قصة سيدنا ادريس بعرض جديد واسرار صوفية تنشر لأول مرة الجزء الرابع
- قصة سيدنا ادريس بعرض جديد واسرار صوفية تنشر لأول مرة الجزء الثالث
- قصة سيدنا ادريس بعرض جديد واسرار صوفية تنشر لأول مرة الجزء الثاني
- قصة سيدنا ادريس بعرض جديد واسرار صوفية تنشر لأول مرة الجزء الأول
كان ياما كان يا سادة يا كرام ولا يحلى الكلام إلا بالصلاة على النبى العدنان سيد الإنس والجان، فكل المخلوقات من نوره ومنها فاح عبيره فتعطر منه المكان والزمان، ربنا قال له ﴿كن﴾ فكان هو إمكان المكان قبل خلق الأفلاك اللى لما دارت كان منها الزمان، وعشان كده فوق السماوات فيه مكان ومافيش زمان وده يسموه عالم الجنان، بالذمة ده مش جنان؟ أيوه، عشان بيفوق تفكير الجنان، والجنان الأخير، يعنى اللب اللى ساكن جوه القلب وعشان كده النبى عليه الصلاة والسلام قال لاعين شافت ولا أذن سمعت وكمان على قلب البشر ما خطر ولا كان، يا خبر أبيض نسينا جدنا أخنوخ وهوه قاعد يذاكر فى الألواح ويا ولداه لا بياكل ولا بيرتاح، نهاره قاعد يذاكر على شمس الصباح، وبالليل عمل له مصباح، والمصباح ده إيه كمان
من دهن صيده يوفره ويلمه وكمان شعره يضفره ويزمه يكون فتيل يطلعه من خرم صغير فى الإناء اللى صنعه من الطين وخمره وفى النار شواه وحمره زى جده آدم ماعمل الألواح من طين السافرجه، ماهو ده اللى خلاه يفتش على لوح اليازرجه ويقراه، بس ناس قالو اليازرجه وناس قالو اليازرده وكمان قالوا الكيما والسيما، والإنسان اللى صوروه فى الكهوف ما هو أخنوخ صحيح كان شعره طويل ولكن ماكان عريان ولا رذيل، إذا كان هوه أول خياط وفصل جلاليب وعمل المقصات، والإبرة والخيط وكمان الفاس اللى فى الغيط مش زى ما بيقولوا أهبل وعبيط، ده عمل طياره بخيط تطير لفوق جبل الشناقيط، توريه اتجاه الريح من غير ما يطلع حيط، ولكن الناس دخّلت زيط فى معيط، وده لوح المعادن وأصل الصناعات وتكوينها فى الأرض الأولى وتعالوا ندخل معاه سنه أولى.
أصالة المعادن اتنين زى ماقالوا فى الكتب وخلقنا من كل زوجين إثنين مذكر ومؤنث بروحين مختلفين، الكبريت والزيبق، الكبريت أصفر ومحجر والزيبق أحمر ومتزنهر، فى درجة حرارة معينة وضغط معين، يتولد منهم أول معدن وهو الحديد وروحانيته مربوطة بكوكب الزهرة، وتختلف أنواعه فى الجبال باختلاف الحرارة والضغط العال، ولما ربنا يريد ينزل حديد فيه البأس الشديد ينعكس نور الإسم (الله) من الرفرف الأعلى وعلى مكان معين من الأرض يتجلى، فيكون نوع جديد فيه صفات الحديد، وتحت حرارة تانية وضغط جديد تتكون الفضة ويزيد فيها الزيبق عن الكبريت، وتخش عليهم عين العفريت وترتبط روحانيته مع القمر لحسن نيته، أما الذهب فلا ذهب إلا من ذهب والكبريت إذ انقطع اللهب، وروحانيته بالشمس مربوطة وسمسمائيل عينه عليه محطوطة، شال إبر الذهب للصين يعالجوا بيها العروق بين العرض والطول وكلام يحير العقول، وعطارد عليه مدير يطلع منه القصدير يلحم حديد فى حديد ويلم القريب مع البعيد، صاحبه طالع سعيد شارق وغارب من أرض المغارب عشان كده طار الغراب منه وفى كل أرض تلاقيه، والشوم صاحبه ومباريه
وهو طير عجيب وكل بلد تفتكره عنها غريب، كل جو وله طيوره إن كان طقس حار أو طقس بارد يختلف عليها الطير شارد ووارد، لكن الغراب فى الحرارة تلاقيه زى السودان والسعودية وكل البلاد العربية، ولو سافرت روسيا وأمريكا تلاقى الغراب ياكل مستيكا وماشى مشيته الأنتيكة، أما النحاس فلا بأس من المشترى جرا له اللى جرا ويا هل ترى روحانيته من الفلفل والكمون ولا الكسبرة؟ لا لا ده روحانيته ما بتعرف هزار ولو جابت له عفاريت الزار، لأنه مسئول عن الحروب ويجلب على الناس النحاس والنحس والكروب، نرجع مرجوعنا للكبريت والزيبق، فالكبريت حجر أرضى والزيبق روحانى وعلوى ينزل من المريخ ما يخللى على الأرض ولا سريخ، وعشان كده بيحلوا بيه الرموز ويفتحوا بيه الكنوز، طبعا الأجاريج لما شافوا الروحانيات بتاع الكواكب عبدوها وفكروها آلهه فينوس للجمال وجوبتر إله الحرب، أما أخنوخ فى ألواحه قال ده تقدير الأقوات والأرزاق فى الجوارى الكنس من الله الكبير المتعال فهى أسباب للأرزاق ولكن سبحان مقسم الأرزاق جعل لكل شئ سبب وده عجب العجب، أما الفراعنة عرفوا سر الإبريز وهو روح الذهب الإكسير
يصنعوا التماثيل من الحجر وينحتوا فى الصخر وبعدين يرشوا الإكسير اللى بيغير تركيب الالكترونات حوالين النواه فيتغير تركيب الجزئ، يحول الرخام والحجر لدهب أحمر ودهب عراقى أصفر يسر النظر، وكمان منه الزعفران عرفوه النسوان عملوا منه العروق وخلطوه بالمسك الممروق عشان اللى وجهها مبهوق يرشوه عليها، تفوق وتحلو فى عين سعيد وفاروق والنوم يفارق جفونه ويتقلب بنار الشوق، يعنى الخلاصة بدون غلاسة الفلك والكيميا والمعادن والبروج مروبطة زى البحار موج بعد موج وزى أخلاق البشر فوج بعد فوج حتى يأجوج وماجوج خلق من خلق الله لاهم إنس ولاهم جان ولاهم طير ولاحيوان، وفيه مخاليق فى النص كانوا جن وبقوا إنس زى الغجر يسكنوا الشجر وما يحبوا الحضر تقوللى لا دول بنى آدمين، أسألك مقابرهم وين؟
ولا عمرك سمعت إن غجرى مات!! ولا جوزوا صبيانهم لغيرهم ولا حتى البنات، وشغلهم فى الحديد والنار، تفكر فيهم تبات محتار، ما تخلا منهم أرض لا فى طولها ولا فى العرض، أصل نشأتهم فى الأرض التانية، الله هو فيه أرض تانية؟ ولا تقصد كوكب تانى؟ كوكب تانى ده بس فى الأغانى إنما الأرض ما سبعة زى السموات سبعة واوعى تقوللى الأرض كروية وبتلف لاحسن أنا من الكلام ده عقلى خف، يعنى إيه؟ يعنى الأرض مسطحة ومدورة زى الصنية مش مكورة، ماقالوا يا عم دحاها يعنى زى الدحية اللى بنقول عليها البيضة، يعنى هى مش كروية أوى لكن بيضاوية، يا خويا دحاها يعنى فرشها مش كورها ولا اللغة العربية كمان عاوز تزورها، زى ما تعمل الأومليت تكسر البيض فى الطاسة، يقوم يدحى ويدحى يعنى يفرش والبيضة سموها دحية مش عشان شكلها من بره لكن عشان بتدحى لما يكسروها عشان يقلوها، وعشان كده جبل قاف محيط بالأرض من كل الجوانب ورسمته على الصينية زى الحرف (ق) ولكن كان هناك الفتحة اللى بين الراس والديل قفلها ذو القرنين على يأجوج وماجوج .. ونكمل بعدين عشان أنا تعبت وعلى روحى نعست .... وكان ياما كان ..
