من أدب سيدى فخر الدين
أنه يسلم عليك واقفاً, بصوت خفيض, لا يرفع راسه, هاشاً باشاً, ضاحكاً مستبشراً
أنه يسلم عليك واقفاً, بصوت خفيض, لا يرفع راسه, هاشاً باشاً, ضاحكاً مستبشراً
- من كرامات جدة سيدى فخر الدين انها كانت تعرف لغة الطيور
- مناقب سيدى فخر الدين مع سيدى ابراهيم الدسوقي رضى الله عنهما
- لقاء سيدى فخر الدين بالشيخ المكاشفي رضى الله عنهما
- كيف اخذ مولانا الشيخ سيدى فخر الدين الطريقة البرهانية
و تأتي عند إمام الدين سيدى فخر الدين رضي الله عنه فتحتار ماذا تختار من خلال الأدب و من أين تبدأ, يسلم عليك واقفاً, بصوت خفيض, لا يرفع راسه, هاشاً باشاً, ضاحكاً مستبشراً فهو البشارة كلها. طلبت منه الفاتحة و أنا أنصرف فبدأ يقرأ فجلست علي لأرض فنزل جلس معي, لا ييد أن يكون هو جالس علي الكرسي و أنا علي الأرض. و هذا ما أراه يفعله مع الجميع.
و هكذا كلهم آل البيت, تواضع يحنون علي الجميع يجد الكل متسعاً لديهم.
و هكذا ينبغي أن يكون الأدب مع الأخوان. لما تحدث البعض في اجتماع دعا له رضي لله عنه سيدي الإمام عن تقصير من هذا أو ذاك أو ذينك, قال لهم: أنا عاوز كل واحد يحاسب نفسه و يترك محاسبة الآخرين.
هذه لمحات من أدبهم رضي الله عنها, اللهم أنفعنا بها و أدبنا بها حتي ننال رضاهم:
ففي رضاه رضا الباري و طاعته .... يرضى عليك فكن من تركها حذرا
و هكذا كلهم آل البيت, تواضع يحنون علي الجميع يجد الكل متسعاً لديهم.
و هكذا ينبغي أن يكون الأدب مع الأخوان. لما تحدث البعض في اجتماع دعا له رضي لله عنه سيدي الإمام عن تقصير من هذا أو ذاك أو ذينك, قال لهم: أنا عاوز كل واحد يحاسب نفسه و يترك محاسبة الآخرين.
هذه لمحات من أدبهم رضي الله عنها, اللهم أنفعنا بها و أدبنا بها حتي ننال رضاهم:
ففي رضاه رضا الباري و طاعته .... يرضى عليك فكن من تركها حذرا
- مناقب سيدى فخر الدين : قصة الذئب وصاحب الحمار
- مناقب مولانا الشيخ ابراهيم : افطر عشان خاطره
- مناقب سيدى فخر الدين : الرحمة حتى بالذباب
- من مناقب مولانا الشيخ ابراهيم : ايه هو حل الشطار ؟
تعليقات: 0
إرسال تعليق