من كرامات سيدى فخر الدين : يقرأ بعض الطلاسم تنزل القفة و تجئ مشياً
- سيدى فخر الدين و بائع البطيخ
- نكتة تانية يرويها مولانا الشيخ إبراهيم رضي الله عنه
- مناقب : نكتة يرويها مولانا الشيخ إبراهيم رضي الله عنه
يشير الأخوان لمولانا الشيخ بأن الشيخ أبكر (أبو بكر عند أهل غرب أفريقيا) في مدينة القضارف يعمل كرامات و لازم تشوفه.
يذهب مولانا مع الأخوان. الشيخ أبكر لديه قفة معلقة في شعبة داخل منزله, يقول: يا شيخ محمد (مولانا) الحين القفة دي مش معلقة في لشعبة, أقرأ ليها تجئ ماشة (براها) لوحدها. يقرأ بعض الطلاسم. تنزل القفة من الشعبة و تجئ مشياً تك تك تك نحو مكان جلوس مولانا.
مولانا قال: قرأت فواتح و قلت له: هي جات براها ياللا إنت رجعها. قرا و قرأ شيخ أبكر و أكمل كل ما لديه من طلاسم و القفة لم تسمع كلامه هذه المرة, و عرف السبب. قال لمولانا: إنت قريته ليهو شنو؟ إنت طريقتك شنو؟ قال له مولانا: إنت طريقتك شنو؟ قال: ( البرهانية ) فقال له مولانا: (ما أنا كمان برهاني).
وعشان نعرف قوة أورادنا: مرة زرت و معي أحد الأخوان الشيخ محمد عبد الغني (مدرس الفقه في زاوية الخرطوم) في العصر في منزله بحة حمد بمدينة بحري لعيادته بعد بتر أحد أصابع قدمه من مضاعفات السكر. و قال لنا: اليوم جاءني الحلاق الذي أحلق عنده في الحلة هنا و قال لي في واحد من جماعة غرب أفريقيا يعمل سفلي و يسكن في الحلة إلا أنه شكي أن الناس بتوع السبح الصغيرة دول (البرهانية) موقفين عوالمه و ما عارف يعمل أي حاجة. و الأوراد من ضمن وظائفها تصليح الزمن و محاربة من يقف ضد ذلك من كل العوالم.
أوراد سيدي إبراهيم عجيبة, طريقته عجيبة و مشائخها عجيبين. واحد دخل علي مولانا منتشياً يقول: يا عمي الشيخ الطريقة دي بنت .... قال له: بنت ستين .
يذهب مولانا مع الأخوان. الشيخ أبكر لديه قفة معلقة في شعبة داخل منزله, يقول: يا شيخ محمد (مولانا) الحين القفة دي مش معلقة في لشعبة, أقرأ ليها تجئ ماشة (براها) لوحدها. يقرأ بعض الطلاسم. تنزل القفة من الشعبة و تجئ مشياً تك تك تك نحو مكان جلوس مولانا.
مولانا قال: قرأت فواتح و قلت له: هي جات براها ياللا إنت رجعها. قرا و قرأ شيخ أبكر و أكمل كل ما لديه من طلاسم و القفة لم تسمع كلامه هذه المرة, و عرف السبب. قال لمولانا: إنت قريته ليهو شنو؟ إنت طريقتك شنو؟ قال له مولانا: إنت طريقتك شنو؟ قال: ( البرهانية ) فقال له مولانا: (ما أنا كمان برهاني).
وعشان نعرف قوة أورادنا: مرة زرت و معي أحد الأخوان الشيخ محمد عبد الغني (مدرس الفقه في زاوية الخرطوم) في العصر في منزله بحة حمد بمدينة بحري لعيادته بعد بتر أحد أصابع قدمه من مضاعفات السكر. و قال لنا: اليوم جاءني الحلاق الذي أحلق عنده في الحلة هنا و قال لي في واحد من جماعة غرب أفريقيا يعمل سفلي و يسكن في الحلة إلا أنه شكي أن الناس بتوع السبح الصغيرة دول (البرهانية) موقفين عوالمه و ما عارف يعمل أي حاجة. و الأوراد من ضمن وظائفها تصليح الزمن و محاربة من يقف ضد ذلك من كل العوالم.
أوراد سيدي إبراهيم عجيبة, طريقته عجيبة و مشائخها عجيبين. واحد دخل علي مولانا منتشياً يقول: يا عمي الشيخ الطريقة دي بنت .... قال له: بنت ستين .
- من كرامات سيدى فخر الدين : لو كنت بقيت لواء كنا هنجيبك من فين دلوقتى يا ولد
- من مناقب سيدى فخر الدين : حدث في زاوية الخرطوم
- من مناقب سيدى فخر الدين : عليَ الطّلاق نويت أن أُصلي الظُهر
تعليقات: 0
إرسال تعليق