-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

الخميس، 5 يوليو 2018

شرح ديوان شراب الوصل : شرح الْقَصِيدَة الْحَادِيَة عَشرة : النَّبَئِيَّة ( عَمَّ السُّؤَالُ وَمَا النَّبَا )

شرح ديوان شراب الوصل : شرح الْقَصِيدَة الْحَادِيَة عَشرة : النَّبَئِيَّة ( عَمَّ السُّؤَالُ وَمَا النَّبَا )
عمليات بحث متعلقة بـ ديوان شراب الوصل ديوان شراب الوصل مكتوب  شراب الوصل mp3  شراب الوصل مختوم  ديوان ابتسام المدامع  قصائد البرهانيه مكتوبه  قصائد الطريقة البرهانية  قصائد البرهانية mp3  تحميل قصائد البرهانية mp3

 شرح الْقَصِيدَة الْحَادِيَة عَشرة : النَّبَئِيَّة ( عَمَّ السُّؤَالُ وَمَا النَّبَا )

شرح القصيدة التائية لسيدى فخر الدين

الْقَصِيدَة الْحَادِيَة عَشرة : النَّبَئِيَّة ( عَمَّ السُّؤَالُ وَمَا النَّبَا )
التّاريخ : الاثنين 29 شوال 1403 هـ = 8 أغسطس 1983 م
عَدَد الأبيات : 28

1- عَمَّ السُّؤَالُ وَمَا النَّبَا *** وَمَنِ الْعَظِيمُ بِالاِجْتِبَا

2- وَمَنِ الْخِلاَفَةُ فِيهِمُ *** تَرْبُو عَلَى كُلِّ الرُّبَا

3- يُوفُونَ بِالنَّذْرِ الَّذِي *** نَذَرُوهُ يَوْماً لِلْفِدَا

4- الْخَوْفُ مِنْ عَتْبِ الْحَبِيبِ *** وَلاَتَ خَوْفاً مِنْ رَدَى

5- وَمَنِ الَّذِي لَوْلاَهُ مَا *** أَضْحَى الْعُبَيْدُ مُؤَيَّدَا

6- فَهُوَ الْمُبَجَّلُ ذُو حِمىً *** مَنْ أَمَّهُ يُكْفَى الرَّدَى

7- وَهُوَ الَّذِي مِنْ كَفِّهِ *** نَزَلَ الْحَدِيدُ مُهَنَّدَا

8- وَهُوَ الَّذِي مِنْ نُورِهِ *** تُطْفَى الشُّمُوسُ إِذَا بَدَا

9- وَهُوَ الَّذِي فِي حَانِهِ *** أَحْيَا دَوَاماً سَرْمَدَا

10- وَهُوَ الَّذِي لَوْلاَهُ مَا *** رَاحَ الْمُتَيَّمُ أَوْ غَدَا

11- وَهُوَ الَّذِي فِي رَوْضِهِ *** أَضْحَى الْفُؤَادُ مُغَرِّدَا

12- وَهُوَ الَّذِي لَوْلاَهُ مَا *** حَادٍ عَلَى عِيسٍ شَدَا

لعرض شرح القصيدة اضغط هنا

13- وَهُوَ الْمُخَاطَبُ فِي الضُّحَى *** وَلَسَوْفَ أُعْطِيكَ الرِّضَا

14- وَهُوَ الْمُكَنَّى غَائِباً *** بِالسِّينِ يَسْبِقُهَا النِّدَا

15- الْمُصْطَفَى الْمَعْصُومُ مَنْ *** هُوَ قُدْوَةٌ لِلاِقْتِدَا

16- وَعَطَاؤُهُ قَدْ خَصَّنِي *** كَرَماً وَلَيْسَ مُقَيَّدَا

17- لَمَّا بَدَا بِقُلُوبِنَا *** حَضَرَتْ رُكُوعاً سُجَّدَا

18- وَأَنَا الَّذِي مِنْ نُورِهِ *** الْمُسْتَعَانُ الْمُنْجِدَا

19- مِنْهُ أَنَا وَأَنَا بِهِ *** الْمُصْطَفَى وَالْمُقْتَدَا

20- كُنِّيتُ فَخْرَ الدِّينِ فِي الْـ *** ـعَلْيَا وَلَسْتُ مُلَقَّبَا

21- إِنَّ الْفَتَى لَوْلاَيَ مَا *** بَسَطَ الْغَرَامُ لَهُ يَدَا

22- يُؤْتَى الْفَتَى فِي صُحْبَتِي *** نَسَباً صَحِيحاً مُسْنَدَا

23- إِنَّ الْغَرَامَ إِذَا اشْتَرَى *** عَبْداً لَصَارَ مُسَوَّدَا

24- إِنِّي جَليِسُ الذَّاكِرِيـ *** ـنَ كَذَا سَمِيرُ الْمُنْتَدَا

25- إِنَّ الشَّذَا فِي رَوْضَتِي *** مَنْ شَمَّهُ فَهْوَ الصَّبَا

26- ثُمَّ السَّلاَمُ عَلَى بَنِيَّ *** أَلَسْتُ مِنْ أَهْلِ الْعَبَا

27- وَطَرِيدُ عَهْدِيَ بَعْدَ عِزٍّ *** فَهُوَ غِرٌّ قَدْ صَبَا

28- مِنْ بَعْدِ أَمْنٍ فِي حِمَايَ *** غَدَا شَرِيداً كَالظِّبَا



لعرض شرح القصيدة اضغط هنا


اركبْ معي إنَّ العزيمةَ مركبي تستوقفُ الغُرَّ الكرامَ الكاتبينْ
أكنَّى بفخرِ الدينِ بـين أحـبَّـتي ولي في سمواتِ الغيوبِ مناقبُ



مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم