْوَانِكَ، مَعَ أَحْبَابِي، وَإِخْوَانِي، فِي أَعْلَى عِلِّيِّينَ، مَعَ الأَنْبِيَاءِ، وَالأَولِيَاءِ، وَالأَتْقِيَاءِ، وَالأَصْفِيَاءِ
يـَا رَبُّ، يَتَضَرَّعُ إِلَيْكَ عَبْدُكَ، وَأَقَلُّ عَبِيدِكَ، يَشْتَكِى إِلَيْكَ مِنْ عَظَمَةِ الأَمْرِ، وَوَسَاوِسِ الصَّدْرِ، وَظُلْمِ الْخَلْقِ، وَكَشْفِ السِّتْرِ، وَإِشْكَالِ الأَمْرِ، وَقِلَّةِ النَّهْيِ، وَتَبْدِيلِ الأُمُورِ، وَالنُّطْقِ بِالْبَاِطِلِ، وَشَهَادَةِ الزُّورِ، وَجَوْرِ الْمُخَازِنِيَّةِ، وَظُلْمِ الْجَبَابِرَةِ الْعَادِيَةِ
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا وَقِنَا مِنْهُمْ، وَاجْبُرْنَا يَا جَابِرَ الْعَظْمِ الْمَكَسُورِ
اللَّهُمَّ وَاحْرُسْنَا بِعَيْنِكَ الَّتِي لاَ تَنَامُ، وَلاَ تَغْفَلْ عَنَّا يَا عَزِيزُ يَا غَفُورُ
اللَّهُمَّ وَأَلْهِ عَنَّا أّعْدَاءَنَا، وَأَلْجِمْهُمْ بِلِجَامِ قُدْرَتِكَ، وَاكْفِنَاهُمْ بِإِكْمَالِ حِكْمَتِكَ، وَأَلْهِ عَنَّا جَمِيعَ الْهَمَّازِينَ، وَاللَّمَّازِينَ، وَالْغَمَّازِينَ، وَالْمُغْتَابِينَ، وَالنَّمَّامِينَ، وَالْمُنَغِّصِينَ، وَالْمُبْغِضِينَ، وَالْمُسْتَكْبِرِينَ، مِنَ الْجَاهِلِينَ الْحَالِفِينَ الْحَانِثِينَ، الَّذِينَ هُمْ عَلَى مَا فَرَضَ اللهُ وَرَسُولُهُ مُخَالِفُونَ
اللَّهُمَّ وَغَطِّنَا بِرِدَاءِ سَتْرِكَ، وَرِدَاءِ عَافِيَتِكَ، وَدَوِّرْ بِنَا سُورَكَ الْحَصِينَ
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ أَنْفُسِنَا، وَشَرِّ أَعْدَائِنا، وَشَرِّ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
اللَّهُمَّ وَكُنْ لَنَا نَاصِرًا، وَحَافِظًا، وَمُعِينًا، يـَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
﴿رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ﴾
﴿اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ ﴾(3)مرات
﴿فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ﴾(3)مرات
﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَام عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
