من مناقب سيدى فخر الدين : غفر الله لنا و لكم
- اعظم حاجه يقدمها كل برهانى للطريقه التفوق فى الادب
- ما الذي دعاني للدخول بين البصلة و قشرتها!!!
- سيدي إبراهيم و مفتي الجمهورية
كانت المناسبة احتفال بحولية سيدي أبي الحسن الشاذلي في مدينة الأبيض في السبعينيات, و بينما كان مولانا سيدي فخر الدين يجلس مع الأخوان, عطس.
فانتهز هذه الفرصة أحد الأخوان و قال له: يرحمكم الله, إلاّ أن مولانا لم يرد عليه, ثمّ عطس مولانا مرة أخري, فكرر الأخ: التشميت, فلم يرد عليه, فأراد مولانا أن يعطس مرة أخري فذهب إلي الخارج فتبعه الأخوان.
و هنا أعاد الأخ عبارة: يرحمكم الله, و حينها التفت مولانا علي الأخوان بكله و قال لهم, جميعاً: غفر الله لنا و لكم. فأدرك الأخ أن الشيخ لم يكن يرد ليؤثره بالدعاء لوحده و إنما أراد أن يعمّ كل الأخوان.
فانتهز هذه الفرصة أحد الأخوان و قال له: يرحمكم الله, إلاّ أن مولانا لم يرد عليه, ثمّ عطس مولانا مرة أخري, فكرر الأخ: التشميت, فلم يرد عليه, فأراد مولانا أن يعطس مرة أخري فذهب إلي الخارج فتبعه الأخوان.
و هنا أعاد الأخ عبارة: يرحمكم الله, و حينها التفت مولانا علي الأخوان بكله و قال لهم, جميعاً: غفر الله لنا و لكم. فأدرك الأخ أن الشيخ لم يكن يرد ليؤثره بالدعاء لوحده و إنما أراد أن يعمّ كل الأخوان.
- كنت "مغفلق" أو "زانّة معي" (زهجان يعني)
- إنتو إبليس ما بيجي بي جمبكم
- القراءة للعبادة (بالنطق العربي):
تعليقات: 0
إرسال تعليق