-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

الاثنين، 28 مايو 2018

شرح ديوان شراب الوصل شرح الْقَصِيدَة السّادِسَة والأَرْبَعُون : ( يَا أَهْلَ بَدْرٍ يَا صَحَابَةَ أَحْمَدٍ )

شرح ديوان شراب الوصل شرح الْقَصِيدَة السّادِسَة والأَرْبَعُون : ( يَا أَهْلَ بَدْرٍ يَا صَحَابَةَ أَحْمَدٍ )
الْقَصِيدَة السّادِسَة والأَرْبَعُون : ( يَا أَهْلَ بَدْرٍ يَا صَحَابَةَ أَحْمَدٍ ) التّاريخ : السبت 20 رمضان 1405 هـ = 8 يونيو 1985 م ( لَيْلَة غَزْوَة بَدْر ) عَدَد الأبيات : 20 1- يَا أَهْلَ بَدْرٍ يَا صَحَابَةَ أَحْمَدٍ *** مَنْ لِلْقُلُوبِ شَرَابُهَا وَالزَّادُ 2- الْمُصْطَفِي مِنَّا أَئِمَّةَ صَحْبِهِ *** وَبِكَفِّهِ التَّقْرِيبُ وَالإِبْعَادُ 3- كَمْ دَوْلةٌ زَالَتْ وَلَكِنَّا بِهِ *** سُدْنَا وَسَادَتْ دَوْلةٌ وَعِبَادُ 4- الْوَعْدُ حَقٌّ وَالْمَلاَئِكُ عِنْدَهُ *** وَهُوَ الْمَلِيكُ وَكُلُّهُمْ أَجْنَادُ 5- لاَ يَسْتَطِيعُ الْقَوْلُ فِيكُمْ أَنْ يَفِي *** إِنَّ الْبِحَارَ لِذِكْرِكُمْ لَمِدَادُ 6- وَالنَّارُ إِنْ تَسْمَعْ حَدِيثاً عَنْكُمُ *** فَهِيَ الْخَمِيدَةُ وَاللَّهِيبُ رَمَادُ 7- أُشْهِدْتُ رَكْبَ الْمُرْدِفِينَ إِلَيْكُمُ *** أَعْنَاقُ أَهْلِ الشِّقْوَتَيْنِ حَصَادُ 8- الرَّبُّ أَوْحَى لِلْمَلاَئِكِ ثَبِّتُوا *** إِنِّي سَأُلْقِي وَالْقَدِيمُ يُعَادُ 9- إِنْ جَاءَنِي زَحْفٌ لَوَلَّى مُدْبِراً *** مُتَحَرِّفاً لِيَكِيدَنِي فَيُكَادُ 10- إِلاَّ الْمَوَدَّةَ مَا سَأَلْنَا حِبَّنَا *** إِنَّ الْمَوَدَّةَ رِفْعَةٌ وَرَشَادُ 11- أَوْلَى مِنَ الظَّعْنِ الطَّوِيلِ مَثُوبَةً *** هِيَ نِيَّةُ الأَوَّابِ وَاسْتِعْدَادُ 12- كَمْ نَالَ أَهْلُ اللَّهِ مِنْحَةَ وَاهِبٍ *** وَشَهَادةً لِلَّهِ لاَ اسْتِشْهَادُ -156- 13- الْعِيرُ عَارٌ وَالنَّفِيرُ بِشَوْكَةٍ *** فِيهَا عَطَايَا مَا لَهُنَّ نَفَادُ 14- نَزَلَ الصَّحَابَةُ عِنْدَ حُكْمِ مَلِيكِِهِمْ *** غَنِمُوا وَكَانَ الرِّفْدُ وَالإِرْفَادُ 15- مَنْ بَاتَ فِي حَيْفٍ وَيَزْعُمُ حُبَّنَا *** غِرٌّ وَفِيهِ تَجَمَّعَتْ أَضْدَادُ 16- مَنْ بَاتَ يَرْجُو الْبُرْءَ وَهُوَ مُقَارِفٌ *** لاَ رَيْبَ ذَاكَ تَكَبُّرٌ وَعِنَادُ 17- مَنْ لَمَ يُحَكِّمْنِي وَعَاثَ ضَلاَلَةً *** لاَ خَيْرَ فِيهِ وَمَا لَدَيْهِ وِهَادُ 18- مَنْ شَذَّ عَنْ إِجْمَاعِ أَهْلِ طَرِيقَتِي *** مِنْهُمْ فَإِنَّ شَرَابَهُ الأَحْقَادُ 19- مَنْ تَنْفَعِ الذِّكْرَى لَدَيْهِ يَفُزْ بِهَا *** وَإِذَا تَوَلَّى مَا لَهُ حُسَّادُ 20- يَا سَعْدُ لَقِّنْهُمْ حَلاَوَةَ طَاعَةٍ *** كَمْ كَلَّ فِيهَا النُّصْحُ وَالإِرْشَادُ **----------------***----------------** -157-

اضغط هنا لعرض الشرح كاملا 

شرح ديوان شراب الوصل 



شرح الْقَصِيدَة السّادِسَة والأَرْبَعُون : ( يَا أَهْلَ بَدْرٍ يَا صَحَابَةَ أَحْمَدٍ )

الْقَصِيدَة السّادِسَة والأَرْبَعُون : ( يَا أَهْلَ بَدْرٍ يَا صَحَابَةَ أَحْمَدٍ )التّاريخ : السبت 20 رمضان 1405 هـ = 8 يونيو 1985 م( لَيْلَة غَزْوَة بَدْر )عَدَد الأبيات : 20


1- يَا أَهْلَ بَدْرٍ يَا صَحَابَةَ أَحْمَدٍ *** مَنْ لِلْقُلُوبِ شَرَابُهَا وَالزَّادُ

2- الْمُصْطَفِي مِنَّا أَئِمَّةَ صَحْبِهِ *** وَبِكَفِّهِ التَّقْرِيبُ وَالإِبْعَادُ

3- كَمْ دَوْلةٌ زَالَتْ وَلَكِنَّا بِهِ *** سُدْنَا وَسَادَتْ دَوْلةٌ وَعِبَادُ

4- الْوَعْدُ حَقٌّ وَالْمَلاَئِكُ عِنْدَهُ *** وَهُوَ الْمَلِيكُ وَكُلُّهُمْ أَجْنَادُ

5- لاَ يَسْتَطِيعُ الْقَوْلُ فِيكُمْ أَنْ يَفِي *** إِنَّ الْبِحَارَ لِذِكْرِكُمْ لَمِدَادُ

6- وَالنَّارُ إِنْ تَسْمَعْ حَدِيثاً عَنْكُمُ *** فَهِيَ الْخَمِيدَةُ وَاللَّهِيبُ رَمَادُ

7- أُشْهِدْتُ رَكْبَ الْمُرْدِفِينَ إِلَيْكُمُ *** أَعْنَاقُ أَهْلِ الشِّقْوَتَيْنِ حَصَادُ

8- الرَّبُّ أَوْحَى لِلْمَلاَئِكِ ثَبِّتُوا *** إِنِّي سَأُلْقِي وَالْقَدِيمُ يُعَادُ

9- إِنْ جَاءَنِي زَحْفٌ لَوَلَّى مُدْبِراً *** مُتَحَرِّفاً لِيَكِيدَنِي فَيُكَادُ

10- إِلاَّ الْمَوَدَّةَ مَا سَأَلْنَا حِبَّنَا *** إِنَّ الْمَوَدَّةَ رِفْعَةٌ وَرَشَادُ

11- أَوْلَى مِنَ الظَّعْنِ الطَّوِيلِ مَثُوبَةً *** هِيَ نِيَّةُ الأَوَّابِ وَاسْتِعْدَادُ

12- كَمْ نَالَ أَهْلُ اللَّهِ مِنْحَةَ وَاهِبٍ *** وَشَهَادةً لِلَّهِ لاَ اسْتِشْهَادُ


13- الْعِيرُ عَارٌ وَالنَّفِيرُ بِشَوْكَةٍ *** فِيهَا عَطَايَا مَا لَهُنَّ نَفَادُ

14- نَزَلَ الصَّحَابَةُ عِنْدَ حُكْمِ مَلِيكِِهِمْ *** غَنِمُوا وَكَانَ الرِّفْدُ وَالإِرْفَادُ

15- مَنْ بَاتَ فِي حَيْفٍ وَيَزْعُمُ حُبَّنَا *** غِرٌّ وَفِيهِ تَجَمَّعَتْ أَضْدَادُ

16- مَنْ بَاتَ يَرْجُو الْبُرْءَ وَهُوَ مُقَارِفٌ *** لاَ رَيْبَ ذَاكَ تَكَبُّرٌ وَعِنَادُ

17- مَنْ لَمَ يُحَكِّمْنِي وَعَاثَ ضَلاَلَةً *** لاَ خَيْرَ فِيهِ وَمَا لَدَيْهِ وِهَادُ

18- مَنْ شَذَّ عَنْ إِجْمَاعِ أَهْلِ طَرِيقَتِي *** مِنْهُمْ فَإِنَّ شَرَابَهُ الأَحْقَادُ

19- مَنْ تَنْفَعِ الذِّكْرَى لَدَيْهِ يَفُزْ بِهَا *** وَإِذَا تَوَلَّى مَا لَهُ حُسَّادُ

20- يَا سَعْدُ لَقِّنْهُمْ حَلاَوَةَ طَاعَةٍ *** كَمْ كَلَّ فِيهَا النُّصْحُ وَالإِرْشَادُ






مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم