- هي مرة واحدة عند اللزوم و خلصت.
- مولانا الشيخ والطاقية الحمرا
- وعندما رانى قالى مالك يامصوراتى فيه ايه ؟
يحكي سيدي فخر الدين رضي الله عنه ان أحدهم نزل ضيفا علي شيخ و مريديه. و لاحظ هذا الزائر ان الشيخ يقبع علي سرّ كبير و لكنه لم يعط مريديه شيئاً من ذلك.
فسال الشيخ:
الزائر: لماذا يا مولانا لا تعطي مريديك من السر الذي لديك؟
الشيخ: بت معنا الليلة و سوف تعرف
و في الساعة الثانية صباحا: أعطي الشيخ كورة مليئة باللبن و قال له طف بهذا اللبن عليه و من وجدته صاحيا فأعطه يشرب
فطاف الزائر علي المريدين و وجدهم كلهم نائمين. فعاد بكورة اللبن للشيخ, قائلا:
الزائر: يا مولانا هاك لبن دا الجماعة ديل كلهم لقيتهم نائمين
الشيخ (و هو يتناول كورة اللبن و يشرب ما بها حتي الثمالة): هم لقيتهم نائمين, إنت ذاتك نائم؟ (مش كان يشربه ... فاتت عليه
- لأصحو في الصبح و اجد يدي عادتا بيضاء كما كانتا من غير سوء
- يأخذ سيدي إبراهيم بيد مولانا و مولانا يمسك بيد صاحبه و فجأة يجدون أنفسهما في البر
- يقرأ بعض الطلاسم. تنزل القفة من الشعبة و تجئ مشياً تك تك تك نحو مكان جلوس مولانا
تعليقات: 0
إرسال تعليق