التصوف بكل لغات العالم :
باب ما ورد في السموات السبع والأرضين السبع
قال الله تعالى: )الَّذي خَلَقَ سَبعَ سَمَواتٍ وَمِنَ الأَرضِ مِثلَهُنّ).
أخرج ابن مردويه في مسنده، وأبو الشيخ والبزار بسند صحيح عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام، وغلظ كل منهما مسيرة خمسمائة عام، كذلك إلى السماء السابعة، والأرضين مثل ذلك، وما بين السماء السابعة إلى العرش مثل جميع ذلك(.
وأخرج أبو الشيخ عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )كثف الأرض مسيرة خمسمائة عام، وكثف الثانية مثل ذلك، وما بين كل أرضين مثل ذلك(.
الرسول يصف المسافات بين السماوات والأرض
وأخرج الإمام أحمد في مسنده، وأبو داود والترمذي وابن ماجه، والحاكم، وأبو الشيخ عن العباس بن عبد المطلب قال: )كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أتدرون كم بين السماء والأرض قلنا: الله ورسوله أعلم: قال: بينهما مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكثف كل سماء مسيرة خمسمائة سنة، وفوق السماء السابعة بحر، بين أعلاه وأسفله وأظلافهن كما بين السماء والأرض، ثم فوق ذلك العرش، بين أسفله وأعلاه كما بين السماء والأرض(.
وأخرج الترمذي، وابن مردويه، وأبو الشيخ عن أبي هريرة قال: )كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ مرت سحابة، ففال النبي صلى الله عليه وسلم: )أتدرون ما هذه قالوا: الله وروسوله أعلم.
قال: هذه العنان، هذه زوايا الأرض يسوقه الله إلى قوم لا يشكرونه ولا يعبدونه. قال: هل تدرون ما فوق ذلك قالوا: اله ورسوله أعلم. قال: فإن فوق ذلك موج مكفوف وسقف محفوظ، ثم قال: هل تدرون ما فوق ذلك قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن فوق ذلك سماء أخرى، ثم قال: هل تدرون ما بينهما قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن بينهما مسيرة خمسمائة عام حتى عد سبع سموات، بين كل سماء مسيرة خمسمائة عام، ثم قال: هل تدرون ما فوق ذلك قالوا: الله ورسوله أعلم، قال فإن فوق ذلك العرش، فهل تدرون كم بينهما قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: فإن بين ذلك كما بين السمائين، أو كما قال، ثم قال: ما تدرون ما تحتكم قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: أرض أخرى، وبينهما مسيرة خمسمائة عام، حتى عدّ سبع أرضين، بين كل أرض مسيرة خمسمائة عام(.
وأخرج ابن أبي حاتم، وأبو الشيخ قال: (اللَهُ الَّذي خَلَقَ سَبعَ سَمَواتٍ وَمِنَ الأَرضِ مِثلَهُنَّ) وجعل ما بين كل سمائين كما بين السماء الدنيا والأرض، وجعل كثفها مثل ذلك، وجعل ما بين كل أرض كما بين السماء الدنيا والأرض، وكثف كل أرض مثل ذلك، وكان العرش على الماء، فرفع الماء حتى جعل عليه العرش، ثم ذهب الماء حتى جعله تحت الأرضين السابعة(.
وأخرج عثمان بن سعيد الدارمي - في كتاب الرد على الجهمية وابو الشيخ عن ابن مسعودي قال: )ما بين الأرض والسماء مسيرة خمسمائة عام، وما بين كل سمائين خمسمائة عام،ومصير كل سماء - يعني غلظ ذلك - خمسمائة عام، وما بين السماء إلى الكرسي مسيرة خمسمائة عام، وما بين الكرسي والماء مسيرة خمسمائة عام(.
باب ما ورد في السموات السبع والأرضين السبع
قال الله تعالى: )الَّذي خَلَقَ سَبعَ سَمَواتٍ وَمِنَ الأَرضِ مِثلَهُنّ).
أخرج ابن مردويه في مسنده، وأبو الشيخ والبزار بسند صحيح عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام، وغلظ كل منهما مسيرة خمسمائة عام، كذلك إلى السماء السابعة، والأرضين مثل ذلك، وما بين السماء السابعة إلى العرش مثل جميع ذلك(.
وأخرج أبو الشيخ عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )كثف الأرض مسيرة خمسمائة عام، وكثف الثانية مثل ذلك، وما بين كل أرضين مثل ذلك(.
الرسول يصف المسافات بين السماوات والأرض
وأخرج الإمام أحمد في مسنده، وأبو داود والترمذي وابن ماجه، والحاكم، وأبو الشيخ عن العباس بن عبد المطلب قال: )كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أتدرون كم بين السماء والأرض قلنا: الله ورسوله أعلم: قال: بينهما مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكثف كل سماء مسيرة خمسمائة سنة، وفوق السماء السابعة بحر، بين أعلاه وأسفله وأظلافهن كما بين السماء والأرض، ثم فوق ذلك العرش، بين أسفله وأعلاه كما بين السماء والأرض(.
وأخرج الترمذي، وابن مردويه، وأبو الشيخ عن أبي هريرة قال: )كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ مرت سحابة، ففال النبي صلى الله عليه وسلم: )أتدرون ما هذه قالوا: الله وروسوله أعلم.
قال: هذه العنان، هذه زوايا الأرض يسوقه الله إلى قوم لا يشكرونه ولا يعبدونه. قال: هل تدرون ما فوق ذلك قالوا: اله ورسوله أعلم. قال: فإن فوق ذلك موج مكفوف وسقف محفوظ، ثم قال: هل تدرون ما فوق ذلك قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن فوق ذلك سماء أخرى، ثم قال: هل تدرون ما بينهما قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن بينهما مسيرة خمسمائة عام حتى عد سبع سموات، بين كل سماء مسيرة خمسمائة عام، ثم قال: هل تدرون ما فوق ذلك قالوا: الله ورسوله أعلم، قال فإن فوق ذلك العرش، فهل تدرون كم بينهما قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: فإن بين ذلك كما بين السمائين، أو كما قال، ثم قال: ما تدرون ما تحتكم قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: أرض أخرى، وبينهما مسيرة خمسمائة عام، حتى عدّ سبع أرضين، بين كل أرض مسيرة خمسمائة عام(.
وأخرج ابن أبي حاتم، وأبو الشيخ قال: (اللَهُ الَّذي خَلَقَ سَبعَ سَمَواتٍ وَمِنَ الأَرضِ مِثلَهُنَّ) وجعل ما بين كل سمائين كما بين السماء الدنيا والأرض، وجعل كثفها مثل ذلك، وجعل ما بين كل أرض كما بين السماء الدنيا والأرض، وكثف كل أرض مثل ذلك، وكان العرش على الماء، فرفع الماء حتى جعل عليه العرش، ثم ذهب الماء حتى جعله تحت الأرضين السابعة(.
وأخرج عثمان بن سعيد الدارمي - في كتاب الرد على الجهمية وابو الشيخ عن ابن مسعودي قال: )ما بين الأرض والسماء مسيرة خمسمائة عام، وما بين كل سمائين خمسمائة عام،ومصير كل سماء - يعني غلظ ذلك - خمسمائة عام، وما بين السماء إلى الكرسي مسيرة خمسمائة عام، وما بين الكرسي والماء مسيرة خمسمائة عام(.