-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

الجمعة، 22 يونيو 2018

شرح ديوان شراب الوصل : شرح الْقَصِيدَة الثّانِيَة والْعِشْرُون : ( سَيِّدِي وَهُوَ لِلسِّيَادَةِ رَبٌّ )

شرح ديوان شراب الوصل : شرح الْقَصِيدَة الثّانِيَة والْعِشْرُون : ( سَيِّدِي وَهُوَ لِلسِّيَادَةِ رَبٌّ )
عمليات بحث متعلقة بـ شراب الوصل ديوان شراب الوصل مكتوب  شراب الوصل مختوم  شراب الوصل mp3  قصائد الطريقة البرهانية  قصائد البرهانيه مكتوبه  ديوان ابتسام المدامع  قصائد البرهانية mp3  تحميل قصائد البرهانية mp3

شرح الْقَصِيدَة الثّانِيَة والْعِشْرُون : ( سَيِّدِي وَهُوَ لِلسِّيَادَةِ رَبٌّ )

الإبتذال فى الإستعمال

الْقَصِيدَة الثّانِيَة والْعِشْرُون : ( سَيِّدِي وَهُوَ لِلسِّيَادَةِ رَبٌّ )
التّاريخ : الاثنين 8 ربيع أول 1404 هـ = 12 ديسمبر 1983 م
عَدَد الأبيات : 24

لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا

1- سَيِّدِي وَهُوَ لِلسِّيَادَةِ رَبٌّ *** ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا بِفُؤَادِي

2- وَانْجَلَى الْحُزْنُ فَالْمَعِيَّةُ شَمْسٌ *** صُحْبَةُ الرُّوحِ وَالصَّبَابَةُ زَادِي

3- أَيُّهَا الْغَارُ مَا بِغَوْرِكَ غَيْرٌ *** لَوْ بِكَ الْغَيْرُ مَا بَلَغْتُ مُرَادِي

4- فَتَرَنَّمْ فَمَا بِذَلِكَ ضَيْرٌ *** بِحَبِيبٍ ضِيَاهُ مَا زَالَ هَادِي

5- وَتَخَيَّرْ فَمَنْ لَدَيْكَ خِيَارٌ *** وَبِهِ مِنْحَةً هُدِيتُ رَشَادِي

6- وَتَحَيَّرْ كَمَا السَّوَابِقُ حَارُوا *** فَلَهُ مَبْدَئِي وَفِيهِ مَعَادِي

7- وَتَسَتَّرْ فَمَا التَّسَافُرُ شَأْنِي *** هُوَ لِي حِينَ جُمْعَةِ الأَشْهَادِ

8- وَتَسَفَّرْ فَمَا التَّسَتُّرُ يُجْدِي *** هُوَ ذَا مُلْكُهُ عَلَيْهِ سَوَادِي

9- نَزَلَ الْغَارَ وَالسَّكِينَةُ تَغْشَى *** حَضَراً حَلَّ كَمْ بَدَا بِبَوَادِي

10- وَجُنُودٌ بِهَا الْمُؤَيَّدُ أَضْحَى *** بِحِمَى الْغَيْبِ وَالْخَفَاءُ رُوَادِي

11- هُوَ ذَا النُّورُ يَا مُرِيدُ تَجَلَّى *** هُوَ ذَا الْغَيْثُ يَا أُهَيْلَ وِدَادِي

12- وَلَدُ الْغَيْبِ لاَ يُجَاوِزُ غَيْباً *** وَلَهُ الدُّرُّ مِنْ فَرِيدِ مِدَادِي



لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا

13- غَلَبَ الْحُسْنُ فَالْبَوَاطِنُ أَنَّتْ *** وَعَلَى أَنَّتِي يَئِنُّ حَوَادِي

14- وَعَلَتْ زَفْرَةٌ بِهَا أَتَغَنَّى *** فَبِهَا صِرْتُ بَيْنَ أَهْلِيَ شَادِي

15- وَتَقَلَّبْتُ فِي هَوَاهُ وَفَخْرِي *** نَسَبٌ فِي تَقَلُّبِ السُّجَّادِ

16- وَتَكَتَّمْتُ أَمْرَهُ فَهَدَانِي *** رَشَداً وَاصْطُفِيتُ بِالإِرْشَادِ

17- هُوَ ذَا سَيِّدٌ وَأَوَّلُ عَبْدٍ *** وَبِهِ بَدْءُ غَايَةِ الْعُبَّادِ

18- فَتَحَكَّمْ فَمَا لِغَيْرِكَ حُكْمٌ *** وَتَعَطَّفْ فَذَا جَمَالُكَ بَادِي

19- وَخُذِ الْكَأْسَ يَا نَدِيمُ وَزِدْنِي *** غَفَلَتْ أَعْيُنٌ وَطَابَ سُهَادِي

20- فَعَسَى الْكَوْنُ بَعْدَ ذَلِكَ يُصْغِي *** فَأَنَا عِنْدَهُ وَلاَتَ عِنَادِي

21- وَعَسَى النَّاسُ وَالْمَلاَئِكُ تَدْرِي *** فَأَبِي عَبْدُهُ وَجَدِّيَ حَادِي

22- السَّعِيدُ الَّذِي يَفُوزُ بِوَصْلِي *** فَبِلَبَّيْكَ فُزْتُ بِالإِسْعَادِ

23- وَخِتَاماً أَيَا حَبِيبُ صَلاَةً *** شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهَا إِرْفَادِي

24- وَعَلَيْكَ السَّلاَمُ يَا نُورَ عَرْشِي *** وَكَذَا بَرْزَخِي وَطِيبَ مِهَادِي



لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا



طبقات الأولياء : الرجال عالم الأنفاس رضي الله عنهم
قصيدة الياقوتة فى الطريقة الشيخية الشاذلية


مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم