حَتَّى أكونَ في الوجوهِ النّاضرةِ التي هيَ إلى رَبِّهَا ناظرةٌ ، ولاَ يَكونُ ذلكَ إلاَّ لِمَنِ اتَّخَذُوا الْمُقَامَ في باطنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - مُصَلَّىً ، وانْشِلْنِي مِنَ الشُّبَهِ القادحةِ في صِرْفِ التّوحيدِ ؛ حَتَّى لاَ أَضِلَّ بذلك .
تعليقات: 0
إرسال تعليق