-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

السبت، 10 فبراير 2018

حزب اللطف لسيدي محمد بن عبد الكبير الكتاني قدس الله سره

حزب اللطف لسيدي محمد بن عبد الكبير الكتاني قدس الله سره
حزب اللطف لسيدي محمد بن عبد الكبير الكتاني قدس الله سره



حزب اللطف لسيدي محمد بن عبد الكبير الكتاني قدس الله سره


حِزْبُ اللُّطْفأَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


{لَقَدْ جَاءكُمْ رَ سُولٌ مِّنَ اَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ، حَرِيصٌ عَلَيْكُم، بِالمُومِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ، فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ،لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ }. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِنُورِ قُدْسِكَ وَبَرَكَةِ طَهَارَتِكَ وَعَظَمَةِ جَلاَلِكَ مِنْ كُلِّ طَارِقٍ إِلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ أَنْتَ غِيَاثِي فَبِكَ أَغُوثُ، وَأَنْتَ عِيَاذِي فَبِكَ أَعُوذُ، وَأَنْتَ مَلاَذِي فَبِكَ أَلُوذُ، يَا مَنْ ذَلَّتْ لَهُ رِقَابُ الجَبَابِرَةِ، وَخَضَعَتْ لَهُ مَقَالِيدُ الفَرَاعِنَةِ، أَجِرْنِي مِنْ خِزْيِكَ وَعُقُوبَتِكَ، وَاحْفِظْنِي فِي لَيْلِي وَنَهَارِي، وَنَوْمِي وَقَرَارِي، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ تَعْظِيماً لِوَجْهِكَ وَتَكْرِيماً لِسُبُحَاتِ عَرْشِكَ، فَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّ عِبَادِكَ وَاجْعَلْنِي فِي حِفْظِ عِنَايَتِكَ وَسُرَادِقَاتِ حِفْظِكَ، وَعُدْ عَلَيَّ بِخَيْرٍ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، يَا مَنْ لاَ يَعْلَمُ كَيْفَ هُوَ إِلاَّ هُوَ، وَيَا مَنْ لاَ يَعْرِفُ قُدْرَتَهُ إِلاَّ هُوَ، فَرِّجْ عَنَّا مَا بِنَا مِنَ المَضَايِقِ وَالطَّوَارِقِ وَالمَهَالِكِ التِي أَضْنَتْ جِسْمَنَا، وَأَوْهَنَتْ قُوَّانَا، وَشَغَلَتْ أَفْكَارَنَا، وَأَبْلَتْ صَبْرَنَا، عُبَيْدُكَ بِفِنَائِكَ، مِسْكِينُكَ بِبَابِكَ، سَائِلُكَ بِفِنَائِكَ، فَقِيرُكَ بِفِنَائِكَ، يَا مَلاَذِي عِنْدَ كُلِّ شِدَّةٍ، وَيَا غِيَاثِي عِنْدَ كُلِّ كُرْبَةٍ، صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَاجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً. اللَّهُمَّ احْرُصْنَا بِعَيْنِكَ التِي لاَ تَنَامُ، وَاحْفَظْنَا بِرُكْنِكَ الذِي لاَ يُرَامُ، وَارْحَمْنَا بِقُدْرَتِكَ عَلَيْنَا حَتَّى لاَ نُهْلَكُ وَأَنْتَ رَجَاؤُنَا، يَا أَللَّهُ يَا أَللَّه يَا أَللَّه يَا لَطِيفُ يَا لَطِيفُ أُلْطُفْ بِي بِلُطْفِكَ الخَفِيِّ الذِي اسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى العَرْشِ فَلَمْ يَعْلَمِ العَرْشُ أَيْنَ أَنْتَ، إِلاَّ كَفَيْتَنِي مَا أَجِدُهُ مِنَ الضَّنْكِ وَالحَرَجِ وَالضَّجَرِ بِسَبَبِ تَفَاقُمِ الأَهْوَالِ وَالنَّكَبَاتِ وَالمِحَنِ، فَاصْرِفْ عَنَّا هَذِهِ العِلَلَ بِعِزَّةِ عِزَّةِ اللَّهِ، وَبِجَلاَلِ جَلاَلِ اللَّهِ، وَبِعَظَمَةِ عَظَمَةِ اللَّهِ، وَبِقُدْرَةِ قُدْرَةِ اللَّهِ، وَبِسُلْطَانِ سُلْطَانِ اللَّهِ، وَبِلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَبِمَا جَرَى بِهِ القَلَمُ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ، وَبِلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ. اللَّهُمَّ يَا مُحْيِي العِظَامَ الرُّفَاتِ، وَيَا مُنْتَهَى هَمِّ المَهْمُومِ، وَيَا مُفَرِّجَ الكَرْبِ العَظِيمِ، وَيَا مَنْ إِذَا أَرَادَ أَمْراً فَحَسْبُهُ أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ، فَيَكُونُ، أَنْتَ لَهَا وَلِكُلِّ شِدَّةٍ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، يَا إِلَهِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ.

