مهم جدا مسألة الرزق : (من ورقة لسيدي فخر الدين)
- لا في شيخ و لا في مريدين
- ربنا قال ليه يا محمد واحد من أمتك حأدخله النار ما في, بس أسكت ما تكلمهم
- بماذا تميزت الطريقة البرهانية عن غيرها
شذرات في مسألة الرزق: (من ورقة لسيدي فخر الدين)
أسعي لاسترداد نسخة إلي مكتبتي من ورقة تتألف من حوالي 10 صفحات كتبها سيدي فخر الدين رضي الله عنه في مسألة الرزق في العام 1972, و لكن أحاول الآن استرجاع ما أستطيع من ذاكرتي مما كتب سيدي في تلك الورقة (لتطفئ جوي بين الحشا و الأضالع):
الرزق ضمنه الله سبحانه: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا).
(وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ (
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها (
لما نزلت هذه الآية: {لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون} (آل عمران 92) قام أبو طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إن الله تبارك وتعالى يقول: {لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون} وإن أحب مالي إلي بيرحاء وإنها صدقة لله تعالى أرجو برها وذخرها عند الله تعالى فضعها يا رسول الله حيث أراك الله. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بخ! ذلك مال رابح، ذلك مال رابح، وقد سمعت ما قلت، وإني أرى أن تجعلها في الأقربين)) فقال أبو طلحة: أفعل يا رسول الله. فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه. متفق عليه
أحد الأنبياء أطلعه الله سبحانه و تعالي علي رزقه و أخبره أن عمره ينقضي بانتهاء هذا الرزق و خيّره أن يعطيه رزقه كله و يتصرف فيه بحريته فإن انقضي علم أن عمره قد انتهي أو يمسك الرزق عنده سبحانه و تعالي و يعطيه رزق يومه بيومه و لا يعلم متي انتهي أجله. فطلب النبي من الله سبحانه أن يعطيه فرصة ليشارو امرأته. فلما شاورها, قالت له: أطلب من الله أن يعطينا رزقنا كله و بعدها سنتصرف كما نري. ففعل. و لكن النبي طفق يتصدق من ذلك المال يوماً بعد اليوم علي المحتاجين و المساكين, و امرأته تحاول أن تعطله و تقول له أن عمرنا سينتهي سريعاً و أنت تنفق مالنا بهذه الطريقة. فجاء يوم و قد انتهي الرزق و لم يبق أمامهما غير الاستسلام للأجل الذي حان بانتهاء رزقهما. و لكنهما أصبحا و قد حل رزق جديد في مكان ذلك الرزق. فسأل النبي الله سبحانه من أين أتي هذا الرزق الجدي. فقال له لمولي جل شأنه إن هذه هي صدقاتكم أربيتها لكم. و يصدق ذلك قوله تعالي: (يمحق الله الربا و يربي الصدقات) 276 البقرة
- هي مرة واحدة عند اللزوم و خلصت.
- مولانا الشيخ والطاقية الحمرا
- وعندما رانى قالى مالك يامصوراتى فيه ايه ؟
تعليقات: 0
إرسال تعليق