من كرامات سيدى فخر الدين : بتعملوا حضرة مع الوهابية في بلدهم! يقصد سيكون
- قبس من نور : قصة سيدى فخر الدين وملائكة الاسم
- جاء إليه يوما بعض مشاهير العلماء المصريين لمحاورته في التصوف
- أذكر عندما أتى الراوي بالقصيدة الرجيه إحدى قصائد ديوان شراب الوصل
- بلاد واق الواق كنا نسمع عنها في الأساطير
كنت كلما أسلم علي سيدي فخر الدين رضي اله عنه يضحك و شفتي تلثم تلك اليد التي لم و لن يلد الزمان مثالها, و هو يقول لي: "بتعملوا حضرة مع الوهابية في بلدهم!!! ". أسلم و أضحك, أسلم و أضحك – كما ضحك معي – نور علي نور – و في الثالثة وقفت أستقصي الأمر – لما وجدته مستمراً – "يا عمي الشيخ ما بلدهم بلدنا نحنا" قال لي: نحنا بدري علينا شوية. و للعبارة إشارات و معانٍ. الأولي أنهم سيمنعونا (و عملوها في يوم انتقاله رضي الله عنه, و ما رميت إذا رميت ... ) و الثانية: أنه آت ذاك اليوم الذي تتحقق فيه أمنيتي (بلدنا) بلد حبيبنا و هل لدينا أعظم منه ... و قالها في إشارات أخري.
- رافقت مولانا الشيخ إبراهيم رضي الله عنه في عمرة للحرم النبوي والحرم المكي
- خرج أحد الأحباب يحمل فراش الشيخ ليضعه في الفناء معنا
- كنت في حضرته للتشاور في بعض الأمور ودخل عليه ولده يستأذن في السفر
- وسئل رضي الله عنه عن البكاء فقال أبكي له، وأبكي منه، وأبكي عليه ولا حرج
تعليقات: 0
إرسال تعليق