اللَّهُمَّ إِنِّيَ أَسْأَلُكَ يَا مَنْ يَمْلِكُ حَوَائِجَ السَّائِلِينَ، وَيَعْلَمُ ضَمِيرَ الصَّامِتِينَ، فَإِنَّ لِكُلِّ مَسْأَلَةٍ مِنْكَ عِلْماً حَاضِراً وَجَوَاباً عَتِيداً، وَلِكُلِّ صَامِتٍ عِلْماً مُحِيطاً بِمَوَاعِدِكَ الصَّادِقَةِ، وَأَيَادِيكَ الفَاضِلَةِ، وَرَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ، أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي خُطُوبَ الدَّهْرِ وَتَكْفِينِي سَائِرَ الهُمُومِ، وَتُصْحِبَنِي بِالأَلْطَافِ الخَفِيةِ قَبْلَ نُزُولِ المَصَائِبِ وَحِينَهَا وَبَعْدَهَا، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ، وَقَابِلَ الشِّكَايَاتِ، وُمُجِيبَ الدَّعَوَاتِ، يَا مُؤْنِسِي فِي وَحْدَتِي، يَا حَافِظِي فِي غُرْبَتِي، يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي، يَا كَاشِفَ كُرْبَتِي، يَا مُسْتَمِعَ دَعْوَتِي، يَا رَاحِمَ عبْرَتِي، يَا مُقِيلَ عِثْرَتِي. اللَّهُمَّ فَرِّجْ عَنِّي كُلَّ هَمٍّ وَغَمٍّ وَأَخْرِجْنِي مِنْ كُلِّ حُزْنٍ وَكَرْبٍ وَفَرِّجْ عَنِّي مَا ضَاقَ بِهِ صَدْرِي، وَعِيلَ مَعَهُ صَبْرِي، وَقَلَّتْ فِيهِ حِيلَتِي، وَضَعُفَتْ لَهُ قُوَّتِي، يَا كَاشِفَ كُلِّ ضُرٍّ وَبَلِيَّةٍ، يَا عَالِمَ كُلِّ سِرٍّ وَخَفِيَّةٍ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. {وَأُفَوِّضُ أَمْرِيَ إِلَى اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ}. {وَمَا تَوْفِيقِيَ إِلاَّ بِاللَّهِ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ، وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ}. اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي مِنْ كُلِّ أَمْرٍ يَهُمُّنِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً، وَارْزُقْنِي مِنْ حَيْثُ لاَ أَحْتَسِبُ، يَا ذَا المَعْرُوفِ الذِي لاَ يَنْقَطِعُ أَبَداً وَلاَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ غَيْرُه، يَا حَلِيمُ يَا عَلِيُّ يَا عَلِيمُ يَا عَظِيمُ، أُبْسُطْ عَلَيْنَا جَلاَبِيبَ رَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ التِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ، وَأَذْهِبْ هَمَّنَا وَغَمَّنَا، وَأَجِرْنَا مِنْ مُضِلاَّتِ الفِتَنِ، يَا سَابِغَ النِّعَمِ، وَيَا دَافِعَ النِّقَمِ، وَيَا فَارِجَ الْغُمَمِ، وَيَا كَاشِفَ الظُّلاَمِ، وَيَا عَادِلَ مَنْ حَكَمَ، وَيَا حَسِيبَ مَنْ ظَلَمَ، وَيَا وَلِيَّ مَنْ ظُلِمَ، وَيَا أَوَّلُ بِلاَ بِدَايَةٍ، وَيَا آخِرُ بِلاَ نِهَايَةٍ، وَيَا مَنْ لَهُ إِسْمٌ بِلاَ شَبِيهٍ، إِجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَمَخْرَجاً. اللَّهُمَّ إِنِّيَ أَسْأَلُكَ يَا مَنْ لاَ تَرَاهُ العُيُونُ، وَلاَ تُخَالِطُهُ الظُّنُونُ، وَلاَ يَصِفُهُ الوَاصِفُونَ، وَلاَ تُغَيِّرُهُ الحَوَادِثُ وَالدُّهُورُ، يَعْلَمُ مَثَاقِيلَ الجِبَالِ، وَمَكَايِيلَ البِحَارِ، وَعَدَدَ قَطْرِ الأَمْطَارِ، وَعَدَدَ وَرَقِ الأَشْجَارِ، وَعَدَدَ مَا يُظْلِمُ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَيُشْرِقُ عَلَيْهِ النَّهَارُ، وَلاَ تُوَارِي مِنْهُ سَمَاءٌ سَمَاءً، وَلاَ أَرْضٌ أَرْضاً، وَلاَ جَبَلٌ إِلاَّ يَعْلَمُ مَا فِي وَعْرِهِ، وَلاَ بَحْرٌ إِلاَّ يَعْلَمُ مَا فِي قَعْرِهِ. اللَّهُمَّ إِنِّيَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ خَيْرَ عَمَلِي خَوَاتِمَهُ، وَخَيْرَ أَيَّامِي يَوْمَ لِقَائِكَ فِيهِ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ مَنْ عَادَانِي فَعَادِهِ، وَمَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ، وَمَنْ بَغَى عَلَيَّ بِهَلْكَةِ فَأَهْلِكْهُ، وَمَنْ نَصَبَ لِي فَخّاً فَخُذْهُ، وَاطْفِ نَارَ مَنْ أَشَبَّ لِي نَارَهُ، وَاكْفِنِي هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَيَّ نِقْمَتَهُ، وَأَدْخِلْنِي فِي دِرْعِكَ الحَصِينِ، وَاسْتُرْنِي بِسِتْرِكَ الوَاقِي، يَا مَنْ كَفَانِي كُلَّ شَيْءٍ إِكْفِنِي مَا أَهَمَّنِي مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَصَدِّقْ قَوْلِي وَفِعْلِي بِالتَّحْقِيقِ، يَا شَفِيقُ يَا رَفِيقُ، فَرِّجْ عَنِّي كُلَّ ضَيْقٍ، وَلاَ تُحَمِّلْنِي مَا لاَ أُطِيقُ. اللَّهُمَّ يَا مَنْ هُوَ الحَقُّ الحَقِيقُ، يَا مُشْرِقَ البُرْهَانِ، يَا قَوِيَّ الأَرْكَانِ، يَا مَنْ رَحْمَتُهُ فِي كُلِّ مَكَانٍ وَفِي هَذَا المَكَانِ، يَا مَنْ لاَ يَخْلُو مِنْهُ مَكَانٌ، أُحْرُصْنِي بِعَيْنِكَ التِي لاَ تَنَامُ، وَاكْنُفْنِي بكَنَفِكَ الذِي لاَ يُرَامُ، إِنَّهُ قَدْ تَيَقَّنَ قَلْبِي أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، وَأَنِّي لاَ أُهْلَكُ وَأَنْتَ مَعِي، يَا رَجَائِي فَارْحَمْنِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ، يَا عَظِيمُ يُرْجَى لِكُلِّ عَظِيمٍ، يَا عَلِيمُ يَا حَلِيمُ، أَنْتَ بِحَاجَتِي عَلِيمٌ، وَعَلَى خَلاَصِي قَدِيرٌ، وَهُوَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ، فَامْنُنْ عَلَيَّ بِرَحَمَاتِكَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ، وَجَوَّادَ الأَجْوَدِينَ، وَيَا أَسْرَعَ الحَاسِبِينَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ، إِرْحَمْنِي وَارْحَمْ جَمِيعَ المُومِنِينَ مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.

اللَّهُمَّ كُنْتَ وَتَكُونُ، وَأَنْتَ حَيٌّ لاَ تَمُوتُ، تَنَامُ العُيُون، وَتُكَدَّرُ النُّجُومُ، وَأَنْتَ حَيٌّ قَيُّومٌ لاَ تَاخُذُكَ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومٌ. اللَّهُمَّ اقْذِفْ فِي قَلْبِي رَجَاءكَ، وَاقْطَعْ رَجَائِي عَمَّنْ سِوَاكَ حَتَّى لاَ أَرْجُوَ أَحَداً غَيْرَكَ. اللَّهُمَّ وَمَا ضَعُفَتْ عَنْهُ قُوَّتِي، وَقَصُرَ عَنْهُ أَمَلِي، وَلَمْ تَنْتَهِ إِلَيْهِ رَغْبَتِي، وَلَمْ تَبْلُغْهُ مَسْأَلَتِي، وَلَمْ يَجْرِ عَلَيْهِ لِسَانِي مِمَّا أَعْطَيْتَهُ أَحَداً مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخَرِينَ مِنَ اليَقِينِ فَحُفَّنِي بِهِ يَا رَبَّ العَالَمِينَ، {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ، وَأَوْلَئِكَ هُمُ المُهْتَدُونَ}، {الذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمُ إِيمَاناً، وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ، فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ، وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ}، { وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ، وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّن عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ}، { وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الغَمِّ، وَكَذَلِكَ نُنجِي المُومِنِينَ}، { فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ، وَأُفَوِّضُ أَمْرِيَ إِلَى اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ، فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا، وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ العَذَابِ}. لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الحَلِيمُ الكَرِيمُ، سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ العَرْشِ العَظِيمِ، وَالحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ.





مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم