-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

الاثنين، 28 مايو 2018

شرح ديوان شراب الوصل شرح الْقَصِيدَة الْخَامِسَة والأَرْبَعُون : ( لِي بَيْنَ أَهْلِ اللَّهِ عُقْبَى دَارِهِمْ )

شرح ديوان شراب الوصل شرح الْقَصِيدَة الْخَامِسَة والأَرْبَعُون : ( لِي بَيْنَ أَهْلِ اللَّهِ عُقْبَى دَارِهِمْ )
الْقَصِيدَة الْخَامِسَة والأَرْبَعُون : ( لِي بَيْنَ أَهْلِ اللَّهِ عُقْبَى دَارِهِمْ ) التّاريخ : الاثنين 15 رمضان 1405 هـ = 3 يونيو 1985 م عَدَد الأبيات : 22 1- لِي بَيْنَ أَهْلِ اللَّهِ عُقْبَى دَارِهِمْ *** وَسَتَشْهَدُ الأَزْمَانُ وَالأَحْقَابُ 2- طَفِقَ الْمُقَارِفُ يَرْتَجِينِي رَاحِماً *** وَبِغَيْرِ هَذَا سُدَّتِ الأَبْوَابُ 3- الْعَيْنُ بِالْعَيْنِ الْقِصَاصُ شَرِيعَةٌُ *** أَوَ لَيْسَ مِنْهَا يَسْتَقِي الأَحْبَابُ 4- بُهْتَانُ قَوْمٍ فِي صَحَائِفِ زُورِهِمْ *** فِي طَيِّهَا مَا قَالَتِ الأَعْرَابُ 5- لَوْ لَمْ يُحَكِّمْنِي الأَحِبَّةُ بَيْنَهُمْ *** فَلْتَحْكُمِ الأَزْلاَمُ وَالأَنْصَابُ 6- الْحَقُّ أَبْلَجُ وَالْحَقَائِقُ فِي يَدِي *** وَإِذَا الْتَقَيْنَا تُهْزَمُ الأَحْزَابُ 7- دُكَّتْ جِبَالٌ وَالْقَوَاعِدُ صُدِّعَتْ *** وَالدُّورُ قَدْ يَجْتَاحُهَا الأَغْرَابُ 8- نَحْنُ الَّذِينَ إِذَا مَنَحْنَا سِرَّنَا *** نُعْطِي غَرَائِبَنَا وَلاَ اسْتِغْرَابُ 9- اللَّهُ يَعْلَمُ كَمْ أَشَرْتُ لِتَعْلَمُوا *** كَمْ كَانَ فِيهِ تَسَاؤُلٌٌ وَجَوَابُ 10- سَلْ أَهْلَ سَبْقٍ هَلْ بُيُوتٌ هُدِّمَتْ *** وَصَوامِعٌ وَمَسَاجِدٌ وَقِبَابُ 11- تَاللَّهِ مَا فِي الْقَوْمِ فِيهَا شَافِعٌ *** مِمَّنْ حَوَاهُ الْبَابُ وَالْمِحْرَابُ 12- إِنْ كَانَ يَجْهَلُ غَيْرَكُمْ لاَ تَجْهَلُوا *** كَمْ قُلْتُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَيُجَابُ -154- 13- لَوْ حَطَّ ذِكْرٌ عَنْ جَهُولٍ مِزْوَداً *** هَذِي ثَلاَثُ مَزَاوِدٍ وَجِرَابُ 14- مِنْ كُلِّ فَجٍّ تَقْصِدُونَ إِلَى الْحِمَى *** غَرَّتْكُمُ الأَسْمَاءُ وَالأَلْقَابُ 15- يَهْدِي إِلَى اللَّهِ الْهُدَاةُ بِعِلْمِنَا *** لاَ بِالْعُوَاءِ وَقُطِّعَتْ أَسْبَابُ 16- هَلْ جَاءَ غَيْرُ الْحَقِّ مِنْ رَبِّ السَّمَا *** أَوْ هَلْ لَدَيْهِ صَحِيفَةٌ وَكِتَابُ 17- أَوْ هَلْ أَتَى هَدْيٌ لِقَوْمِ مِثْلَكُمْ *** أَوْ هَلْ لِغَيْرِي تُنْسَبُ الأَنْسَابُ 18- رُدُّوا إِلَى الرَّبِّ الرَّحِيمِ وَعَبْدِهِ *** إِنَّ الْعَطَا مِنْ كَفِّهِ يَنْسَابُ 19- بُثُّوا إِلَيْهِ وَآلِ أَحْمَدَ مَا بِكُمْ *** هُوَ مَنْ لَدَيْهِ شَفَاعةٌ وَجَنَابُ 20- أَحْمَى حَمِيثاً فِي الشَّدَائِدِ مَلْجَأُ *** الْعَطْشَى وَفِيهِ مَوْرِدٌ وَشَرَابُ 21- أَطْمَى طَمِيثاً عِنْدَنَا تِرْيَاقُنَا *** وَالْقَوْلُ فِيهَا جَوْهَرٌ وَلُبَابُ 22- يَا رَحْمَةً يَا قُدْوَةً يَا سَيِّدِي *** بِكُمُ اكْتَفَيْنَا فَالْعِتَابُ حِسَابُ **----------------***----------------** -155-
شرح ديوان شراب الوصل 



شرح الْقَصِيدَة الْخَامِسَة والأَرْبَعُون : ( لِي بَيْنَ أَهْلِ اللَّهِ عُقْبَى دَارِهِمْ )

الْقَصِيدَة الْخَامِسَة والأَرْبَعُون : ( لِي بَيْنَ أَهْلِ اللَّهِ عُقْبَى دَارِهِمْ )
التّاريخ : الاثنين 15 رمضان 1405 هـ = 3 يونيو 1985 م
عَدَد الأبيات : 22

1- لِي بَيْنَ أَهْلِ اللَّهِ عُقْبَى دَارِهِمْ *** وَسَتَشْهَدُ الأَزْمَانُ وَالأَحْقَابُ

2- طَفِقَ الْمُقَارِفُ يَرْتَجِينِي رَاحِماً *** وَبِغَيْرِ هَذَا سُدَّتِ الأَبْوَابُ

3- الْعَيْنُ بِالْعَيْنِ الْقِصَاصُ شَرِيعَةٌُ *** أَوَ لَيْسَ مِنْهَا يَسْتَقِي الأَحْبَابُ

4- بُهْتَانُ قَوْمٍ فِي صَحَائِفِ زُورِهِمْ *** فِي طَيِّهَا مَا قَالَتِ الأَعْرَابُ

5- لَوْ لَمْ يُحَكِّمْنِي الأَحِبَّةُ بَيْنَهُمْ *** فَلْتَحْكُمِ الأَزْلاَمُ وَالأَنْصَابُ

6- الْحَقُّ أَبْلَجُ وَالْحَقَائِقُ فِي يَدِي *** وَإِذَا الْتَقَيْنَا تُهْزَمُ الأَحْزَابُ

7- دُكَّتْ جِبَالٌ وَالْقَوَاعِدُ صُدِّعَتْ *** وَالدُّورُ قَدْ يَجْتَاحُهَا الأَغْرَابُ

8- نَحْنُ الَّذِينَ إِذَا مَنَحْنَا سِرَّنَا *** نُعْطِي غَرَائِبَنَا وَلاَ اسْتِغْرَابُ

9- اللَّهُ يَعْلَمُ كَمْ أَشَرْتُ لِتَعْلَمُوا *** كَمْ كَانَ فِيهِ تَسَاؤُلٌٌ وَجَوَابُ

10- سَلْ أَهْلَ سَبْقٍ هَلْ بُيُوتٌ هُدِّمَتْ *** وَصَوامِعٌ وَمَسَاجِدٌ وَقِبَابُ

11- تَاللَّهِ مَا فِي الْقَوْمِ فِيهَا شَافِعٌ *** مِمَّنْ حَوَاهُ الْبَابُ وَالْمِحْرَابُ

12- إِنْ كَانَ يَجْهَلُ غَيْرَكُمْ لاَ تَجْهَلُوا *** كَمْ قُلْتُ هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَيُجَابُ


13- لَوْ حَطَّ ذِكْرٌ عَنْ جَهُولٍ مِزْوَداً *** هَذِي ثَلاَثُ مَزَاوِدٍ وَجِرَابُ

14- مِنْ كُلِّ فَجٍّ تَقْصِدُونَ إِلَى الْحِمَى *** غَرَّتْكُمُ الأَسْمَاءُ وَالأَلْقَابُ

15- يَهْدِي إِلَى اللَّهِ الْهُدَاةُ بِعِلْمِنَا *** لاَ بِالْعُوَاءِ وَقُطِّعَتْ أَسْبَابُ

16- هَلْ جَاءَ غَيْرُ الْحَقِّ مِنْ رَبِّ السَّمَا *** أَوْ هَلْ لَدَيْهِ صَحِيفَةٌ وَكِتَابُ

17- أَوْ هَلْ أَتَى هَدْيٌ لِقَوْمِ مِثْلَكُمْ *** أَوْ هَلْ لِغَيْرِي تُنْسَبُ الأَنْسَابُ

18- رُدُّوا إِلَى الرَّبِّ الرَّحِيمِ وَعَبْدِهِ *** إِنَّ الْعَطَا مِنْ كَفِّهِ يَنْسَابُ

19- بُثُّوا إِلَيْهِ وَآلِ أَحْمَدَ مَا بِكُمْ *** هُوَ مَنْ لَدَيْهِ شَفَاعةٌ وَجَنَابُ

20- أَحْمَى حَمِيثاً فِي الشَّدَائِدِ مَلْجَأُ *** الْعَطْشَى وَفِيهِ مَوْرِدٌ وَشَرَابُ

21- أَطْمَى طَمِيثاً عِنْدَنَا تِرْيَاقُنَا *** وَالْقَوْلُ فِيهَا جَوْهَرٌ وَلُبَابُ

22- يَا رَحْمَةً يَا قُدْوَةً يَا سَيِّدِي *** بِكُمُ اكْتَفَيْنَا فَالْعِتَابُ حِسَابُ






مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم