السيدة سُكينة رضى الله عنها
سيدة نساء عصرها في الشعر والأدب والبلاغة
- ما اجتمع قوم في بيت من بيوت اللّه عز وجل يذكرون اللّه إلا نزلت عليهم السكينة
- جاءني جبريل فقال - مر أصحابك يرفعوا أصواتهم بالتكبير
هى بنت الإمام الحسين رضي الله عنه وأمها السيدة رباب بنت امرئ القيس بن عدى بن أوس (الكلبى) ولدت رضى الله عنها سنة 47 هـ.تزوجت من سيدى عبد الله بن الإمام الحسن السبط بن الإمام على كرم الله وجهه، ثم تزوجت من مصعب بن الزبير رضي الله عنه وولدت له الرباب.كانت السيدة سُكينة رضى الله عنها سيدة نساء عصرها ومن أجمل النساء وأظرفهن وأحسنهن أخلاقا ، اشتهرت رضى الله عنها بالشعر وكان يحضرها (من وراء حجاب) أمراء الشعر مثل الفرزدق وجرير ونصيب وجميل وغيرهما.توفيت رضى الله عنها سنة 117 هـ وقيل توفيت فى 5 ربيع الأول سنة 126 هـ ودفنت رضى الله عنها بمصر ولها مقام مشهود فى المراغة بمصر المحروسة
حيث أختلف فيه فقيل آمنة وأمية والصحيح آمنة وأسم سكينة لقب أطلقته عليها أمها , أبوها هو الحسين بن على بن أبى طالب أمها الرباب بنت أمرىء ألقيس بن عدى بن أوس الكلبي نشأت في حجر أبيها سيد شباب الجنة وحفظت القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة وكان مشهود لها بالفصاحة والبلاغة فكانت تقرض الشعر بألفاظ جذلة قوية معبرة وكانت من أحسن الناس شعراً ووصفت بأنها أجمل نساء عصرها وأحسنهن خلقاً وأظرفهن
وشهدت مع أبيها موقعه كربلاء وشهدت بعينها ماساه قتل أبيها وأخوتها وكثير من ذرية الحسن والحسين وكانت متزوجة من عبد الله بن الحسن وقتل عنها قبل أن يدخل بها ثم تزوجها مصعب بن الزبير وولدت له الرباب ثم تزوجت عبد الله بن عثمان بن عبد الله بن حكيم بن حزام ثم تزوجت الأصبع بن عبد العزيز بن مروان وفارقها قبل الدخول وكان سبب دخولها لمصر خطبها له وكان الأصبغ كان فاجر فأقسمت ألا تكون لة زوجة أبداً واستجاب الله لها فمات قبل أن يراها
اصل اسم سكينة :
حيث أختلف فيه فقيل آمنة وأمية والصحيح آمنة وأسم سكينة لقب أطلقته عليها أمها , أبوها هو الحسين بن على بن أبى طالب أمها الرباب بنت أمرىء ألقيس بن عدى بن أوس الكلبي نشأت في حجر أبيها سيد شباب الجنة وحفظت القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة وكان مشهود لها بالفصاحة والبلاغة فكانت تقرض الشعر بألفاظ جذلة قوية معبرة وكانت من أحسن الناس شعراً ووصفت بأنها أجمل نساء عصرها وأحسنهن خلقاً وأظرفهن
وشهدت مع أبيها موقعه كربلاء وشهدت بعينها ماساه قتل أبيها وأخوتها وكثير من ذرية الحسن والحسين وكانت متزوجة من عبد الله بن الحسن وقتل عنها قبل أن يدخل بها ثم تزوجها مصعب بن الزبير وولدت له الرباب ثم تزوجت عبد الله بن عثمان بن عبد الله بن حكيم بن حزام ثم تزوجت الأصبع بن عبد العزيز بن مروان وفارقها قبل الدخول وكان سبب دخولها لمصر خطبها له وكان الأصبغ كان فاجر فأقسمت ألا تكون لة زوجة أبداً واستجاب الله لها فمات قبل أن يراها
- بسم ربنا وبريقة بعضنا وتربة أرضنا يشفي بإذن ربنا
- اغفر لأمي فاطمة بنت أسد ووسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي