-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

الأحد، 6 مايو 2018

شرح ديوان شراب الوصل شرح الْقَصِيدَة الرّابِعَة والسَّبْعُون : ( وَبَعْدُ فَإِنَّ أَبْنَائِي جَمِيعاً )

شرح ديوان شراب الوصل شرح الْقَصِيدَة الرّابِعَة والسَّبْعُون : ( وَبَعْدُ فَإِنَّ أَبْنَائِي جَمِيعاً )
الْقَصِيدَة الرّابِعَة والسَّبْعُون : ( وَبَعْدُ فَإِنَّ أَبْنَائِي جَمِيعاً ) التّاريخ : الثلاثاء 2 جمادى الأخرى 1406 هـ = 11 فبراير 1986 م عَدَد الأبيات : 17 1- وَبَعْدُ فَإِنَّ أَبْنَائِي جَمِيعاً *** جَمِيعاً آمِنِينَ وَفِي جَنَابِي 2- وَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ أَنَّ قَوْلِي *** بَرِيءٌ لاَ يُبَشِّرُ بِالْخَرَابِ 3- فَلَمَّا كَانَ قَوْلِي إِنَّ قَوْلِي *** بِطَيِّ الْمَانِعَاتِ وَذَا صَوَابِي 4- ظَنَنْتُمْ أَنَّ ذَاكَ الْقَوْلَ يَعْنِي *** خِتَامَ الْقَوْلِ فِي آيِ الْكِتَابِ 5- فَلاَ حَجْرٌ عَلَى أَبْنَاءِ عَهْدِي *** وَلاَ لَوْمٌ لِبَاغِي الاِكْتِسَابِ 6- وَقُلْتُ تَدَارَسُوا فَالْخَيْرُ جَمٌّ *** وَبَيْتُ اللَّهِ ذَا رَحْبُ الرِّحَابِ 7- فَلَمْ تَتَدَارَسُوا لَكِنْ جَعَلْتُمْ *** مِنَ الْمَنْظُومِ بَعْضاً كَالسَّبَابِ 8- فَأَيْنَ تَدَارُسُ الأَحْبَابِ قَوْلِي *** وَأَيْنَ السَّعْيُ فِي كَشْفِ النِّقَابِ 9- فَإِنَّ الظَّنَّ يُحْبِطُ كُلَّ فِعْلٍ *** فَخَلُّوا مَا زَعَمْتُمْ مِنْ سَرَابِ 10- وَقُلْتُ قُلُوبَكُمْ بِالْحَقِّ تُرْوَى *** بِعِلْمٍ بِالتَّرَوِّي كَالْخِضَابِ 11- فَأَيْنَ الْعَاكِفُونَ عَلَى كَلاَمِي *** لِوَجْهِ اللَّهِ مَأْمُونِ الْجَنَابِ ؟ 12- لِيَعْكُفْ كُلُّ قَوْمٍ حَيْثُ كَانُوا *** وَحُسْنُ الْقَصْدِ يَسْقِيهِمْ شَرَابِي -207- 13- إِلَى الْقُرْآنِ رُدُّوا كُلَّ قَوْلٍ *** فَفِي الْقُرْآنِ تَخْلِيصُ الرِّقَابِ 14- سَيَعْلُو ذِكْرُ قَوْمٍ دُونَ قَوْمٍ *** وَمَاءُ الْغَيْثِ تَشْهَدُهُ الرَّوَابِي 15- وَيَصْفُو لِلأَحِبَّةِ مَاءُ سِرِّي *** وَيُسْقَى مِنْهُ أَهْلُ الاِغْتِرَابِ 16- فَيَا مَنْ يُوغِرُوا قَلْباً صَفِيّاً *** دَعُوا الرَّاعِي يَقُودُ إِلَى الثَّوَابِ 17- لِيَنْسِبْ كُلُّ مَنْ يَبْلُغْهُ قَوْلِي *** إِلَى إِخْوَانِهِ شَرَفَ انْتِسَابِي **----------------***----------------** -208-

لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا 

شرح ديوان شراب الوصل
شرح الْقَصِيدَة الرّابِعَة والسَّبْعُون : ( وَبَعْدُ فَإِنَّ أَبْنَائِي جَمِيعاً )



الْقَصِيدَة الرّابِعَة والسَّبْعُون : ( وَبَعْدُ فَإِنَّ أَبْنَائِي جَمِيعاً )التّاريخ : الثلاثاء 2 جمادى الأخرى 1406 هـ = 11 فبراير 1986 معَدَد الأبيات : 17


1- وَبَعْدُ فَإِنَّ أَبْنَائِي جَمِيعاً *** جَمِيعاً آمِنِينَ وَفِي جَنَابِي

2- وَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ أَنَّ قَوْلِي *** بَرِيءٌ لاَ يُبَشِّرُ بِالْخَرَابِ

3- فَلَمَّا كَانَ قَوْلِي إِنَّ قَوْلِي *** بِطَيِّ الْمَانِعَاتِ وَذَا صَوَابِي

4- ظَنَنْتُمْ أَنَّ ذَاكَ الْقَوْلَ يَعْنِي *** خِتَامَ الْقَوْلِ فِي آيِ الْكِتَابِ

5- فَلاَ حَجْرٌ عَلَى أَبْنَاءِ عَهْدِي *** وَلاَ لَوْمٌ لِبَاغِي الاِكْتِسَابِ

6- وَقُلْتُ تَدَارَسُوا فَالْخَيْرُ جَمٌّ *** وَبَيْتُ اللَّهِ ذَا رَحْبُ الرِّحَابِ

7- فَلَمْ تَتَدَارَسُوا لَكِنْ جَعَلْتُمْ *** مِنَ الْمَنْظُومِ بَعْضاً كَالسَّبَابِ

8- فَأَيْنَ تَدَارُسُ الأَحْبَابِ قَوْلِي *** وَأَيْنَ السَّعْيُ فِي كَشْفِ النِّقَابِ

9- فَإِنَّ الظَّنَّ يُحْبِطُ كُلَّ فِعْلٍ *** فَخَلُّوا مَا زَعَمْتُمْ مِنْ سَرَابِ

10- وَقُلْتُ قُلُوبَكُمْ بِالْحَقِّ تُرْوَى *** بِعِلْمٍ بِالتَّرَوِّي كَالْخِضَابِ

11- فَأَيْنَ الْعَاكِفُونَ عَلَى كَلاَمِي *** لِوَجْهِ اللَّهِ مَأْمُونِ الْجَنَابِ ؟

12- لِيَعْكُفْ كُلُّ قَوْمٍ حَيْثُ كَانُوا *** وَحُسْنُ الْقَصْدِ يَسْقِيهِمْ شَرَابِي


13- إِلَى الْقُرْآنِ رُدُّوا كُلَّ قَوْلٍ *** فَفِي الْقُرْآنِ تَخْلِيصُ الرِّقَابِ

14- سَيَعْلُو ذِكْرُ قَوْمٍ دُونَ قَوْمٍ *** وَمَاءُ الْغَيْثِ تَشْهَدُهُ الرَّوَابِي

15- وَيَصْفُو لِلأَحِبَّةِ مَاءُ سِرِّي *** وَيُسْقَى مِنْهُ أَهْلُ الاِغْتِرَابِ

16- فَيَا مَنْ يُوغِرُوا قَلْباً صَفِيّاً *** دَعُوا الرَّاعِي يَقُودُ إِلَى الثَّوَابِ

17- لِيَنْسِبْ كُلُّ مَنْ يَبْلُغْهُ قَوْلِي *** إِلَى إِخْوَانِهِ شَرَفَ انْتِسَابِي




مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم