قضية الشباب والتدين وفق الدين الإسلامي
- مقال خطير عن الفرقة الناجية
- كريم المولدين
- دور التصوف فى تكوين شخصية الأمة الإسلامية من خلال معنى الهجرة
- سُنَّةُ تعظيم النبى
يدور في ساحات العمل الشبابي تساؤلات في غاية الأهمية ولقد تمت مناقشة تلك التساؤلات في كثير من المحافل الدولية والمحلية ولم تجد هذه القضية حلاً جذرياً وبعداً فلسفياً منطقياً يجعلنا نقر بتحليل تلك القضية وهي قضية الشباب والتدين وأعني بالتدين وفق الدين الإسلامي. والحقيقة أن الشباب في ظل العصور الإسلامية المختلفة كانت علاقته بالدين ضعيفة إلى حد ما وذلك نتاجاً لاشكالات نفسية واجتماعية وثقافية ويبدو هذا الضعف واضحاً في الفترات التي يشتد فيها الصراع الحضاري ما بين الأمم فيلقي بظلال قاتمة على عقول الشباب المسلم الذي يدخل في مرحلة من التخبط الفكري فيلجأ إلى ممارسات يعتقد بأنها ثورية ضد المجتمعات الرجعية التي تقيد انطلاقته نحو مواكبة عقلانية الحضارة فيرى أن الدين كما يقول الشيوعيون (أفيون للشعوب)
فيسعى نحو التحرر من كل قيود الدين المعرقلة لتطوره الحضاري وبذلك يصبح الدين عند هؤلاء الشباب من الأمور ذات الأهمية•
وفي عصر العولمة الحالية والتي لا تعرف الحدود ولا الخطوط الحمراء كان شكل الصراع ما بين الحضارات أكثرخطورة فسادت حضارة أحادية هي الحضارة الغربية بينما ضعفت مشاركة الحضارات الأخرى في مجال الإبداع والإبتكار الإنساني فسادت ثقافة مناهضة للثقافات الأخرى وأصبحت مغريات التبشير وسط الشباب المسلم خطيرة للغاية•
وسط تلك الأجواء السوداوية لاح الفجر البرهاني العظيم فتشعشع النور في كل بيت وكل شارع الكل يصدح بإمامنا المصطفى والكل يؤكد أن جاءكم إبراهيم فكان عظمه انتشار الرسالة وسط قطاعات الشباب والباحث في الطريقة البرهانية يجد أن نسبة الشباب فيها عالية جداً قد تصل إلى (70%) والسؤال هو لماذا ينخرط الشباب في الطريقة البرهانية دون غيرها من الطرق الصوفية زو التيارات الإسلاميةالمختلفة• والجواب بكل بساطة أن البرهانية قالت للشباب أن الحب فرض ومواكبة الحضارة فرض فصارت البرهانية آلية تدير عمليات الحوار الحضاري مع العالم بكل ايدلوجياته كما لها دوراً هاماً في عمليات المثاقفة وذلك نسبة لتشكيلها الاجتماعي الدولي وبهذا قويت علاقة الشباب بالدين الجوهر النقي وأصبح له دور في خدمة الإنسانية من أوسع الأبواب وهو الدعوة لدولة سيدي إبراهيم الدسوقي رضي الله عنه.
سامي حسب الرسول
رابطفيسعى نحو التحرر من كل قيود الدين المعرقلة لتطوره الحضاري وبذلك يصبح الدين عند هؤلاء الشباب من الأمور ذات الأهمية•
وفي عصر العولمة الحالية والتي لا تعرف الحدود ولا الخطوط الحمراء كان شكل الصراع ما بين الحضارات أكثرخطورة فسادت حضارة أحادية هي الحضارة الغربية بينما ضعفت مشاركة الحضارات الأخرى في مجال الإبداع والإبتكار الإنساني فسادت ثقافة مناهضة للثقافات الأخرى وأصبحت مغريات التبشير وسط الشباب المسلم خطيرة للغاية•
وسط تلك الأجواء السوداوية لاح الفجر البرهاني العظيم فتشعشع النور في كل بيت وكل شارع الكل يصدح بإمامنا المصطفى والكل يؤكد أن جاءكم إبراهيم فكان عظمه انتشار الرسالة وسط قطاعات الشباب والباحث في الطريقة البرهانية يجد أن نسبة الشباب فيها عالية جداً قد تصل إلى (70%) والسؤال هو لماذا ينخرط الشباب في الطريقة البرهانية دون غيرها من الطرق الصوفية زو التيارات الإسلاميةالمختلفة• والجواب بكل بساطة أن البرهانية قالت للشباب أن الحب فرض ومواكبة الحضارة فرض فصارت البرهانية آلية تدير عمليات الحوار الحضاري مع العالم بكل ايدلوجياته كما لها دوراً هاماً في عمليات المثاقفة وذلك نسبة لتشكيلها الاجتماعي الدولي وبهذا قويت علاقة الشباب بالدين الجوهر النقي وأصبح له دور في خدمة الإنسانية من أوسع الأبواب وهو الدعوة لدولة سيدي إبراهيم الدسوقي رضي الله عنه.
سامي حسب الرسول
تعليقات: 0
إرسال تعليق