من مناقب سيدى فخر الدين : عليَ الطّلاق نويت أن أُصلي الظُهر
- قبس من نور : قصة سيدى فخر الدين وملائكة الاسم
- جاء إليه يوما بعض مشاهير العلماء المصريين لمحاورته في التصوف
- أذكر عندما أتى الراوي بالقصيدة الرجيه إحدى قصائد ديوان شراب الوصل
عليَ الطّلاق نويت أن أُصلي الظُهر:
يقول مولانا الشيخ سيدى فخر الدين أنه عندما كان يدرس بالجامع الكبير بالخرطوم كان معهم رجل (من قبيلة الجعليين) كلما و قف للصلاة و أقام الصلاة و نوي أن يصلي أصابه شك إذا كان قد نوي أم لا (استنكاح) و بهذا يكرر الإقامة و والنية و يظل يكرر. و مرة عند صلاة الظهر حدث له نفس الشئ و لما أعياه الشك و التكرار, أقام الصلاة بحماس زائد و أتبَعها بقوله "عليَ الطّلاق نويت أن أُصلي الظُهر"
- بلاد واق الواق كنا نسمع عنها في الأساطير
- رافقت مولانا الشيخ إبراهيم رضي الله عنه في عمرة للحرم النبوي والحرم المكي
- خرج أحد الأحباب يحمل فراش الشيخ ليضعه في الفناء معنا
تعليقات: 0
إرسال تعليق