ببساطة الإسلام هو حب أهل البيت
بقلم وليد ابراهيم
بقلم وليد ابراهيم
- اثبات مشروعية الانشاد والسماع من القران والسنة
- هل هم فى النار ؟ أبناء الكفار الذين ماتوا وهم صغار والمجنون والأصم والشيخ الخرف
- مهم جدا : ما ورد في الكتب والآثار في إحياء ليلة مولد النبي المختار
- الذاكرون الله هم أهل الفتوى فى دين الله على الاطلاق
ببساطة الإسلام هو حب أهل البيت
سيدنا النبى صلى الله عليه وسلم قال فى حديث بأكثر من وراية :
قال صلى الله عليه وسلم: "الزموا مودتنا أهل البيت فإنه من لقي الله وهو يوادنا دخل الجنة بشفاعتنا" رواه الطبرانى
فلتعلم أن لكل شئ أساس وأساس الإسلام حب النبي صلى الله عليه وسلم وحب أهل بيتى وفى وراية حب اصحابى وحب أهل بيتى وفى رواية أساس الإسلام حبى وحب أهل بيتى .
كما قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَحِبُّوا اللَّهَ لِمَا يَغْذُوكُمْ بِهِ مِنْ نِعَمِهِ ، وَأَحِبُّونِي لِحُبِّ اللَّهِ ، وَأَحِبُّوا أَهْلَ بَيْتِي لِحُبِّي "
ويقول الله تعالى إن الدين عند الله الإسلام
على هذا قام الدين بحب حضرة النبى وأهل بيته
سيدتنا السيدة خديجة رضى الله عنه لم تؤدى فرائض وعبادات ولم تصم ولم تحج الى أخره لم يكن لها شغل سوى محبة حضرة النبى
سيدنا ابو بكر ليس له سوى محبة حضرة النبى لم يكن سيدنا ابى بكر يغيب رسول الله عنه طرفة عين ولم يكن ينام من حبه لم يتمدد الجسد الشريف لسيدنا ابو بكر ليهنأ ابداً الا مرة واحدة
عندما أنزلوه عند قدم سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم منتقلاً الى الرفيق الأعلى بجوار حبيبه صلى الله عليه وسلم تلكم هى المرة الوحيدة التى تمدد فيها جسد سيدنا ابى بكر كانت أيضاً بجوار حبيبه فهو شهيد محبوبيته صلى الله عليه وسلم
كذلك كان التابعين يدركون ذلك فكان دينهم الحب اى حب اهل البيت
ولم ينمحى من التاريخ تذلل سيدنا ابى حنيفة النعمان لسيدى جعفر الصادق رضى الله عنهما وقد قالوا (تذلل لمن تهوى)
مسترضياً أياه من بعد وشاية لم يجد سيدنا ابو حنيفة صبراً عليها او عذراً الا وكاتب سيدى جعفر بقصيدة مشهورة أبان فيها عن دينه وهو حب اهل البيت والتى اولها
إن العواذل قد كووا قبلى بنار العذل كى
إلى أن قال
لا والذى جعل الهوى فى شرع أهل الغى غى
ماهمت يوماً بالرباب ولابسعدى ولابمى
لكنى شغفت بحب آل البيت بيت بنى قصى
المتمين بذلك النسب الشريف الى بنى لؤى
هم عدتى هم وسيلتى مهما لوانى الدهر لى
إلى أخره حتى رضى سيدى جعفر الصادق رضى الله عنه
أنظروا لفهم سيدنا ابو حنيفة وتعظيمه لنسب حضرة وإعتباره ان محبة هذا النسب هو عدته ووسيلته ؟ لقد توسل لسيدى جعفر الصادق بأجداده سيدنا قصى وسيدنا لؤى
بينما مسلمي اليوم كثيراً منهم يسبون اباء النبى وأجداده وقريشاً ويدعون أن النسب الى حضرة النبى لاينفع ويكذبونه فى ذلك وهم لايعلمون أنهم يكذبونه عندما ينكرون نفع نسب حضرة النبى
لم يتحدث سيدنا ابو حنيفة عن تعبده او فقهه او علمه او او او فكل الأعمال بين القبول والإحباط
إلا الحب حب حضرة النبى وأهل بيته فكانت الصلاة على حضرة النبى هى العبادة الوحيدة التى تقبل من صاحبها مهما كان جرمه وشنيع عمله وذلك لأن فيها الحبيب
سيدنا النبى صلى الله عليه وسلم قال فى حديث بأكثر من وراية :
قال صلى الله عليه وسلم: "الزموا مودتنا أهل البيت فإنه من لقي الله وهو يوادنا دخل الجنة بشفاعتنا" رواه الطبرانى
فلتعلم أن لكل شئ أساس وأساس الإسلام حب النبي صلى الله عليه وسلم وحب أهل بيتى وفى وراية حب اصحابى وحب أهل بيتى وفى رواية أساس الإسلام حبى وحب أهل بيتى .
