اثبات شفاعة النبي وآل بيته والصالحين والأولياء
- قصة سيدنا عمر مع الحجر الاسود واستدلالهم بها لانكار التبرك والرد عليهم
- اثبات جواز التبرك بتقبيل يد الصالحين
- اثبات ان الصوفية بنوا الأصول على التوحيد الذى ليس فيه تمثيل ولا تعطيل
من أخطر الأشياء إنكار شفاعة النبى وأهل بيته والأنبياء والصالحين لأن من ينكرها فى الدنيا لن ينالها فى الآخرة وذلك لأن الشفاعة وردت فى محكم التنزيل حيث قال تعالى ﴿فما تنفعهم شفاعة الشافعين﴾ إذً هناك شافعون وسنبين من هم الشافعون وبالله التوفيق.
وعن شفاعة النبى يوم القيامة فيروى لنا البزار والطبرانى فى الأوسط عن سيدنا على بن أبى طالب قال: قال (أشفع لأمتى حتى ينادينى ربى أرضيت يا محمد؟ فأقول: إى ربى رضيت).
وروى أبو الفرج بن الجوزى بسنده إلى ميسرة قال: قلت: يارسول الله متى كنت نبيا؟ قال: (لما خلق الله الأرض واستوى إلى السماء فسواهن سبع سموات، وخلق العرش كتب على ساق العرش محمد رسول الله خاتم الأنبياء، وخلق الله الجنة التى أسكنها آدم وحواء فكتب اسمى على الأبواب والأوراق والقباب والخيام وآدم بين الروح والجسد، فلما أحياه الله تعالى نظر إلى العرش فرأى اسمى فأخبره الله أنه سيد ولدك فلما غرهما الشيطان تابا واستشفعا باسمى إليه) الفتاوى لابن تيميه.
وعن ابن عمر قال: قال (أول من أشفع له من أمتى أهل بيتى ثم الأقرب فالأقرب من قريش ثم الأنصار ثم من آمن بى واتبعنى من اليمن ثم سائر العرب ثم الأعاجم ومن أشفع له أولا فهو أفضل). رواه أبوطاهر المخلص والطبرانى والدارقطنى.
وعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله (أنا أول الناس خروجا إذا بعثوا وأنا قائدهم إذا وفدوا وأنا خطيبهم إذا انصتوا وأنا شفيعهم إذا حبسوا وأنا مبشرهم إذا ألبسوا الكرامة، والمفاتيح يومئذ بيدى ولواء الحمد يومئذ بيدى) رواه الترمذى والدارمى.
وأخرج الإمام أحمد وابن أبى شيبة والطبرانى عن أبى موسى قال: قال (أعطيت خمسا لم يعطهن نبى قبلى؛ بعثت إلى الأحمر والأسود ونصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لى الأرض مسجدا وطهورا وأحلت لى الغنائم ولم تحل لمن كان قبلى وأعطيت الشفاعة وإنه ليس من نبى إلا وقد قدم الشفاعة وإنى أخرت شفاعتى جعلتها لمن مات من أمتى لا يشرك بالله شيئا).
وقال : (إذا كان يوم القيامة كنت إمام النبيين وخطيبهم وصاحب شفاعتهم غير فخر) الإمام أحمد عن أبى بن كعب عن أبيه وأخرجه الترمذى.
وقال : (أنا سيد ولد آدم يوم القيامة وأول من ينشق عنه القبر وأول شافع وأول مشفع) الإمام مسلم وأبوداود عن أبى هريرة.
وقال : (أنا أول شفيع يوم القيامة) الإمام مسلم فى صحيحه.
وعن شفاعة النبى يوم القيامة فيروى لنا البزار والطبرانى فى الأوسط عن سيدنا على بن أبى طالب قال: قال (أشفع لأمتى حتى ينادينى ربى أرضيت يا محمد؟ فأقول: إى ربى رضيت).
وروى أبو الفرج بن الجوزى بسنده إلى ميسرة قال: قلت: يارسول الله متى كنت نبيا؟ قال: (لما خلق الله الأرض واستوى إلى السماء فسواهن سبع سموات، وخلق العرش كتب على ساق العرش محمد رسول الله خاتم الأنبياء، وخلق الله الجنة التى أسكنها آدم وحواء فكتب اسمى على الأبواب والأوراق والقباب والخيام وآدم بين الروح والجسد، فلما أحياه الله تعالى نظر إلى العرش فرأى اسمى فأخبره الله أنه سيد ولدك فلما غرهما الشيطان تابا واستشفعا باسمى إليه) الفتاوى لابن تيميه.
وعن ابن عمر قال: قال (أول من أشفع له من أمتى أهل بيتى ثم الأقرب فالأقرب من قريش ثم الأنصار ثم من آمن بى واتبعنى من اليمن ثم سائر العرب ثم الأعاجم ومن أشفع له أولا فهو أفضل). رواه أبوطاهر المخلص والطبرانى والدارقطنى.
وعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله (أنا أول الناس خروجا إذا بعثوا وأنا قائدهم إذا وفدوا وأنا خطيبهم إذا انصتوا وأنا شفيعهم إذا حبسوا وأنا مبشرهم إذا ألبسوا الكرامة، والمفاتيح يومئذ بيدى ولواء الحمد يومئذ بيدى) رواه الترمذى والدارمى.
وأخرج الإمام أحمد وابن أبى شيبة والطبرانى عن أبى موسى قال: قال (أعطيت خمسا لم يعطهن نبى قبلى؛ بعثت إلى الأحمر والأسود ونصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لى الأرض مسجدا وطهورا وأحلت لى الغنائم ولم تحل لمن كان قبلى وأعطيت الشفاعة وإنه ليس من نبى إلا وقد قدم الشفاعة وإنى أخرت شفاعتى جعلتها لمن مات من أمتى لا يشرك بالله شيئا).
وقال : (إذا كان يوم القيامة كنت إمام النبيين وخطيبهم وصاحب شفاعتهم غير فخر) الإمام أحمد عن أبى بن كعب عن أبيه وأخرجه الترمذى.
وقال : (أنا سيد ولد آدم يوم القيامة وأول من ينشق عنه القبر وأول شافع وأول مشفع) الإمام مسلم وأبوداود عن أبى هريرة.
وقال : (أنا أول شفيع يوم القيامة) الإمام مسلم فى صحيحه.
- حديث الثقلين كتاب الله وعترتى أم كتاب الله وسنتى
- الكلام فى شأن جناب النبى الأعظم
- هل يجوز تعظيم قدر النبي ؟ وهل هذا يعتبر شركا ؟
تعليقات: 0
إرسال تعليق