-->
إغلاق القائمة
إغلاق القائمة
404
نعتذر فقد تم نقل الموضوع ; الرجاء زيارة الارشيف! الأرشيف

الخميس، 21 يونيو 2018

شرح ديوان شراب الوصل - شرح الْقَصِيدَة الرّابِعَة والْعِشْرُون : ( مَاذَا تَقُولُ إِذَا قَصَدْتَ رِحَابَهُ )

شرح ديوان شراب الوصل - شرح الْقَصِيدَة الرّابِعَة والْعِشْرُون : ( مَاذَا تَقُولُ إِذَا قَصَدْتَ رِحَابَهُ )
عمليات بحث متعلقة بـ شرح ديوان شراب الوصل - شرح الْقَصِيدَة الرّابِعَة والْعِشْرُون : ( مَاذَا تَقُولُ إِذَا قَصَدْتَ رِحَابَهُ ) تحميل كتاب شراب الوصل pdf  قصائد البرهانيه مكتوبه  ديوان شراب الوصل مكتوب  شراب الوصل mp3  شراب الوصل مختوم  قصائد الطريقة البرهانية  ديوان ابتسام المدامع  جبل الالهام

 شرح الْقَصِيدَة الرّابِعَة والْعِشْرُون : ( مَاذَا تَقُولُ إِذَا قَصَدْتَ رِحَابَهُ )

حزب السيف القاطع لسيدى احمد الرفاعي

الْقَصِيدَة الرّابِعَة والْعِشْرُون : ( مَاذَا تَقُولُ إِذَا قَصَدْتَ رِحَابَهُ )
التّاريخ : الثلاثاء 20 ربيع أول 1404 هـ = 3 يناير 1984 م
عَدَد الأبيات : 14


لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا 


1- مَاذَا تَقُولُ إِذَا قَصَدْتَ رِحَابَهُ *** مَاذَا تَقُولُ وَفِي حَشَاكَ ضِرَامُ

2- مَاذَا تَقُولُ وَأَنْتَ أَنْتَ وَمَنْ هُوَ *** أَنَّى تَرَاهُ وَقَدْ عَلاَهُ لِثَامُ

3- قُلْ يَا أَبَا الإِكْرَامِ هَذِي حَالَتِي *** أَنْتَ الرَّجَا الْمَأْمُولُ أَنْتَ إِمَامُ

4- قُلْ يَا أَبَا الإِنْعَامِ إِنَّا فِي الْحِمَى *** هَذَا حِمَاكُمْ رَوْضَةٌ وَمَقَامُ

5- قُلْ يَا عَطَاءَ اللَّهِ مَنْ دَانَتْ لَهُ *** كُلُّ الرِّقَابِ لِتُوصَلَ الأَرْحَامُ

6- أَشْكُو إِلَيْكَ وَلَسْتُ أُفْشِي خَافِياً *** عَنْكُمْ فَأَنْتُمْ لِلأَنَامِ زِمَامُ

7- يَا ثَانِيَ اثْنَيْنِ الْبَتُولُ تَمَخَّضَتْ *** عَنْكُمْ لِتَلْقَى سَعْدَهَا الأَيَّامُ

8- تَاللَّهِ مَا حَنَثَ الْيَمِينُ فَإِنَّكُمْ *** أَنْتُمْ أَمَانُ الْكَوْنِ أَنْتَ سَلاَمُ

9- يَا سَيِّداً مِنْ سَيِّدٍ وَمُبَجَّلٍ *** يَا مَلْجَأَ الأَحْبَابِ حَيْثُ أَقَامُوا

10- فَلَكُمْ حَبِيبَ اللَّهِ عَيْنُ عِنَايَةٍ *** وَلَوَاحِظٌ تُرْمَى بِهِنَّ سِهَامُ

11- أَنْتُمْ مَعِينُ الشَّارِبِينَ جَمِيعِهِمْ *** وَعُيُونُ رِيٍّ مِسْكُهُنَّ خِتَامُ

12- عَشِقَتْكَ عَيْنِي فَابْتُلِيتُ بِصَحْوَتِي *** حَاشَا لِعَيْنٍ شَاهَدَتْكَ تَنَامُ

13- يَا نِعْمَ بَطْنٍ قَدْ حَوَاكَ وَيَالَهُ *** نَسَبٌ لَهُ أَهْلُ السَّمَا خُدَّامُ

14- وَقَدِ اصْطُفِيتُ وَأَنْتَ أَنْتَ مُؤَيِّدِي *** وَلِبَاسِيَ التَّقْرِيبُ وَالإِحْرَامُ

لعرض شرح القصيدة كاملا اضغط هنا 

الحزب الكبير الحزب الأول لسيدى احمد البدوى قدس الله سره
الصلاة الحادية والستون: للشيخ محمد البديري رحمه الله


مشاركة المقال
mohamed fares
@كاتب المقاله
كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع برهانيات كوم .

مقالات متعلقة

إرسال تعليق



Seoplus جميع الحقوق محفوظة ل برهانيات كوم