من دهن صيده يوفره ويلمه وكمان شعره يضفره ويزمه يكون فتيل يطلعه من خرم صغير فى الإناء اللى صنعه من الطين وخمره وفى النار شواه وحمره زى جده آدم ماعمل الألواح من طين السافرجه، ماهو ده اللى خلاه يفتش على لوح اليازرجه ويقراه، بس ناس قالو اليازرجه وناس قالو اليازرده وكمان قالوا الكيما والسيما، والإنسان اللى صوروه فى الكهوف ما هو أخنوخ صحيح كان شعره طويل ولكن ماكان عريان ولا رذيل، إذا كان هوه أول خياط وفصل جلاليب وعمل المقصات، والإبرة والخيط وكمان الفاس اللى فى الغيط مش زى ما بيقولوا أهبل وعبيط، ده عمل طياره بخيط تطير لفوق جبل الشناقيط، توريه اتجاه الريح من غير ما يطلع حيط، ولكن الناس دخّلت زيط فى معيط، وده لوح المعادن وأصل الصناعات وتكوينها فى الأرض الأولى وتعالوا ندخل معاه سنه أولى.
أصالة المعادن اتنين زى ماقالوا فى الكتب وخلقنا من كل زوجين إثنين مذكر ومؤنث بروحين مختلفين، الكبريت والزيبق، الكبريت أصفر ومحجر والزيبق أحمر ومتزنهر، فى درجة حرارة معينة وضغط معين، يتولد منهم أول معدن وهو الحديد وروحانيته مربوطة بكوكب الزهرة، وتختلف أنواعه فى الجبال باختلاف الحرارة والضغط العال، ولما ربنا يريد ينزل حديد فيه البأس الشديد ينعكس نور الإسم (الله) من الرفرف الأعلى وعلى مكان معين من الأرض يتجلى، فيكون نوع جديد فيه صفات الحديد، وتحت حرارة تانية وضغط جديد تتكون الفضة ويزيد فيها الزيبق عن الكبريت، وتخش عليهم عين العفريت وترتبط روحانيته مع القمر لحسن نيته، أما الذهب فلا ذهب إلا من ذهب والكبريت إذ انقطع اللهب، وروحانيته بالشمس مربوطة وسمسمائيل عينه عليه محطوطة، شال إبر الذهب للصين يعالجوا بيها العروق بين العرض والطول وكلام يحير العقول، وعطارد عليه مدير يطلع منه القصدير يلحم حديد فى حديد ويلم القريب مع البعيد، صاحبه طالع سعيد شارق وغارب من أرض المغارب عشان كده طار الغراب منه وفى كل أرض تلاقيه، والشوم صاحبه ومباريه
وهو طير عجيب وكل بلد تفتكره عنها غريب، كل جو وله طيوره إن كان طقس حار أو طقس بارد يختلف عليها الطير شارد ووارد، لكن الغراب فى الحرارة تلاقيه زى السودان والسعودية وكل البلاد العربية، ولو سافرت روسيا وأمريكا تلاقى الغراب ياكل مستيكا وماشى مشيته الأنتيكة، أما النحاس فلا بأس من المشترى جرا له اللى جرا ويا هل ترى روحانيته من الفلفل والكمون ولا الكسبرة؟ لا لا ده روحانيته ما بتعرف هزار ولو جابت له عفاريت الزار، لأنه مسئول عن الحروب ويجلب على الناس النحاس والنحس والكروب، نرجع مرجوعنا للكبريت والزيبق، فالكبريت حجر أرضى والزيبق روحانى وعلوى ينزل من المريخ ما يخللى على الأرض ولا سريخ، وعشان كده بيحلوا بيه الرموز ويفتحوا بيه الكنوز، طبعا الأجاريج لما شافوا الروحانيات بتاع الكواكب عبدوها وفكروها آلهه فينوس للجمال وجوبتر إله الحرب، أما أخنوخ فى ألواحه قال ده تقدير الأقوات والأرزاق فى الجوارى الكنس من الله الكبير المتعال فهى أسباب للأرزاق ولكن سبحان مقسم الأرزاق جعل لكل شئ سبب وده عجب العجب، أما الفراعنة عرفوا سر الإبريز وهو روح الذهب الإكسير
يصنعوا التماثيل من الحجر وينحتوا فى الصخر وبعدين يرشوا الإكسير اللى بيغير تركيب الالكترونات حوالين النواه فيتغير تركيب الجزئ، يحول الرخام والحجر لدهب أحمر ودهب عراقى أصفر يسر النظر، وكمان منه الزعفران عرفوه النسوان عملوا منه العروق وخلطوه بالمسك الممروق عشان اللى وجهها مبهوق يرشوه عليها، تفوق وتحلو فى عين سعيد وفاروق والنوم يفارق جفونه ويتقلب بنار الشوق، يعنى الخلاصة بدون غلاسة الفلك والكيميا والمعادن والبروج مروبطة زى البحار موج بعد موج وزى أخلاق البشر فوج بعد فوج حتى يأجوج وماجوج خلق من خلق الله لاهم إنس ولاهم جان ولاهم طير ولاحيوان، وفيه مخاليق فى النص كانوا جن وبقوا إنس زى الغجر يسكنوا الشجر وما يحبوا الحضر تقوللى لا دول بنى آدمين، أسألك مقابرهم وين؟
ولا عمرك سمعت إن غجرى مات!! ولا جوزوا صبيانهم لغيرهم ولا حتى البنات، وشغلهم فى الحديد والنار، تفكر فيهم تبات محتار، ما تخلا منهم أرض لا فى طولها ولا فى العرض، أصل نشأتهم فى الأرض التانية، الله هو فيه أرض تانية؟ ولا تقصد كوكب تانى؟ كوكب تانى ده بس فى الأغانى إنما الأرض ما سبعة زى السموات سبعة واوعى تقوللى الأرض كروية وبتلف لاحسن أنا من الكلام ده عقلى خف، يعنى إيه؟ يعنى الأرض مسطحة ومدورة زى الصنية مش مكورة، ماقالوا يا عم دحاها يعنى زى الدحية اللى بنقول عليها البيضة، يعنى هى مش كروية أوى لكن بيضاوية، يا خويا دحاها يعنى فرشها مش كورها ولا اللغة العربية كمان عاوز تزورها، زى ما تعمل الأومليت تكسر البيض فى الطاسة، يقوم يدحى ويدحى يعنى يفرش والبيضة سموها دحية مش عشان شكلها من بره لكن عشان بتدحى لما يكسروها عشان يقلوها، وعشان كده جبل قاف محيط بالأرض من كل الجوانب ورسمته على الصينية زى الحرف (ق) ولكن كان هناك الفتحة اللى بين الراس والديل قفلها ذو القرنين على يأجوج وماجوج .. ونكمل بعدين عشان أنا تعبت وعلى روحى نعست .... وكان ياما كان ..
تعليقات: 0
إرسال تعليق