ونحن نخطو نحو الألفية الثالثة حاملين رسالة النور كان لابد من وقفة أساسها أن لكل عصرٍ لغته, ولغة هذا العصر هي التقنية المتقدمة والاتصالات فكان لابد من استعمال نفس اللغة, فكانت هناك شبكة الإنترنت كمثال لذلك, علماً بان الطريقة قد انضمت للشبكة منذ سنوات طويلة ونسبة لتأخر دخولها للسودان فقد لجأت الطريقة للاشتراك فيها عبر مركزنا في مدينة بازل بسويسرا ومركزنا في مدينة هامبورج بألمانيا الاتحادية وبالتالي فهي أول مؤسسة تنضم للشبكة الدولية بالسودان, كما انضمت كافة زوايا الطريقة في كافة أنحاء العالم للشبكة وتجري خلالها عمليات الاتصال والتنسيق والإرشاد والاجتماعات عبر الشبكة كما يتم من خلالها بث الخطابات والدروس وتعليمات الإرشاد
تعليقات: 0
إرسال تعليق