-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

السبت، 23 يونيو 2018

شرح ديوان شراب الوصل : شرح الْقَصِيدَة الْحَادِيَة والْعِشْرُون : ( أَرَى مِنْ كَرِيمِ الْمَوْلِدَيْنِ إِشَارَةً )

شرح ديوان شراب الوصل : شرح الْقَصِيدَة الْحَادِيَة والْعِشْرُون : ( أَرَى مِنْ كَرِيمِ الْمَوْلِدَيْنِ إِشَارَةً )
عمليات بحث متعلقة بـ شراب الوصل ديوان شراب الوصل مكتوب  شراب الوصل مختوم  شراب الوصل mp3  قصائد الطريقة البرهانية  قصائد البرهانيه مكتوبه  ديوان ابتسام المدامع  قصائد البرهانية mp3  تحميل قصائد البرهانية mp3


 شرح الْقَصِيدَة الْحَادِيَة والْعِشْرُون : ( أَرَى مِنْ كَرِيمِ الْمَوْلِدَيْنِ إِشَارَةً )


أعانق أجدادى وأعتنق الهدى وأجنحة العنقاء تورف واحتى

الْقَصِيدَة الْحَادِيَة والْعِشْرُون : ( أَرَى مِنْ كَرِيمِ الْمَوْلِدَيْنِ إِشَارَةً )
التّاريخ : السبت 6 ربيع أول 1404 هـ = 10 ديسمبر 1983 م
عَدَد الأبيات : 21

1- أَرَى مِنْ كَرِيمِ الْمَوْلِدَيْنِ إِشَارَةً *** وَإِنَّ إِشَارَاتِ الْحَبِيبِ بَشَائِرُ

2- أَرَى الْكُلَّ فِي تِيهِ الْجَمَالِ وَإِنَّنِي *** هُدِيتُ وَقَدْ ضَلَّتْ هُنَاكَ بَصَائِرُ

3- فَلاَ هُوَ يُحْصِي الْعَدُّ مَا قَدْ بِهِ أَتَى *** وَلاَ هُوَ يَبْلَى يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ

4- وَلاَ هُوَ مِنْ فَرْطِ الظُّهُورِ مُغَيَّبٌ *** وَلاَ هُوَ وَجْهٌ تَعْتَلِيهِ سَتَائِرُ

5- وَلاَ هُوَ عَنِّي مُحْجَبٌ بِسُتُورِهِ *** وَلاَ هُوَ عِنْدِي مِنْ خَفَا اللُّطْفِ ظَاهِرُ

6- وَمَا هُوَ إِلاَّ نُقْطَةُ الْبَدْءِ وَالْبَهَا *** وَمَا هُوَ إِلاَّ مَظْهَرُ الذَّاتِ صَائِرُ

7- وَمَا هُوَ إِلاَّ مَنْ رَأَى اللَّهَ جَهْرَةً *** وَمَا هُوَ إِلاَّ مَنْ بِهِ الْحَقُّ ظَاهِرُ

8- وَمَا هُوَ إِلاَّ مَنْ لَهُ الأَرْضُ مَسْجِدٌ *** وَمَا هُوَ إِلاَّ مَنْ بِهِ التُّرْبُ طَاهِرُ

9- هُوَ الْجَمْعُ فِي رُتَبِ الْفَنَاءِ وَمَنْ بِهِ *** يُرَى اللَّهُ جَبَّاراً وَلِلذَّنْبِ غَافِرُ

10- هُوَ الصَّبْرُ إِجْمَالاً هُوَ الْغَوْثُ لِلْوَرَى *** فَلَوْلاَهُ لَمْ تَسَعِ الْقُلُوبَ حَنَاجِرُ

11- هُوَ الْجَبْرُ فِي كَسْرِ الْقُلُوبِ وَإِنَّهُ *** لَمِنْ سِرِّهِ تَغْشَى الْكَسِيرَ جَبَائِرُ

12- هُوَ السِّينُ وَهُوَ الْهُو كَذَا الْهَاءُ وَالأَنَا *** هُوَ الْقِدَمُ الْمَشْهُودُ وَالْغَيْبُ سَائِرُ



لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا


13- هُوَ الْبَحْرُ تَأْوِيلاً لَهُ الْمَتْنُ وَاصِلاً *** عَلَيْهِ سَفِينُ الصَّالِحِينَ مَوَاخِرُ

14- فَمَنْ كَانَ خَوَّاضاً فَيَا بِئْسَ مَا أَتَى *** فَتِلْكَ فِعَالٌ دُونَهُنَّ الْكَبَائِرُ

15- هُوَ الْقَابُ ذُو الأَلْقَابِ وَالرُّوحُ دُونَهُ *** وَذُو مِنْبَرٍ لاَ يَعْتَلِيهِ مُكَابِرُ

16- لَهُ الْمِنْبَرُ الأَسْمَى لَهُ الْعِلْمُ سَابِقاً *** بِقَبْلِ أَلَسْتُ الرَّبَّ فِيهِ يُحَاضِرُ

17- هُوَ النَّاصِرُ الْمَنْصُورُ بِالرُّعْبِ دِينُهُ *** هُوَ الْمَنْزِلُ الأَعْلَى بِكَفَّيْهِ عَامِرُ

18- هُوَ الدَّارُ وَالدَّيَّارُ وَالْخَمْرُ وَالْقِرَى *** يُرَاحُ لَدَيْهِ مِنْ عَنَاهُ الْمُسَافِرُ

19- وَمَا أَنَا إِلاَّ وَاحِدٌ مِنْ عَبِيدِهِ *** وَذَلِكَ فَخْرٌ لِي وَفِيهِ أُفَاخِرُ

20- وَتَاللَّهِ مَا رُمْتُ الْمَدِيحَ وَإِنَّمَا *** بَدَا الْحُسْنُ غَلاَّباً وَمَا اللُّبُّ حَاضِرُ

21- غَدَا اللُّبُّ فِي سَفَرٍ يُقِيمُ بِحُسْنِهِ *** وَقَدْ عَزَّتِ الأَسْفَارُ وَالْوَجْهُ سَافِرُ


لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا


صبرت لحكم الله بل أنا شاكر فما الصبر إلا عن عظيم المصيبة
وبعض شرابى أغرق الكل فى الهوى ومنهجى القرآن والله وجهتى


مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم