-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

الخميس، 17 مايو 2018

شرح ديوان شراب الوصل شرح الْقَصِيدَة الثّامِنَة والْخَمْسُون : ( يَقُولُ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ )

شرح ديوان شراب الوصل شرح الْقَصِيدَة الثّامِنَة والْخَمْسُون : ( يَقُولُ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ )
الْقَصِيدَة الثّامِنَة والْخَمْسُون : ( يَقُولُ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ) التّاريخ : الاثنين 20 شوال 1405 هـ = 8 يوليو 1985 م عَدَد الأبيات : 12 1- يَقُولُ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ *** وَأُرْضِينَا بِهِ جَمْعاً وَفَرْدَا 2- عَنِ الْمَعْصُومِ صَلَّيْنَا عَلَيْهِ *** بِتَسْلِيمِ الْوُجُوهِ إِلَيْهِ عِنْدَا 3- وَمَا الْمَعْصُومُ فِينَا غَيْرُ شَيْخٍ *** رُزِقْنَا مِنْهُ إِرْفَاداً وَمَدَّا 4- وَمَا إِرْفَادُهُ إِلاَّ سَخَاءً *** وَمَا هُوَ بِالَّذِي أَعْطَى فَأَكْدَى 5- وَحَاشَا أَنْ يُصِيبَ الْقَوْلُ فِيهِ *** وَأَنْ يُعْطَى قُصُورُ الْفَهْمِ رُشْدَا 6- وَمَا هُوَ غَيْرُ مَنْ يُسْعَى إِلَيْهِ *** وَصَارَ الْخَلْقُ تَحْتَ لِوَاهُ حَشْدَا 7- وَيَوْمَ الصَّيْحَةِ الْكُبْرَى نَرَاهُ *** بِقَلْبِ السَّاحَةِ الْكُبْرَى تَبَدَّى 8- عَلَيْهِ مِنَ الْمَهَابَةِ ثَوْبُ عِزٍّ *** وَنُورَ الْحَقِّ أَجْمَعَهُ تَرَدَّى 9- وَيَوْمَ السَّجْدَةِ الْكُبْرَى نَجِدْهُ *** عَلَى التَّحْقِيقِ شَفَّاعاً وَعَبْدَا 10- يَقُولُ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ *** أَنِلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ رِفْدَا 11- فَإِنْ قَالَ الَّذِي لاَ شَكَّ فِيهِ *** فَمَا بَخَسَ الْمَقَامَ وَمَا تَعَدَّى 12- أَبَا الْعَيْنَيْنِ يَا نَظْماً فَرِيداً *** لأَهْلِ اللَّهِ جَمْعاً كَانَ وِرْدَا **----------------***----------------** -177-

لعرض شرح القصيدة اضغط هنا 

شرح ديوان شراب الوصل 


شرح الْقَصِيدَة الثّامِنَة والْخَمْسُون : ( يَقُولُ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ )

الْقَصِيدَة الثّامِنَة والْخَمْسُون : ( يَقُولُ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ) التّاريخ : الاثنين 20 شوال 1405 هـ = 8 يوليو 1985 م عَدَد الأبيات : 12

1- يَقُولُ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ *** وَأُرْضِينَا بِهِ جَمْعاً وَفَرْدَا

2- عَنِ الْمَعْصُومِ صَلَّيْنَا عَلَيْهِ *** بِتَسْلِيمِ الْوُجُوهِ إِلَيْهِ عِنْدَا

3- وَمَا الْمَعْصُومُ فِينَا غَيْرُ شَيْخٍ *** رُزِقْنَا مِنْهُ إِرْفَاداً وَمَدَّا

4- وَمَا إِرْفَادُهُ إِلاَّ سَخَاءً *** وَمَا هُوَ بِالَّذِي أَعْطَى فَأَكْدَى

5- وَحَاشَا أَنْ يُصِيبَ الْقَوْلُ فِيهِ *** وَأَنْ يُعْطَى قُصُورُ الْفَهْمِ رُشْدَا

6- وَمَا هُوَ غَيْرُ مَنْ يُسْعَى إِلَيْهِ *** وَصَارَ الْخَلْقُ تَحْتَ لِوَاهُ حَشْدَا

7- وَيَوْمَ الصَّيْحَةِ الْكُبْرَى نَرَاهُ *** بِقَلْبِ السَّاحَةِ الْكُبْرَى تَبَدَّى

8- عَلَيْهِ مِنَ الْمَهَابَةِ ثَوْبُ عِزٍّ *** وَنُورَ الْحَقِّ أَجْمَعَهُ تَرَدَّى

9- وَيَوْمَ السَّجْدَةِ الْكُبْرَى نَجِدْهُ *** عَلَى التَّحْقِيقِ شَفَّاعاً وَعَبْدَا

10- يَقُولُ الشَّيْخُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ *** أَنِلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ رِفْدَا

11- فَإِنْ قَالَ الَّذِي لاَ شَكَّ فِيهِ *** فَمَا بَخَسَ الْمَقَامَ وَمَا تَعَدَّى

12- أَبَا الْعَيْنَيْنِ يَا نَظْماً فَرِيداً *** لأَهْلِ اللَّهِ جَمْعاً كَانَ وِرْدَا







مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم