من كرامات الطريقة وسيدى فخر الدين
قصة دخول الفنان شرحبيل احمد للطريقة البرهانية
قصة دخول الفنان شرحبيل احمد للطريقة البرهانية
- من كرامات سيدى فخر الدين : عندهم تلاتة يوم لو زادوا عليها أرمي السبحة دي
- كرامات مولانا سيدى فخر الدين : إذا تحدث الشيخ بإشارة فاين تقع منك تلك الإشارة؟
- كرامات المشايخ والطريقة : طائرتان بدل واحدة ملاحظة هامةً
- مناقب سيدى فخر الدين : من هم أهل الإغتراب؟
الفنان شرحبيل أحمد من الجيل الذي صنع الفن الجميل في السودان و قد أدخل موسيقي الجاز إلي الغناء السوداني مما جعله جديراً بلقب "ملك الجاز". و هو أيضاً فنان يرسم بالريشة و قد كان يرسم رسومات مجلة الأطفال المسماة "مجلة الصبيان" و التي قد كنت أشتركت بالكتابة فيها في سني الابتدائية في مطلع الستينيات.
في السبعينيات و زار شرحبيل بصحبة الأستاذين: الأستاذ و الموسيقار علي ميرغني (و الذي أيضاً درس علي يديه مولانا الشيخ إبراهيم رضي الله عنه في مدارس الشعب الخرطوم بحري) و الأستاذ علي مهدي الممثل السوداني المعروف. و الأخير هو من حكي لي هذه القصة:
عند حضورهم لزيارة مولانا بمنزله بالخرطوم 3 و بعد جلسة ممتعة من الحديث معه, اقتنع الأستاذ علي ميرغني بأخذ الطريقة, و لكن علي مهدي لم يكن يحتاج لذلك لآنه أصلاً عنده طريقة (قادري) فبقي الأستاذ شرحبيل, الذي سأله مولانا إن كان يرغب في الطريقة,
فقال:
يا مولانا عندي مشكلة
قال مولانا: و ما المشكلة, تحدث فنحن نستمع و لا تتحرج
قال: أشرب
قال مولانا: أعمل أساس الطريقة ال 700 حبة و سوف تتغلب علي رغبتك بالشرب
فعل شرحبيل, فلزم الأوراد و أحبها و أحب مولانا الشيخ و صار يصلي المغرب في الزاوية و يحضر الدروس مع مولانا.
و مع رهافة حسه الفني أصبح صوفي من الدرجة الأولي, فازداد ألقاً علي ألق.
بل أبعد من ذلك, جاء معنا واحد من شيلي لا يؤمن بالله (نهائي) , قلنا له روح معانا الحضرة (في روما) حضر الحضرة و خرج مسلماً.
في السبعينيات و زار شرحبيل بصحبة الأستاذين: الأستاذ و الموسيقار علي ميرغني (و الذي أيضاً درس علي يديه مولانا الشيخ إبراهيم رضي الله عنه في مدارس الشعب الخرطوم بحري) و الأستاذ علي مهدي الممثل السوداني المعروف. و الأخير هو من حكي لي هذه القصة:
عند حضورهم لزيارة مولانا بمنزله بالخرطوم 3 و بعد جلسة ممتعة من الحديث معه, اقتنع الأستاذ علي ميرغني بأخذ الطريقة, و لكن علي مهدي لم يكن يحتاج لذلك لآنه أصلاً عنده طريقة (قادري) فبقي الأستاذ شرحبيل, الذي سأله مولانا إن كان يرغب في الطريقة,
فقال:
يا مولانا عندي مشكلة
قال مولانا: و ما المشكلة, تحدث فنحن نستمع و لا تتحرج
قال: أشرب
قال مولانا: أعمل أساس الطريقة ال 700 حبة و سوف تتغلب علي رغبتك بالشرب
فعل شرحبيل, فلزم الأوراد و أحبها و أحب مولانا الشيخ و صار يصلي المغرب في الزاوية و يحضر الدروس مع مولانا.
و مع رهافة حسه الفني أصبح صوفي من الدرجة الأولي, فازداد ألقاً علي ألق.
بل أبعد من ذلك, جاء معنا واحد من شيلي لا يؤمن بالله (نهائي) , قلنا له روح معانا الحضرة (في روما) حضر الحضرة و خرج مسلماً.
- من دروس سيدى فخر الدين : أرأيت عظمة المديح
- مهم جدا مسألة الرزق : (من ورقة لسيدي فخر الدين)
- من دروس سيدى فخر الدين : و ماذا يريد السودان من مصر؟
- من كرامات سيدى ابراهيم مع اولاد الطريقة : احنا عملنا الشوال بتاعك والشوال بتاعنا
تعليقات: 0
إرسال تعليق