-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

الثلاثاء، 19 يونيو 2018

شرح ديوان شراب الوصل : شرح الْقَصِيدَة السّابِعَة والْعِشْرُون : ( أُكَنَّى بِفَخْرِ الدِّينِ بَيْنَ أَحِبَّتِي )

شرح ديوان شراب الوصل : شرح الْقَصِيدَة السّابِعَة والْعِشْرُون : ( أُكَنَّى بِفَخْرِ الدِّينِ بَيْنَ أَحِبَّتِي )
الْقَصِيدَة السّابِعَة والْعِشْرُون : ( أُكَنَّى بِفَخْرِ الدِّينِ بَيْنَ أَحِبَّتِي ) التّاريخ : السبت 12 رجب 1404 هـ = 14 أبريل 1984 م عَدَد الأبيات : 14 1- أُكَنَّى بِفَخْرِ الدِّينِ بَيْنَ أَحِبَّتِي *** وَلِي فِي سَمَاوَاتِ الْغُيوُبِ مَنَاقِبُ 2- وَلِي مِنْ تَجَلِّي الْوَاحِديَّةِ حُلَّةٌ *** دَنَتْ لِي بِهَا فَوْقَ الطِّبَاقِ مَرَاتِبُ 3- وَلِي عِنْدَ حَالِكَةِ الْغَيَاهِبِ بَسْمَةٌ *** كَمَا فِي بِحَارِ الْعَالَمِينَ مَرَاكِبُ 4- وَلِي فِي ابْنِ آمِنَةٍ وَصِيَّةُ وَارِثٍ *** وَفِينَا يَكُونُ الاِخْتِلاَفُ تَعَاقُبُ 5- وَلِي عِنْدَمَا تَعْنُو الْوُجُوهُ نَضَارَةٌ *** لِسَجْدَةِ مَقْبُولِ الشَّفَاعَةِ رَاغِبُ 6- وَلِي يَوْمَ لاَ يُخْزَى النَّبِيُّ وَآلُهُ *** شَفَاعَةُ مَحْبُوبٍ وَقَوْلٌ صائِبُ 7- وَلِي حَيْثُ لاَ يَدْرِي الْعَبِيدُ مَنَائِحٌ *** عَلَتْ فَوْقَ مَا أَرْجُو وَهُنَّ رَغَائِبُ 8- وَلِي حِينَ تَنْطَمِسُ الْبَصَائِرُ جَلْوَةٌ *** أَنَا فِي سَمَاءِ الْغَيْبِ نَجْمٌ ثَاقِبُ 9- وَلِي فِي عَصَا مُوسَى الْمُكَلَّمِ مَأْرَبٌ *** وَلِي فِي يَمِينِ الْمُسْتَجَارِ مَآرِبُ 10- وَمِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ ذَلِكَ مَشْرَبِي *** وَهِدَايَتِي لِلسَّالِكِينَ مَشَارِبُ 11- وَلِي نَظْمُ دُرٍّ وَالْجَوَاهِرُ مَنْطِقِي *** وَفِيهِنَّ لِلرَّاجِي النَّجَاةَ مَكَاسِبُ 12- وَتُؤْتِي بِإِذْنِي كُلَّ حِينٍ أُكْلَهَا *** وَتُمْطِرْنَ مَا لاَ تَحْتَمِلْهُ سَحَائِبُ -101- 13- كِتَاباً قَرَأْنَا وَالْمُعَلِّمُ أَحْمَدٌ *** أَلاَ كَيْفَ لاَ يُقْرِي الَّذِي هُوَ كَاتِبُ 14- غَدَا كُلُّ مُسْتَخْفٍ بِنُورِيَ ظَاهِراً *** وَمَا اللَّهُ إِلاَّ فِي الْحَقَائِقِ سَارِبُ **----------------***----------------** -102-

 شرح الْقَصِيدَة السّابِعَة والْعِشْرُون : ( أُكَنَّى بِفَخْرِ الدِّينِ بَيْنَ أَحِبَّتِي )

تحميل كتاب الدلالة السنية لطرق السادة الصوفية

الْقَصِيدَة السّابِعَة والْعِشْرُون : ( أُكَنَّى بِفَخْرِ الدِّينِ بَيْنَ أَحِبَّتِي )
التّاريخ : السبت 12 رجب 1404 هـ = 14 أبريل 1984 م
عَدَد الأبيات : 14

لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا

1- أُكَنَّى بِفَخْرِ الدِّينِ بَيْنَ أَحِبَّتِي *** وَلِي فِي سَمَاوَاتِ الْغُيوُبِ مَنَاقِبُ

2- وَلِي مِنْ تَجَلِّي الْوَاحِديَّةِ حُلَّةٌ *** دَنَتْ لِي بِهَا فَوْقَ الطِّبَاقِ مَرَاتِبُ

3- وَلِي عِنْدَ حَالِكَةِ الْغَيَاهِبِ بَسْمَةٌ *** كَمَا فِي بِحَارِ الْعَالَمِينَ مَرَاكِبُ

4- وَلِي فِي ابْنِ آمِنَةٍ وَصِيَّةُ وَارِثٍ *** وَفِينَا يَكُونُ الاِخْتِلاَفُ تَعَاقُبُ

5- وَلِي عِنْدَمَا تَعْنُو الْوُجُوهُ نَضَارَةٌ *** لِسَجْدَةِ مَقْبُولِ الشَّفَاعَةِ رَاغِبُ

6- وَلِي يَوْمَ لاَ يُخْزَى النَّبِيُّ وَآلُهُ *** شَفَاعَةُ مَحْبُوبٍ وَقَوْلٌ صائِبُ

7- وَلِي حَيْثُ لاَ يَدْرِي الْعَبِيدُ مَنَائِحٌ *** عَلَتْ فَوْقَ مَا أَرْجُو وَهُنَّ رَغَائِبُ

8- وَلِي حِينَ تَنْطَمِسُ الْبَصَائِرُ جَلْوَةٌ *** أَنَا فِي سَمَاءِ الْغَيْبِ نَجْمٌ ثَاقِبُ

9- وَلِي فِي عَصَا مُوسَى الْمُكَلَّمِ مَأْرَبٌ *** وَلِي فِي يَمِينِ الْمُسْتَجَارِ مَآرِبُ

10- وَمِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ ذَلِكَ مَشْرَبِي *** وَهِدَايَتِي لِلسَّالِكِينَ مَشَارِبُ

11- وَلِي نَظْمُ دُرٍّ وَالْجَوَاهِرُ مَنْطِقِي *** وَفِيهِنَّ لِلرَّاجِي النَّجَاةَ مَكَاسِبُ

12- وَتُؤْتِي بِإِذْنِي كُلَّ حِينٍ أُكْلَهَا *** وَتُمْطِرْنَ مَا لاَ تَحْتَمِلْهُ سَحَائِبُ


لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا


13- كِتَاباً قَرَأْنَا وَالْمُعَلِّمُ أَحْمَدٌ *** أَلاَ كَيْفَ لاَ يُقْرِي الَّذِي هُوَ كَاتِبُ

14- غَدَا كُلُّ مُسْتَخْفٍ بِنُورِيَ ظَاهِراً *** وَمَا اللَّهُ إِلاَّ فِي الْحَقَائِقِ سَارِبُ

ورد الراتب المسمى بالأنوار المتراكمة من أوراد الطريقة الختمية الميرغنية الهاشمية
البرهان المؤيد : صموا أسماعكم عن علم الوحدة وعلم الفلسفة وما شاكلهما


مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم