التصوف بكل لغات العالم :
اللؤلؤ من المطر
وأخرج أبو الشيخ من طريق سعيد بن جبير، وابن عباس قال: )يخلق الله اللؤلؤ في الأصداف من المطر، تفتح الأصداف أفواهها عند المطر، فاللؤلؤة العظيمة من القطرة العظيمة، واللؤلؤة الصغيرة من القطرة الصغيرة(.
وأخرج ابن أبي حاتم، وأبو الشيخ عن عكرمة قال: )ما أنزل الله من السماء ماء إلا أنبت بها في الأرض عشبة، أو في البحر لؤلؤة(.
وأخرج أبو الشيخ عن عبيد بن عمير قال: )يبعث الله ريحا فتعم الأرض، ثم يبعث الله الثانية فتثير سحابا فيجعله كسفا، ثم يبعث الله الثالثة فيؤلف بينه، فيجعله ركاما، ثم الرابعة فتمطر(.
وأخرج عن السدى قال: يرسل الله الريح فتأتي بالسحاب من بين الخافقين طرف السماء والأرض حين يلتقيان فيخرجه، ثم ينشره فيبسطه في السماء كيف يشاء، فيسيل الماء على السحاب، ثم يمطر السحاب بعد ذلك(.
المطر والقحط
وأخرج أبو الشيخ عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )ما مطر قوم إلا برحمته، ولا قحطوا إلا بسخطه(.
وأخرج أبو الشيخ عن الحسن أنه كان إذا نظر إلى السحاب قال: )فيه والله رزقكم، ولكنكم تحرمونه بذنوبكم(.
وأخرج ابن أبي الدنيا في المطر، وأبو الشيخ عن المطلب بن حنطب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: )ما من ساعة من ليل ولا نهار إلا والسماء تمطر فيها، فيصرفه الله حيث يشاء(.
الملائكة تنزل مع المطر
وأخرج أبو الشيخ عن الحسن قال: )ما من عام أمطر من عام، ولكن الله يصرفه حيث يشاء، وربما كان ذلك في البحر، وينزل مع المطر كذا وكذا من الملائكة فيكتبون حيث يقع ذلك المطر، ومن يرزقه، وما يخرج منه مع كل قطرة(.
وأخرج ابن أبي الدنيا في المطر وأبو الشيخ عن ابن عباس قال: )ما نزل مطر من السماء الا ومعه البذر، أما إنكم لو بسطتم نطعا لرأيتموه(.
وأخرج ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ عن ابن عباس قال: )المطر مزاجه من الجنة، فإذا كثر المزاج عظمت البركة، وإن قل المطر، وإذا قل المزاج قلت البركة، وإن عظم المطر(.
وأخرج ابن أبي حاتم عن خالد بن يزيد قال: )المطر منه ماء من السماء، ومنه ماء يسقيه الغيم من البحر فيعذبه الرعد والبرق، فأما ما كان من البحر فلا يكون له نبات، وأما النبات فما كان من السماء(.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس قال: )ما من عين جارية إلا داخلتها من الثلج(.
وأخرج أبو الشيخ عن كعب قال: )لولا أن الجليد ينزل من السماء الرابعة، لم يمر بشىء إلا أهلكه(.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن مالك الغفاري قال: )سألت ابن عباس فقلت: تنزل الأرض القفلا فتمطر من الليل فتصبح من الغد في الأرض ضفادع خضر فقال ابن عباس: )إن هذه السماء الدنيا إلى التي تليها، وما بينهما ماءهما يجري فيه من الطير والدواب مثل ما في مائكم هذا(.
التعذيب بالمطر
وأخرج ابن أبي زمنين في أصول السنة عن سلمان الفارسي قال: )تحت هذه السماء بحر ماء مطفح، فيه الدواب مثل ما في بحركم هذا، ومن هذا البحر غرق الله قوم نوح، وهو ما أسكنه الله للعذاب؛ وسينزل قبل يوم القيامة، فيغرق به من يشاء، ويعذب به من يشاء(.
أخرج أبو الشيخ عن قتادة قال: )كان آدم عليه السلام يشرب من السحاب(.
