التصوف بكل لغات العالم :
الحادية والخمسون: صلاة أولي العزم
صلاة أولي العزم
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآدَمَ وَنُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى وَمَا بَيْنَهُمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ صَلَوَاتُ الله وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
هذه صلاة أولى العزم من قرأها ثلاث مرات فكأَنما ختم الكتاب يعني دلائل الخيرات نقل ذلك شُراحها عن مؤلفها سيدي أبي عبد الله محمد بن سليمان الجزولي الشريف الحسيني رضي الله عنه.
الصلاة الثانية والخمسون: صلاة السعادة
صلاة السعادة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ الله صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ الله.
نقل سيدي أحمد الصاوي عن بعضهم أن هذه الصلاة بستمائة ألف صلاة قال وتقال لسعادة الدارين وتسمى صلاة السعادة وقال الأستاذ السيد أَحمد دحلان في مجموعته ما نصه ومن الصيغ الفاضلة الكاملة التي ذكر بعض العارفين أن ثوابها بستمائة ألف صلاة وأن من داوم على قراءتها كل جمعة ألف مرة كان من سعداء الدارين وتسمى صلاة السعادة اللهم صل على سيدنا محمد عدد ما في علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله ا.ه.
الثالثة والخمسون: صلاة الرؤوف الرحيم
صلاة الرؤوف الرحيم
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ ذِي الْخُلُقِ الْعَظِيمِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ عَدَدَ كُلِّ حَادِثٍ وَقَدِيمٍ.
هذه الصلاة تسمى صلاة الرؤوف الرحيم وهي من أشرف الصيغ كما قاله سيدي أحمد الصاوي فينبغي الإكثار من قراءتها.
الحادية والخمسون: صلاة أولي العزم
صلاة أولي العزم
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآدَمَ وَنُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى وَمَا بَيْنَهُمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ صَلَوَاتُ الله وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
هذه صلاة أولى العزم من قرأها ثلاث مرات فكأَنما ختم الكتاب يعني دلائل الخيرات نقل ذلك شُراحها عن مؤلفها سيدي أبي عبد الله محمد بن سليمان الجزولي الشريف الحسيني رضي الله عنه.
الصلاة الثانية والخمسون: صلاة السعادة
صلاة السعادة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ الله صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ الله.
نقل سيدي أحمد الصاوي عن بعضهم أن هذه الصلاة بستمائة ألف صلاة قال وتقال لسعادة الدارين وتسمى صلاة السعادة وقال الأستاذ السيد أَحمد دحلان في مجموعته ما نصه ومن الصيغ الفاضلة الكاملة التي ذكر بعض العارفين أن ثوابها بستمائة ألف صلاة وأن من داوم على قراءتها كل جمعة ألف مرة كان من سعداء الدارين وتسمى صلاة السعادة اللهم صل على سيدنا محمد عدد ما في علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله ا.ه.
الثالثة والخمسون: صلاة الرؤوف الرحيم
صلاة الرؤوف الرحيم
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ ذِي الْخُلُقِ الْعَظِيمِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ عَدَدَ كُلِّ حَادِثٍ وَقَدِيمٍ.
هذه الصلاة تسمى صلاة الرؤوف الرحيم وهي من أشرف الصيغ كما قاله سيدي أحمد الصاوي فينبغي الإكثار من قراءتها.