شرح معنى كم في كتاب اللـه من يعسوبـة فـوق المعاني تملك الأحكــام
- شرح ومعنى وعلى كاهل الأمين متاعي وعليه الأمان وهو الصريم
- شرح ومعنى هو ملجأ الشفعاء صاحب سجدة يوم الزحام و لا يخيب رجاه
- شرح ومعنى هدينا بل حبينا بل وإنا بما جاء النبي غدا هوانا
- شرح ومعنى لا تغيب الشمس عن عود لنا كل ظلٍّ دون ستري ينحسر
الحمد لله الشافي المعافي من علل القلوب والأبدان خالق الأدواء لكل داء ومنزل من القرآن مافيه للمؤمنين الرحمة والشفاء ومخرج من بطن النحلة مختلف ألوان الدواء للناس أكيد الرحمة الرحماء والصلاة والسلام على حبيبه من للقلوب الطب والدواء وللأبدان العافية والشفاء وللأبصار والضياء وعلى آله السادة الحكماء قادة العلماء ومنارة الأصفياء وخيار الأطباء.
هنا نقف عند تشبيه الآيات المحكمات باليعاسب ثم تُدَثرُ الآيات وتظهر اليعاسب وهذه بلاغة قد تكون مسبوقة بمثيلاتها من الكنايات التصريحية والمكنية ولكن (فوق المعاني) فالمعروف أن المعاني هي بطون الكلمات والأحكام هي المقصود من المعنى بحيث لايقبل التأويل أو التبديل إلامن حكيم فالأحكام هنا من الحِكمة وليست من الحُكم، والكلمات إذا صدرت من حكيم فإن لها ظهر وبطن ومطلع وحد فأين الفوقية والتحتية التي أتى بها الشيخ رضي الله عنه، فالفوقية للظهور والتحتية للبطون حيث أن الأحكام الشرعية قد ظهرت على جدر الآيات لتسير بها الحياة وتحل بها المشكلات المعضلات وأبطنت المعاني لتكون شرابا يملأ الأواني فيدور بها الساقي على قلوب المساقي فلا صدى ولاسغب ولالغوب لمن لغب فالحكم قد غلب،فالأحكام أنوار والمعاني أسرار والآيات كلمات معجزات بالمعاني تكون السقايات وبالأواني تكون الكاسات والطاسات، فلولا فوقية المعاني لصار القصي داني
وماكان إحكام المثاني وماكان فرق بين مظلوم وجاني ولولا تحتية المعاني ماوجد راغب التوحيد البغية والأماني فعالم التوحيد بغيته المعاني والتوحيد ليس تعديد ولكن تحديد فالإثنين واحد فالحكم مبنى والسر معنى، واليعسوبة تطوف على الورود التي سميت بذلك لأنها الورد المورود وذلك على التحقيق فتمتص الرحيق فيكون بطن المعاني وتزور الزهور فتأخذ الظهورفتكون المباني أيها الثقلان هلا تشهدان؟
كم في كتاب اللـه من يعسوبـة فـوق المعاني تملك الأحكــام
هنا نقف عند تشبيه الآيات المحكمات باليعاسب ثم تُدَثرُ الآيات وتظهر اليعاسب وهذه بلاغة قد تكون مسبوقة بمثيلاتها من الكنايات التصريحية والمكنية ولكن (فوق المعاني) فالمعروف أن المعاني هي بطون الكلمات والأحكام هي المقصود من المعنى بحيث لايقبل التأويل أو التبديل إلامن حكيم فالأحكام هنا من الحِكمة وليست من الحُكم، والكلمات إذا صدرت من حكيم فإن لها ظهر وبطن ومطلع وحد فأين الفوقية والتحتية التي أتى بها الشيخ رضي الله عنه، فالفوقية للظهور والتحتية للبطون حيث أن الأحكام الشرعية قد ظهرت على جدر الآيات لتسير بها الحياة وتحل بها المشكلات المعضلات وأبطنت المعاني لتكون شرابا يملأ الأواني فيدور بها الساقي على قلوب المساقي فلا صدى ولاسغب ولالغوب لمن لغب فالحكم قد غلب،فالأحكام أنوار والمعاني أسرار والآيات كلمات معجزات بالمعاني تكون السقايات وبالأواني تكون الكاسات والطاسات، فلولا فوقية المعاني لصار القصي داني
وماكان إحكام المثاني وماكان فرق بين مظلوم وجاني ولولا تحتية المعاني ماوجد راغب التوحيد البغية والأماني فعالم التوحيد بغيته المعاني والتوحيد ليس تعديد ولكن تحديد فالإثنين واحد فالحكم مبنى والسر معنى، واليعسوبة تطوف على الورود التي سميت بذلك لأنها الورد المورود وذلك على التحقيق فتمتص الرحيق فيكون بطن المعاني وتزور الزهور فتأخذ الظهورفتكون المباني أيها الثقلان هلا تشهدان؟
شيخ أبوه
- شرح ومعنى ولديه مفتاح المعانى جملة حاشا يماري بالذى او بالتى
- شرح ومعنى : كرم بلا كم ولا كيفية كف كريم ارضه وسماه
- شرح ومعنى : من يفز بالوصل زلفى كان بعد الموت حيا
- شرح ومعنى : إمامي فـي العطايا خير معطي ندى الكف فـي وجهيه حسن

تعليقات: 0
إرسال تعليق