من مناقب سيدى فخر الدين : قفشات
- مناقب سيدى فخر الدين : الرحمة حتى بالذباب
- من مناقب مولانا الشيخ ابراهيم : ايه هو حل الشطار ؟
- من كرامات جدة سيدى فخر الدين انها كانت تعرف لغة الطيور
1) كان رجل كبير صديق لمولانا الشيخ جاء و وجد مولانا الشيخ في الحمام ياخد دش,
قال في نفسه: دي فرصة لما يطلع أقول ليه: نعيماً يا مولانا, يقوم يقول لي:
"أنعم الله عليك". إلا أن الذي حدث أن مولانا قال له: "طيب".
قفشه و فوّت عليه الفرصة.
2) كان أحد الأخوان – المتدمنين – وصل مرحلة من الاستغراق أنه يغيب عن نفسه تارة و
معاها كومة سكري أحيانا _ أبتلي – و جاء يوماً و قبل الدرس نحن جالسون أمام مولانا
الشيخ, قال للشيخ:
و عارٌ علي راعي الحمي و هو قادرٌ *** إذا ضاع في البيداء عقال بعيري
فرد عليه مولانا الشيخ بقوله: " قال "وهو قادر" و أنا "ما
قادر". و ضحك مولانا و هو يقول: ما قفشته ليكم, ما قفشته ليكم.
3) أخونا حامد سرور كان يقيم مع مولانا في البيت و يوم خارجين لصلاة الجمعة و هو
يسير خلف مولانا, تأمل في جماله و هيبته و قال في نفسه: بالله شوف مولانا قيافة
كيف؟ , و للتو التفت إليه مولانا قائلاً: "و لا قيافة و لا حاجة".
قال في نفسه: دي فرصة لما يطلع أقول ليه: نعيماً يا مولانا, يقوم يقول لي:
"أنعم الله عليك". إلا أن الذي حدث أن مولانا قال له: "طيب".
قفشه و فوّت عليه الفرصة.
2) كان أحد الأخوان – المتدمنين – وصل مرحلة من الاستغراق أنه يغيب عن نفسه تارة و
معاها كومة سكري أحيانا _ أبتلي – و جاء يوماً و قبل الدرس نحن جالسون أمام مولانا
الشيخ, قال للشيخ:
و عارٌ علي راعي الحمي و هو قادرٌ *** إذا ضاع في البيداء عقال بعيري
فرد عليه مولانا الشيخ بقوله: " قال "وهو قادر" و أنا "ما
قادر". و ضحك مولانا و هو يقول: ما قفشته ليكم, ما قفشته ليكم.
3) أخونا حامد سرور كان يقيم مع مولانا في البيت و يوم خارجين لصلاة الجمعة و هو
يسير خلف مولانا, تأمل في جماله و هيبته و قال في نفسه: بالله شوف مولانا قيافة
كيف؟ , و للتو التفت إليه مولانا قائلاً: "و لا قيافة و لا حاجة".
- سيدي فخر الدين و المجذوب في ود مدني
- مناقب سيدى فخر الدين : قصة الذئب وصاحب الحمار
- مناقب مولانا الشيخ ابراهيم : افطر عشان خاطره
تعليقات: 0
إرسال تعليق