- درس خاص من مولانا رضي الله عنه, كيف التعامل مع الأخوان
- يا عمي الشيخ الليلة جبنا أوضة النوم
- كان أحلي طبق سلطة فواكه في حياتي
مريدي لا عليك و كن صفوحاً - و حاذر و اترك الشكوي تجدنا
علي قدم الصفوح و في يديه - و إن ماجت بحار ما سئمنا
بالله شوفوا الكلام ده عظيم كيف! ما تزعل من أخ الطريقة أو من الأقارب أو من أي شخص, أو من الظروف, سلّم و امتثل لقول أبيك (و إن ماجت بحار ما سئمنا) ... تاني شنو؟
عاش في منطقة سنار بالنيل الأزرق قبل حوالي 400 عام, و السبب في تسميته بود تكتوك أنه كان ممن يجلس أمام القطب القادري سيدي الشيخ دفع الله المصوبن المعروف عنه أنه ممن جمع التيجان الأربعة (قطب فرد جامع كبير) , و كان ملثماً دائماً. و مرةً أماط اللثام عن وجهه (وهذه رواية سيدي فخر الدين رضي الله عنه) فحدثت أحوال مختلفة لمن كان أمامه, أصاب الشيخ فرح أن صار صدره يصدر صوت توك توك, فسار عليه إسم الشهرة.
اشتهر الشيخ فرح بالنطق بالحكم و جوامع الكلم و حل المعضلات من المسائل و لذا صحب اسمه عبارة "حلّال المشبوك".
و له كشف و حكم, و من ذلك الكشف أن تنبا بقيام خزان سنار الذي وفر قنوات الري لمشوع الجزيرة و وفر الطاقة الكهرومائية للسودان, حيث خاطب الني قائلاً: "أمانة يا نيل سنار الجاري, ما يلموا فيك أبّان طواري, يسكنوك الضهاري, و يولعوا منّك الناري". و المقصود: أن ناس المعول (الظواري" سيحفرون بحيرة الخزان و القنوات فينساي الماء إلي الأرض البلقع, و تستخرج الكهرباء (النار).
علي قدم الصفوح و في يديه - و إن ماجت بحار ما سئمنا
بالله شوفوا الكلام ده عظيم كيف! ما تزعل من أخ الطريقة أو من الأقارب أو من أي شخص, أو من الظروف, سلّم و امتثل لقول أبيك (و إن ماجت بحار ما سئمنا) ... تاني شنو؟
الشيخ فرح ود تكتوك حلّال المشبوك
عاش في منطقة سنار بالنيل الأزرق قبل حوالي 400 عام, و السبب في تسميته بود تكتوك أنه كان ممن يجلس أمام القطب القادري سيدي الشيخ دفع الله المصوبن المعروف عنه أنه ممن جمع التيجان الأربعة (قطب فرد جامع كبير) , و كان ملثماً دائماً. و مرةً أماط اللثام عن وجهه (وهذه رواية سيدي فخر الدين رضي الله عنه) فحدثت أحوال مختلفة لمن كان أمامه, أصاب الشيخ فرح أن صار صدره يصدر صوت توك توك, فسار عليه إسم الشهرة.
اشتهر الشيخ فرح بالنطق بالحكم و جوامع الكلم و حل المعضلات من المسائل و لذا صحب اسمه عبارة "حلّال المشبوك".
و له كشف و حكم, و من ذلك الكشف أن تنبا بقيام خزان سنار الذي وفر قنوات الري لمشوع الجزيرة و وفر الطاقة الكهرومائية للسودان, حيث خاطب الني قائلاً: "أمانة يا نيل سنار الجاري, ما يلموا فيك أبّان طواري, يسكنوك الضهاري, و يولعوا منّك الناري". و المقصود: أن ناس المعول (الظواري" سيحفرون بحيرة الخزان و القنوات فينساي الماء إلي الأرض البلقع, و تستخرج الكهرباء (النار).
تعليقات: 0
إرسال تعليق