كما قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَحِبُّوا اللَّهَ لِمَا يَغْذُوكُمْ بِهِ مِنْ نِعَمِهِ ، وَأَحِبُّونِي لِحُبِّ اللَّهِ ، وَأَحِبُّوا أَهْلَ بَيْتِي لِحُبِّي "
ويقول الله تعالى إن الدين عند الله الإسلام
على هذا قام الدين بحب حضرة النبى وأهل بيته
سيدتنا السيدة خديجة رضى الله عنه لم تؤدى فرائض وعبادات ولم تصم ولم تحج الى أخره لم يكن لها شغل سوى محبة حضرة النبى
سيدنا ابو بكر ليس له سوى محبة حضرة النبى لم يكن سيدنا ابى بكر يغيب رسول الله عنه طرفة عين ولم يكن ينام من حبه لم يتمدد الجسد الشريف لسيدنا ابو بكر ليهنأ ابداً الا مرة واحدة
عندما أنزلوه عند قدم سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم منتقلاً الى الرفيق الأعلى بجوار حبيبه صلى الله عليه وسلم تلكم هى المرة الوحيدة التى تمدد فيها جسد سيدنا ابى بكر كانت أيضاً بجوار حبيبه فهو شهيد محبوبيته صلى الله عليه وسلم
كذلك كان التابعين يدركون ذلك فكان دينهم الحب اى حب اهل البيت
ولم ينمحى من التاريخ تذلل سيدنا ابى حنيفة النعمان لسيدى جعفر الصادق رضى الله عنهما وقد قالوا (تذلل لمن تهوى)
مسترضياً أياه من بعد وشاية لم يجد سيدنا ابو حنيفة صبراً عليها او عذراً الا وكاتب سيدى جعفر بقصيدة مشهورة أبان فيها عن دينه وهو حب اهل البيت والتى اولها
إن العواذل قد كووا قبلى بنار العذل كى
إلى أن قال
لا والذى جعل الهوى فى شرع أهل الغى غى
ماهمت يوماً بالرباب ولابسعدى ولابمى
لكنى شغفت بحب آل البيت بيت بنى قصى
المتمين بذلك النسب الشريف الى بنى لؤى
هم عدتى هم وسيلتى مهما لوانى الدهر لى
إلى أخره حتى رضى سيدى جعفر الصادق رضى الله عنه
أنظروا لفهم سيدنا ابو حنيفة وتعظيمه لنسب حضرة وإعتباره ان محبة هذا النسب هو عدته ووسيلته ؟ لقد توسل لسيدى جعفر الصادق بأجداده سيدنا قصى وسيدنا لؤى
بينما مسلمي اليوم كثيراً منهم يسبون اباء النبى وأجداده وقريشاً ويدعون أن النسب الى حضرة النبى لاينفع ويكذبونه فى ذلك وهم لايعلمون أنهم يكذبونه عندما ينكرون نفع نسب حضرة النبى
لم يتحدث سيدنا ابو حنيفة عن تعبده او فقهه او علمه او او او فكل الأعمال بين القبول والإحباط
إلا الحب حب حضرة النبى وأهل بيته فكانت الصلاة على حضرة النبى هى العبادة الوحيدة التى تقبل من صاحبها مهما كان جرمه وشنيع عمله وذلك لأن فيها الحبيب
- صحة حديث : من عرف نفسه فقد عرف ربه
- من أسرار وفوائد البسملة عند الصوفية
- من أسرار وفوائد وصيغ الإستغفار عند الصوفية اهل الكتاب والسنة
- ستة وعشرون حديث نبوى فى فضل الذكر
تعليقات: 0
إرسال تعليق