حديث فضيلة مولانا الشيخ محمد رضي الله عنه (جمع الأحبة 10-06-2015)
التفريغ النصى الاخ الشاذلي طارق
بعنوان الاقتداء وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
في الحقيقة الموضوع بتاع الإقتداء هو أمر عظيم ما أمر ساهل، لكن نحن مطالبين بأنو الواحد يأتي فيهو ما أستطاع، زي ما قال يعني كونو انو انت تأخد من المشايخ أو تتبع المشايخ في أفعالهم ده بالنسبة لينا شبه محال، لأنه سيدي فخر الدين في القصيدة قال:ولئن عجزتم سبحوا سبحاني لكن انحنا نمشي في الدرب زي ما قال هو( سبيلي مسلكاً) ده معناه انك انت بتتبع السبيل أو بتأتي فيهو ما استطعت.
بالنسبة لمولانا أو لافعاله الشئ النحن بنعرفو و الشئ الما بنعرفو ده الناس ما بتقدر، يعني ما بتقدر تأتي فيهو كامل. لكن الحاجة الواحد لو قدر ما حصنا بالعلم وحصنا بالذكر وقدر ما اتبع زي ما بقولو الإرشاد وزي ما بقولو خدم الطريقة وخدم الأخوان وقدر ما كانت عنده الهمة البتقدر يعني زي ما بقولو توديهو دايما لقدام ياهو ده الشئ المطلوب مننا. وفوق ده وده يعني انا افتكر بالنسبة للأحباب الأمور دي كلها ما ممكن تبقى إلا بالمعرفة، لانو انحنا الواحد فينا ما داير ليهو حاجة تكون في الثريا والناس تتكلم عنها،
نحن الواحد داير ليهو حاجة يمسكا، يعني حاجة تكون قريبة منك تقدر زي ما بقولو تحسها بكل حواسك وتقدر زي ما بقولو يعني العلم يكون علم عملي يعني. فأنا افتكر الموضوع ده الناس لو بدت يعني زي ما بقولو تطبق الشئ ده يعني فيما بيناتم خاصة ونحن داخلين علينا مثلا الشهر الكريم فيما بيناتنا مفترض الناس تتناصح تشوف الشئ - لأنك أنت خدمتك للأخوان دي خدمتك للطريقة دي خدمتك للشيخ - فإذا كان نحن قدرنا نعمل حاجة زي دي انو انحنا نعمل مثلا جدول بتاع زيارات أو عندنا أعباء كان في الدراسة أكان في - لاقدر الله- مرض لا قدر الله كده، والناس إتكافلت فيها وإتعاونت عليها زي نظام الشغل الخيري ده، انا افتكر حاجة زي دي بتفرح الجميع. وأهم حاجة في الموضوع ده انو سواء إنت مستقبل - يعني انت لازم تكون،
الدنيا كلها مبنية على الإرسال والإستقبال - يعني ممكن واحد يكون فك الإشارة لكن انت لو ما عندك الاستقبال ما تقدر تستقبلا يعني، فأي حاجة يعني أنك أنت بتقوم بيها تجاه واحد من الاخوان الشئ ده ربنا سبحانه وتعالى كاتبو للشخص ده من خلالك إنت، يعني إنت ما عندك فضل في الموضوع ده، ده كونو انو إنت إنسان مرسل، كونو انو انت إنسان مستقبل الحاجة دي سُنة في الناس يعني مش حوجة دي سُنة في الناس، يعني الواحد لو رفض حاجة زي دي بيتعب الناس البتجي وراه. فأنا افتكر الموضوع ده الناس قدر ما اجتهدت فيهو وقدر ما مشت فيهو قدر ما الناس إتلمت اكتر ومشت في مراد الشيخ اكتر، وربنا يعني يعينا جميعا يعني إن شاء الله
بعنوان الاقتداء وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
في الحقيقة الموضوع بتاع الإقتداء هو أمر عظيم ما أمر ساهل، لكن نحن مطالبين بأنو الواحد يأتي فيهو ما أستطاع، زي ما قال يعني كونو انو انت تأخد من المشايخ أو تتبع المشايخ في أفعالهم ده بالنسبة لينا شبه محال، لأنه سيدي فخر الدين في القصيدة قال:ولئن عجزتم سبحوا سبحاني لكن انحنا نمشي في الدرب زي ما قال هو( سبيلي مسلكاً) ده معناه انك انت بتتبع السبيل أو بتأتي فيهو ما استطعت.
بالنسبة لمولانا أو لافعاله الشئ النحن بنعرفو و الشئ الما بنعرفو ده الناس ما بتقدر، يعني ما بتقدر تأتي فيهو كامل. لكن الحاجة الواحد لو قدر ما حصنا بالعلم وحصنا بالذكر وقدر ما اتبع زي ما بقولو الإرشاد وزي ما بقولو خدم الطريقة وخدم الأخوان وقدر ما كانت عنده الهمة البتقدر يعني زي ما بقولو توديهو دايما لقدام ياهو ده الشئ المطلوب مننا. وفوق ده وده يعني انا افتكر بالنسبة للأحباب الأمور دي كلها ما ممكن تبقى إلا بالمعرفة، لانو انحنا الواحد فينا ما داير ليهو حاجة تكون في الثريا والناس تتكلم عنها،
نحن الواحد داير ليهو حاجة يمسكا، يعني حاجة تكون قريبة منك تقدر زي ما بقولو تحسها بكل حواسك وتقدر زي ما بقولو يعني العلم يكون علم عملي يعني. فأنا افتكر الموضوع ده الناس لو بدت يعني زي ما بقولو تطبق الشئ ده يعني فيما بيناتم خاصة ونحن داخلين علينا مثلا الشهر الكريم فيما بيناتنا مفترض الناس تتناصح تشوف الشئ - لأنك أنت خدمتك للأخوان دي خدمتك للطريقة دي خدمتك للشيخ - فإذا كان نحن قدرنا نعمل حاجة زي دي انو انحنا نعمل مثلا جدول بتاع زيارات أو عندنا أعباء كان في الدراسة أكان في - لاقدر الله- مرض لا قدر الله كده، والناس إتكافلت فيها وإتعاونت عليها زي نظام الشغل الخيري ده، انا افتكر حاجة زي دي بتفرح الجميع. وأهم حاجة في الموضوع ده انو سواء إنت مستقبل - يعني انت لازم تكون،
الدنيا كلها مبنية على الإرسال والإستقبال - يعني ممكن واحد يكون فك الإشارة لكن انت لو ما عندك الاستقبال ما تقدر تستقبلا يعني، فأي حاجة يعني أنك أنت بتقوم بيها تجاه واحد من الاخوان الشئ ده ربنا سبحانه وتعالى كاتبو للشخص ده من خلالك إنت، يعني إنت ما عندك فضل في الموضوع ده، ده كونو انو إنت إنسان مرسل، كونو انو انت إنسان مستقبل الحاجة دي سُنة في الناس يعني مش حوجة دي سُنة في الناس، يعني الواحد لو رفض حاجة زي دي بيتعب الناس البتجي وراه. فأنا افتكر الموضوع ده الناس قدر ما اجتهدت فيهو وقدر ما مشت فيهو قدر ما الناس إتلمت اكتر ومشت في مراد الشيخ اكتر، وربنا يعني يعينا جميعا يعني إن شاء الله