اللؤلؤ من المطر
وأخرج أبو الشيخ من طريق سعيد بن جبير، وابن عباس قال: )يخلق الله اللؤلؤ في الأصداف من المطر، تفتح الأصداف أفواهها عند المطر، فاللؤلؤة العظيمة من القطرة العظيمة، واللؤلؤة الصغيرة من القطرة الصغيرة(.
وأخرج ابن أبي حاتم، وأبو الشيخ عن عكرمة قال: )ما أنزل الله من السماء ماء إلا أنبت بها في الأرض عشبة، أو في البحر لؤلؤة(.
وأخرج أبو الشيخ عن عبيد بن عمير قال: )يبعث الله ريحا فتعم الأرض، ثم يبعث الله الثانية فتثير سحابا فيجعله كسفا، ثم يبعث الله الثالثة فيؤلف بينه، فيجعله ركاما، ثم الرابعة فتمطر(.
وأخرج عن السدى قال: يرسل الله الريح فتأتي بالسحاب من بين الخافقين طرف السماء والأرض حين يلتقيان فيخرجه، ثم ينشره فيبسطه في السماء كيف يشاء، فيسيل الماء على السحاب، ثم يمطر السحاب بعد ذلك(.
المطر والقحط
وأخرج أبو الشيخ عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )ما مطر قوم إلا برحمته، ولا قحطوا إلا بسخطه(.
وأخرج أبو الشيخ عن الحسن أنه كان إذا نظر إلى السحاب قال: )فيه والله رزقكم، ولكنكم تحرمونه بذنوبكم(.
وأخرج ابن أبي الدنيا في المطر، وأبو الشيخ عن المطلب بن حنطب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: )ما من ساعة من ليل ولا نهار إلا والسماء تمطر فيها، فيصرفه الله حيث يشاء(.
الملائكة تنزل مع المطر
وأخرج أبو الشيخ عن الحسن قال: )ما من عام أمطر من عام، ولكن الله يصرفه حيث يشاء، وربما كان ذلك في البحر، وينزل مع المطر كذا وكذا من الملائكة فيكتبون حيث يقع ذلك المطر، ومن يرزقه، وما يخرج منه مع كل قطرة(.
وأخرج ابن أبي الدنيا في المطر وأبو الشيخ عن ابن عباس قال: )ما نزل مطر من السماء الا ومعه البذر، أما إنكم لو بسطتم نطعا لرأيتموه(.
وأخرج ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ عن ابن عباس قال: )المطر مزاجه من الجنة، فإذا كثر المزاج عظمت البركة، وإن قل المطر، وإذا قل المزاج قلت البركة، وإن عظم المطر(.
وأخرج ابن أبي حاتم عن خالد بن يزيد قال: )المطر منه ماء من السماء، ومنه ماء يسقيه الغيم من البحر فيعذبه الرعد والبرق، فأما ما كان من البحر فلا يكون له نبات، وأما النبات فما كان من السماء(.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن عباس قال: )ما من عين جارية إلا داخلتها من الثلج(.
وأخرج أبو الشيخ عن كعب قال: )لولا أن الجليد ينزل من السماء الرابعة، لم يمر بشىء إلا أهلكه(.
وأخرج أبو الشيخ عن ابن مالك الغفاري قال: )سألت ابن عباس فقلت: تنزل الأرض القفلا فتمطر من الليل فتصبح من الغد في الأرض ضفادع خضر فقال ابن عباس: )إن هذه السماء الدنيا إلى التي تليها، وما بينهما ماءهما يجري فيه من الطير والدواب مثل ما في مائكم هذا(.
التعذيب بالمطر
وأخرج ابن أبي زمنين في أصول السنة عن سلمان الفارسي قال: )تحت هذه السماء بحر ماء مطفح، فيه الدواب مثل ما في بحركم هذا، ومن هذا البحر غرق الله قوم نوح، وهو ما أسكنه الله للعذاب؛ وسينزل قبل يوم القيامة، فيغرق به من يشاء، ويعذب به من يشاء(.
أخرج أبو الشيخ عن قتادة قال: )كان آدم عليه السلام يشرب من السحاب(.