- و إن مريدي تحت سيف حمايتي
- أنا عطيك مهلة لغاية طلوع الفجر ترحل من هنا
- عندهم تلاتة يوم لو زادوا عليها أرمي السبحة دي
كان ضيف من أحد المشائخ المكرمين من الطرق الأخري ضيفا علي الزاوية في الخرطوم و كان يحضر أحد دروس سيدي فخر الدين في أحد الأمسيات.
بعد أن انتهي الدرس في ذلك المساء و غادر مولانا إلي منزله, سأل ذلك الضيف الأخوان في الزاوية إن كانوا قد لاحظوا أن مولانا الشيخ في أثناء حديثه و عندما كان يبسط يديه علي يدي الكرسي, سحبهما بسرعة و هو يقول "أستغفر الله العظيم". فقال الأخوان: نعم , و لكن ماذا في ذلك الأمر؟
قال الضيف: إن في تلك اللحظة اللي كان بيعطي الدرس لم يكن مولانا الشيخ كان سيدنا الرسول صلي الله عليه و سلم, و هو علي تلك الحالة, جاء سيدي أحمد البدوي ليقبل يده, و هنا رجع مولانا الشيخ لوضعه العادي تأدباً مع سيدي أحمد البدوي حتي لا يقبل يده, و استغفر لذلك.
بعد أن انتهي الدرس في ذلك المساء و غادر مولانا إلي منزله, سأل ذلك الضيف الأخوان في الزاوية إن كانوا قد لاحظوا أن مولانا الشيخ في أثناء حديثه و عندما كان يبسط يديه علي يدي الكرسي, سحبهما بسرعة و هو يقول "أستغفر الله العظيم". فقال الأخوان: نعم , و لكن ماذا في ذلك الأمر؟
قال الضيف: إن في تلك اللحظة اللي كان بيعطي الدرس لم يكن مولانا الشيخ كان سيدنا الرسول صلي الله عليه و سلم, و هو علي تلك الحالة, جاء سيدي أحمد البدوي ليقبل يده, و هنا رجع مولانا الشيخ لوضعه العادي تأدباً مع سيدي أحمد البدوي حتي لا يقبل يده, و استغفر لذلك.
تعليقات: 0
إرسال تعليق